بيان من رئاسة الشرطة السودانية: ندين التعدي المتكرر على منسوبي الشرطة ومقارها ومركباتها في سلوك لا يشبه أعراف وتقاليد الشعب السوداني

وزارة الداخلية رئاسة قوات الشرطة
هيئة التوجيه والخدمات
الإدارة العامة للإعلام والعلاقات العامة
المكتب الصحفي
بيان صحفي
ظلت قوات الشرطة تضطلع بواجباتها القانونية والدستورية بكل تجرد وحيادية وتقدم خدماتها في كافة الظروف ولكل الاطراف.
وبتاريخ 13/يناير /2022م وعند خروج المتظاهرون في موكب معلن مسبقا كان العميد (حينها ) علي محمد بريمة ضمن الضباط الذين يقودون قوة الشرطة المكلفة بتأمين الموكب بالمنطقة جوار معمل إستاك وقد تعرض لطعنة غادرة من أحد المتظاهرين في الساعد الايسر بسكين كانت بحوزته وقام المتهم (الاخر) بطعن الشهيد في الظهر في الجانب الايسر بسكين تخصه مما تسبب في إستشهاده عند محاولة إسعافه للمستشفى.
كما قام المتهم (م ،أ) بطعن أحد افراد الشرطة بموقع الحادث …
عقب ذلك شكلت رئاسة قوات الشرطة ورئاسة شرطة ولاية الخرطوم فريقا من الإدارة العامة للمباحث والتحقيقات الجنائية وباسناد من الإدارات المختصة لكشف أسباب الحادث وإماطة اللثام عن الحقائق الغائبة عن الراي العام بكل مهنية وشفافية والقبض علي الجناة.
حيث تمكنت القوات من ملاحقتهم والوصول الى مخبئهم .
وعقب القبض علي عدد من المشتبه بهم وإخضاعهم للتحري اعترف المتهمين بارتكاب الجريمة .
تم إجراء طابور الشخصية للمشتبه بهم وتعرف شهود الإتهام علي المتهمين في كل مراحل طابور الشخصية وقدم الشهود وصفا دقيقا للمتهمين والملابس التي كان يرتدونها والأدوات التي كانت بحوزتهم وقت إرتكاب الجريمة .
وتم عقد مواجهة بين المتهمين واكدوا علي معرفتهم ببعضهم البعض وأن سكنهم بالخرطوم بغرض المشاركة في جداول التظاهرات والمواكب المعلنة بمرافقة آخرين واعترفوا بطعن المجني عليه وارشدوا علي أدوات الجريمة وتم تحريزها كمعروضات.. كذلك أقروا بتعاملهم مع المدعوة دكتورة (ز)أثناء المواكب وكانت تعمل علي دعمهم ماديا عبر تبرعات تقوم باستلامها من الخارج.
تم إتخاذ كافة الإجراءات الفنية اللازمة وتمثيل الجريمة بواسطة المتهمين وبحضور الأجهزة المختصة في مسرح الحادث
كما تم تسجيل اعتراف قضائي للمتهمين…
رئاسة قوات الشرطة إذ تعلن هذه الحيثيات للراي العام في هذه المرحلة تؤكد حرصها علي العدالة والشفافية وسعيها لتمليك الحقائق السليمة والمعلومات الصحيحة دحضا للشائعات والتكهنات .
كما تؤكد أن مسيرة شهداء الشرطة تزينت بالشهيد الفريق علي محمد بريمة وأنها ماضية الي غاياتها في إحقاق الحق وإرساء دعائم الأمن والعدالة وأن قوات الشرطة ماضية علي العهد ومستمسكة بالقسم خدمة لامن وسلامة المواطن وتراب الوطن مهما كلفها ذلك من شهداء وتضحيات .
كما تستنكر قوات الشرطة الدعاوي والتهم الباطلة التي تجافي الواقع والحقيقة وتدين التعدي المتكرر علي منسوبي الشرطة ومقارها ومركباتها في سلوك لا يشبه أعراف وتقاليد الشعب السوداني المتصف بالتسامح وتدعو لنبذ كافة مظاهر العنف والتعدي علي الممتلكات العامة والخاصة رغما عن تصديها لذلك بأقل قدر من القوة القانونية في إطار الواجب …
وأنها قادرة علي فرض هيبة الدولة وسيادة حكم القانون و لن تتهاون في إستخدام سلطاتها القانونية في ردع وحسم كافة مظاهر التفلتات والسلوكيات السالبة التي تضر كثيرا… كما تشير الشرطة إلي المضي قدما في التحري والكشف عن كل الجرائم التي صاحبت الحراك عبر اللجان المشكلة من النائب العام في بلاغات القتل والأذي الجسيم التي وقعت علي المتظاهرين والقوات النظامية والتلف العام علي المرافق الحكومية الإتحادية والولائية والطرقات والتلف الخاص علي المواطنين وبلاغات النهب والسرقة والكشف عن الجناة والمخططين وتقديمهم للعدالة .
