الخرطوم: وجدان طلحة
قال القيادي البارز بحزب المؤتمر السوداني، إبراهيم الشيخ ، إن مهمة الوصول لبديل عن رئيس الوزراء المستقيل د. عبدالله حمدوك ليست عسيرة.
وأكد الشيخ في حوار مع (السوداني) –ينشر بالداخل- أنه وفي هذه المرحلة من تاريخ البلاد لا بد من طرح المشاكل بشكل جريء وشجاع لا لبس فيه.
وأضاف :” أنا أعتقد أن الشراكة مع العساكر ليست الأزمة، لكن أي عساكر؟ هذه الأزمة ؟”.
وتابع :” نحن ليس لدينا مشكلة مع الجيش السوداني وآخر ما اهتدينا له منذ ديسمبر وحتى إبريل أن نذهب إلى مقر القوات المسلحة نطلب منهم الانحياز للشارع العريض وأن يمتنعوا عن سفك الدماء “.
وأردف :” وبالتالي، نحن لسنا على قطيعة مع الجيش السوداني غض النظر عن تركيبته هم مواطنون سودانيون وتأتي اللحظة المفصلية التي يقررون فيها ماهي مصلحة البلاد”.
وأوضح الشيخ أن الخلاف ليس في المكون العسكري، الخلاف أن تدفع بمجموعة عسكرية ملتزمة بالدولة المدنية، وتستطيع أن ترعي قيم هذه الشراكة والوثيقة الدستورية
صحفية السوداني
الرئيس ابراهيم عبود عندما عرف ان الشعب لا يريد حكم الجيش تنازل فورا وسلم الحكم لجبهة الهيئات… هذه هي الرجوله الحقه والوطنيه الصادقه … ذلك الرجل المحترم رباه ابوه تربية وطنيه و لم يفعل كما فعل البشير السفاح ولا ربيبه البرهان القاتل ، الذين تربيا تربية سيئه مليئه بالانانيه وحب الذات!!!
أبر الشيخ هزتيتد متردد تار هنا وهناك
من هو ابراهيم أليس هو الذي اجتمع من الشلة في منزل حجار وزوروا الوثيقة الدستورية من وراء ظهر شركائهم. يخس علي هذا النوع من السياسيين.