السلطات تتعهد ببسط القانون عقب مقتل 5 أشخاص في شمال دارفور

أعربت السلطات السودانية، الخميس، عن عزمها فرض “هيبة الدولة وسيادة القانون”، عقب يوم من مقتل 5 أشخاص وإصابة 4 آخرين في اعتداء مسلح على إحدى قرى ولاية شمال دارفور غربي البلاد.
وأفادت وكالة الأنباء السودانية الرسمية “سونا”، أن اعتداء مسلحا وقع على قرية سلوم في ولاية شمال دارفور، أمس الأربعاء، أدى إلى مقتل 5 و إصابة 4 آخرين، دون مزيد من التفاصيل بالخصوص.
وأشارت إلى أن الحادثة تسببت في توتر أمني كبير بمدينة الفاشر (مركز الولاية) ما دفع السلطات إلى نشر قوات أمنية كبيرة لحراسة المرافق الحكومية والأسواق.
ولم يوضح المصدر سبب الحادثة، لكن مناطق عديدة في دارفور تشهد من حين لآخر، اقتتالا دمويا بين القبائل العربية والإفريقية، ضمن صراعات على الأرض والموارد ومسارات الرعي.
وفي السياق، نقلت الوكالة الرسمية عن حاكم ولاية شمال دارفور نمر محمد عبدالرحمن، تأكيده “عزم حكومته بسط هيبة الدولة وسيادة حكم القانون وبسط العدالة”.
وقال نمر لدى مخاطبته، مظاهرة لأهالي ضاحية “قرية سلوم” أمام مقر إقامته بمدينة الفاشر:” لا كبير على القانون والسلطات تسعى حاليا لإلقاء القبض على المتهمين في الحادثة توطئة لتقديمهم إلى العدالة”.
وكانت السلطات السودانية أعلنت في 29 ديسمبر/كانون الأول الماضي، فرض حظر تجوال جزئي بالولاية، على خلفية أعمال نهب طالت مخازن منظمة وبعثة دوليتين، ثم قررت عقبه بأسبوعين تقليصه بمقدار 3 ساعات ليبدأ من 9 مساءً بدلًا من 6 ويستمر حتى 5 فجرًا، بالتوقيت المحلي.
اين الفيلدمارشال حاكم دارفوروهل استعاد مركوب جلد النمرالملياري المسروق، المخالف للاتفاقية الدولية لحماية الانواع المهددة بالانقراض، ام انه يحتفل بزواجه السعيد؟
شركاء الدم لن يقدموا شي ولمن يستطيعوا وقف القتل والسرقه والنهب والاغتصاب في دارفور.
السبب ان من يقوم بهذه الانتهاكات شريك للحركات المسلحه وقد اثبتت انها لا تمثل انسان دارفور وانها تبحث عن مصالحها فقط.
حركه جبريل ومناوي سبب النكسة واستقواء البرهان وحميرتي انبطحوا للعسكر والفلول والقتلة.. ورفض الشعب السوداني هذا الانبطاح.. فهم مجرد م حله في انقلاب البرهان وحميرتي. فقد خسروا اي احترام وتقدير من الجميع منذ اعتصام الموز فهو خزي وعار في جبين حركات الأرتزاق بتحالفهما مع الانقلاب ظنا منها انها سوف تاخذ جزء من مقدرات السودان.
سيستمر القتل والسرقه والنهب والاغتصاب في دارفور من المليشيات الجنجويديه التي تحالفوا معها ضد اراده الشعب السوداني.
كيف يتحالف القاتل والمقتول لا حول ولا قوة الا بالله
انتو لحد ما يقتلوا منكم 5 اشخاص لحد ماتقرروا بسط الأمن
الأمن دا كان لافونوا فى شنو قبل قتلهم
لعنة الله عليكم
اهل دارفور دا ماكل مال دا ودا كاتل دا سيظل القتل والموت بينكم الا ان تقوم الساعة دارفور لن تنعم بأمن
حالكم حال اهل العراق دم سيدنا عثمان ذو النورين سيكون بينهم الا ان تقوم الساعة
واحد قال لى دارفور دى سنعيدها سيرتها الأولى قلت ليه اعملوا حسابكم وبالأول تظهر الحقيقة كل قاتل يعترف من قتل وكل سارق يعيد ما سرقه وبعد كده فكروا تعيش فى سلام والا فلا امن ولا سلام وعليك دم مسلم وماكل مال انسان