اذا المقصود من البيان مخاطبة سكان المريخ فلا باس ! اما ان كان المقصود اهل السودان فانهم لم يعدو يثقون بكم وان اتيتم بكتاب من السماء – انقطع الذي بينكم وبينهم وفي نظهرهم انتم لا شي غير قوات احتلال
بيان بائس كبؤس الانقلابيين… اخجلوا من أنفسكم، ينطبق عليكم المثل ضربني وبكى وسبقني اشتكي!!!
و طيب ايه رايك نعلن الجهاد وتعدمهم فى ميدان وناتى بك انت قائدا لقوات الشعب الشرطية والمسلحة وناتى ببقية البشر المنزهين كما تحسب نفسك ليكونو افراد شرطة وقوات نظامية او نبعث بافراد الشرطة من من تختارهم انت والشعب الي امريكا واوروبا ليتعلمو احسن التعليم ويتدربو ثم يعودو لينيكر مهمة حفظ النظام ودا موضوع بسيط كلها كم سنة ولا اقول ليك دى الشرطة العندك يا العايش فى بلد تانى استغفر اله العظيم
اذا المقصود من البيان مخاطبة سكان المريخ فلا باس ! اما ان كان المقصود اهل السودان فانهم لم يعدو يثقون بكم وان اتيتم بكتاب من السماء – انقطع الذي بينكم وبينهم وفي نظهرهم انتم لا شي غير قوات احتلال
١-
اقتباس:
“تعرض بريمة لطعنة غادرة من أحد المتظاهرين في الساعد الايسر بسكين كانت بحوزته وقام المتهم (الاخر) بطعن الشهيد في الظهر في الجانب الايسر بسكين تخصه مما تسبب في إستشهاده عند محاولة إسعافه”
للمستشفى.
٢-
تعليق:
اولآ:
درجت وارة الداخلية منذ زمن طويل، ان وزارة الداخلية عندما تجد نفسها “مزنوقة” ومتورطة في اتهامات خطيرة تتعلق بجرائم اغتيالات واعتقالات وتعذيب ، هذه الوزارة مشهورة بانها دائمآ ما تلجأ للكذب الرخيص والخداع عندما تجد نفسها في مرمي نيران الشعب وغضبه العارم بسبب سلوكيات وتصرفات الضباط والجنود، … البيان الاخير الذي صدر من رئاسة الشرطة لم يصدر الا بعد ان شعرت الوزارة مدي تورطها في اغتيالات المتظاهرين،… وزارة تحاول ان تبرئ نفسها من اغتيالات الخرطوم ومدني وفي مدن اخري.
ثانيآ:
جاء في البيان الفشنك اعلاها: “تعرض بريمة لطعنة غادرة من أحد المتظاهرين “!!!!!، وهنا تحدي رئاسة الشرطة ان تذكر اسم الشخص الذي طعن الراحل/ بريمة؟!!، اتحداها، واتحدي كل من فيها من ضباط ورجال شرطة وايضآ الوزير، ان تعلن عن اسمه جهارآ نهارآ وينشر في الصحف، ولا تتخفي خلف عبارات انشائية لا تفيد ولا تفي بالمطلوب!!
ثالثآ:
يا رئاسة الشرطة، كفوا عن اللف والدوران وانشروا الحقائق كاملة فنحن في عصر كل شيء فيه واضح وباين، وكل مدسوس لابد ان يظهر.
بكري الصائغ
[email protected]
وهل عمايلكم تشبه أعراف السودان وتقاليده او اي اعراف اسلاميه كانت ام انسانيه؟ ضربني وبكي وسبقني اشتكى
اختشوا يا اوباش
مافي اي مصداقية…
ذي ما وثق الثوار جرائم الشرطة وشفنا امخاخ الشباب علي الارض اعرضوا لينا فيديو نشوف ونتأكد وما تحاولوا تقنعو الشعب انو منطقة معمل استاك ما فيها اي كاميرات !!!
