ازدياد ملحوظ في عدد الهجمات على مليشيات الدعم السريع بدارفور

تعرضت سيارة تتبع لمليشيات قوات الدعم السريع قادمة من مدينة نيالا في طريقها إلى الفاشر لكمين مسلح توفى على أثرها الجندي/أبو القاسم أصيل وأصيب ضابطين برتبة النقيب وملازم بإصابات بالغة تم إسعافهم لحوادث مستشفى الفاشر. وتلفت (مداميك) إلى تصاعد الهجمات على مليشيات الدعم السريع في ولايات دارفور، حيث تشهد هذه المليشيات تصدعات وانشقاقات من مجموعات كانت جزءاً منها في وقت تشهد فيه دار فور تدهوراً أمنياً كبيراً ويهتم فيه السكان مليشيات الدعم السريع بالاعتداء عليهم وقتلهم وحرق قراهم. وقبل أيام أعلنت مليشيا تدعى مجموعة لجنة سلام دارفور الكبرى قطاع شمال دارفور ”سودان جميل“، انشقاقها عن مليشيات الدعم السريع. وكشف قائد المجموعة المنشقة حسين آدم عبد الله عبد الكريم الشهري أن هذه المليشيات ترتكب أبشع أنواع الجرائم منها (الإبادة الجماعية والانتهاكات اغتصابات وتطهير العرقي وجرائم ضد الإنسانية وجرائم الحرب) لبعض الأقاليم التي تشعل فيها الحروب“.. وقال في فيديو متداول إن قوات الدعم السريع مبنية على” العنصرية والجهوية والأسرية وقبلية بحتة“، معلناً انحيازه إلى المحتجين في السودان” وقضيتهم العادلة“. وأضاف أن الهدف من الدعم السريع هو” تهجير السكان الأصليين من مناطقهم إلى معسكرات النزوح واللجوء“. وتابع بقوله: إن الدعم السريع يتبع السلوك العنصري والجهوي يترجم ذلك بتعليمات خاصه من بعض قيادات الدعم السريع بشن هجومات على مناطق القبائل الأصلية واستهدفت بوضوح قرى المواطنين العزل. جدير بالذكر أن مليشيا لجنة سلام دارفور الكبرى مجموعة (سودان جميل) كانت قد وقعت على على اتفاقية سلام مع حكومة المخلوع عمر البشير في 5 مايو 2016، بموجبة تم إلحاقها بمليشيات الدعم السريع قطاع شمال دارفور.
مداميك
كلها مليشيا تحمل السلاح ضد المدنيين قضيتهم الكبرى ضد المدنيين العزل والنهب والسلب
الله اكبر، الله اكبر على اللصوص القتله…
… ربنا ينصر قبائل دارفور على الريزيقات وجنجويدهم القتله.
… شمروا سواعدكم وشدوا رحالكم الي ارض الدواس وصوبوا حمم سلاحكم على الجنجويد ولا ترحموهم اقتلوهم حيث ثقفتموهم. ولا تأخذكم بهم رأفة…
… الله اكبر يمهل ولا يهمل، انه ثأر من قتلهم الجنجويد في دارفور، مجزرة القياده ،شوارع الخرطوم..
الله يحرقهم اجمعين بي قائدهم
حكاية سلمية دي اصبحت غير مجدية والعالم لايعرف سوي القوي لذا يجب رفع السلاح ومواجهة الموت والقتلة بنفس سلاحهم
العربات دي لاجانب شادين قتل السودانين فهي غنايم لمن تحصل عليها.. بقانون ن الدوله المدنيه……. ويتم حفظ الاسلحه الي حين وجود ديش نظامي
والمادبوي أيضا المفوض من حميتي اللافي ببشر بدوله الظلم طوف عرباته أيضا غنايم حلال لم يحصل عليها