قالت صحيفة الحراك السياسي الصادرة اليوم إن بعض الحركات المسلحة الموقعة على اتفاق السلام أبدت عدم رغبتها في انفاذ بند الترتيبات الأمنية و دمج قواتها في القوات النظامية قبل الانتخابات.
و نقلت الصحيفة عن مصدر قوله إن المشاورات بين القوى السياسية لإدارة الفترة المقبلة تصطدم برؤية القوى السياسية التي ترى حتمية دمج قوات الحركات قبل نهاية الفارة الانتقالية كي لا تتخذ الحركات من قواتها كروت ضغط تستخدمها أثناء الانتخابات ، بينما ترى الحركات أن الفترة الانتقالية لن تكفي لدمج القوات و من الأفضل أن تحتفظ بقواتها لما بعد الانتخابات.
و أشار المصدر إلى أن رغبة القوى السياسية إنهاء الوجود المسلح للحركات قبل الانتخابات تأتي من رغبتها أن لا يكون هنالك أي مؤثر عسكري خلال الانتخابات في أي وقت تقوم فيها ، خاصة و أن اتفاقية جوبا منحت الحركات الحق في الترشح خلال الانتخابات كأحزاب سياسية.
و أضافت الصحيفة “رغم أن المصدر رفض تسمية الحركات الرافضة لدمج القوات إلا أنه اكتفى بالقول بأن بينها حركات كبيرة و لدبها عدد كبير و مؤثر من القوات “.
الحراك السياسي
ديل معظمهم ما سودانيين متمردين وعملاء ،، ما عايزين يندمجوا عايزين يكونوا كدة بس لان دي هي عقيدتهم
ولا يمكن تدنيس الجيش السوداني بهم
ديل اول شئ اي واحد ما جيبي شهادة ميلاد اصلية ويكون سوداني اب عن ام فلا مكان له
يسحبوا جنيته ويمشي تشاد
اهل دارفور عارفين منو المنهم ومنو الدخيل
مافي دمج من طرف
No probelm let every political party forms it’s own militia and become like Lebanon!!!No poltical party should have militia like Hizullah!!!
مادخل الانتخابات ودمج الحركات ام يريدون قول عرابهم يا النجمة يا الهجمة
هذا يثبت بوضوح فشل اتفاقية جوبا و عدم جدواها, الحركات تثبت فى كل يوم مثالبها من وقوفها مع الانقلاب الى تنصلها من ما اتفق عليه.
فعلا دي مشكلة ودا كلوا من المجرم حمدوك قال السلام واتفاق جوبا وهو سبب المشاكل الان وهسع لو هؤلاء مافازوا في الانتخابات او فاز واحد قحاتي موقفهم هايكون كيف طبعا لازم يرجعوا الغابة تاني وكان مفروض يعملوا حساب هذا قبل الاتفاق مصيرهم هايكون شنو وهم عاوزين السلطة وكراسي الحكم
يا هذا اتفاق جوبا قام به العسكر سيدك البرهان وليس دكتور حمدوك
الخاين البرهان وتابعه كباشي هم من جاءوا بالحركات ..والحل الوحيد هو السلطة المدنية الكاملة وإبعاد العسكر من المشهد..وتتبعهم الحركات..
لو لا هذه الحركات ما انقلب البرهان السكران وحميرتي القاتل المأجور عملاء السيسي والإمارات والموساد على الثورة السودانيه.
هاؤلاء مجرد مرتزقه