فيما عدا ذلك مسرحية ارخص من شرف ام البرهان وحميدتي مجتمعين والشباب ديل اتلفقت ليهم التهم…
سؤال: هل تم تنفيذ حكم الاعدام بحق قتلة الاستاذ الشهيد احمد الخير…
ماعارف ليه اتذكرت التصريحات التى سبقت مجزرة القيادة العامة للقوات المسلحة ؟؟؟
واضح ان الانقلابيين انعصروا وبيخططوا لمجزرة جديدة
الله يكضب الشينة
واضح ان الكيزان الارهابيين تجار الدين والمخدرات بقيادة القاتل البرهان مع مرتزقة حركات الارتزاق الدارفورية القبلية المسلحة العنصرية ومليشيا الجنجويد الرزيقاتية الاجنبية اتفقوا للقيام بمجزرة جديدة وقتل المتظاهرين السلميين بكل بشاعة ووحشية
دا كلو بسبب تشرذم الاحزاب وعدم وحدتها لقيادة الثورة العظيمة
لا اله إلا الله والكيزان اعداء الله
هههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههه
١-
الضابط “النصف امي” الذي كتب البيان حتمآ ستتم ترقيته الي رتبة عسكرية اعلي، وقد يتم تعيينه في منصب وكيل الوزارة!!، نعود مرة اخري ونردد قول الراحل/ الطيب صالح، هؤلاء؟!! من هم؟!! ومن اين جاءوا ؟!!
٢-
حسب الله ونعم الوكيل من هؤلاء “الناس!!!!!!!”.
حسب الله ونعم الوكيل من وزارة تكذب بلا خجل، وتنشر اكاذيبها في كل مكان!!
الهمه والسرعة في هذه القضيه لماذا هي متعثرة في قضايا الشهداء
اذا كنت تكذب وتعلم أنك تكذب والكل يعلم أنك تكذب فما فائدة التكذيب…
بيان بائس لشرطة متورطة في جريمة قتل الشهيد بريمة حتى اذنيها ولشرحهم للجريمة فالرجل تم قتله من المسافة صفر ..يعني ان من قتلوه كانوا ضمن من يقومون بتلقي الاوامر منه مباشرة..
لا تلصقوا ما إرتكبتموه بايديكم الآثمة بالثوار الاحرار الاطهار فلا يمكن لاي ثائر مهما امتلك من شجاعة الوصول الى هذه المنطقة..
لا تكذبوا بل قولوا ان الشهيد كان ضمن مجموعة جنجويدية دقلاوية مجرمة ارادت احداث مجزرة بالمتظاهرين فزجرهم الشهيد فسعوا للتخلص منه ..
وحسبنا الله ونعم الوكيل..
فنحن نحب شرطتنا وتستهوينا معها في المظاهرات لعبة الكر والفر لكننا لا نسعى لايذاء من يسهرون لحمايتنا..
بيانكم بائس كتبه دقلاوي بائس..
هذه ال ز التي اتهمتوها بتمويل القتلة هل تستحق ان نرمز لاسمها ب ز بطل كذب فجهنم في انتظاركم وحميدتي لن ينفعكم
هل تتحدث الشرطة السودانية عن تقاليد وأعراف الشعب السوداني.!!! صحيح الأختشوا ماتوا!!! أسكتوا سكت حسكم يامجرمين ياقتلة
دماء هؤلاء المقبوضين في رقابكم
القتلة معروفين اطلقوا سراح الشبان
اياكم ارتكاب حماقة فى الاطفال
جبناء يعنى لا تعرفون معسكر الكيزان
الدولة سلحتكم لتحظفوا الأمن وتدافعوا عن أنفسكم ولا داعي للضعف والجبن فلديك سلاح لتستخدمه حين الضرورة والدفاع عن النفس أولى الضروريات. فكيف تسمح لمجرم أن يعتدي على قائدك أو زميلك دون رد مزلزل. كانت الشرطة وأجهزة الأمن تمتلك هيبة ولكنها الآن مجرد أشباح يستهزئ بها الصبية واللصوص والغوغائيين. تستطيعون حسم كل هذه الفوضى في سويعات وتستطيعون إرساء الأمن. لا تتقيدواكثيرا بتعليمات القيادة القابعة في المكاتب المكيفة ولابد أن تتخذوا قرارات ميدانية تتناسب مع الحدث حتى أن خالفكم في ذلك الضباط المتواجدون في مسرح العمليات والحساب يجمع. كل مركبة شرطية تتحرك إلى أي جهة لابد من وجود سلاح كافي بها لردع أي معتدي يحاول التعرض لها وجعله عبرة لغيره وإلا فاخلعوا الكاكي وعودوا إلى بيوتكم ودعوا القادة يخفظوا الأمن بأنفسهم ويجب تسليح كل أفراد المرور جيدا لأنهم دائما في الواجهة
ههههههه، كلام مضحك شديد، مؤكد الزول الكتب البيان دا قريب جحا، هههههه، قلتو لي الأستاذ الشهيد أحمد الخير مات عشان أكب فول بايت؟ هههههه، أقسم بالله العظيم إنتو أراجوزات