تفاجأ مواطنو مدينة سنجة بظهور أخدود على امتداد طولى قرب كرنيش النيل فى مسافة تتجاوز ( 100 ) مترا يهدد المدينة بخطر الفيضانات .
وقال مواطنون لـ( الانتباهة ) أمس ان الاخدود الذى يمتد عمقه الى اكثر من متر فى بعض المواقع مهدد كبير للمدينة ويلقى بالمسؤولية أمام الحكومة الولائية والاتحادية فى ترميم الجسر الواقى من خطر الفيضانات بمدينة سنجة قبل حلول فصل الخريف .
ولفت البعض الى ان الاخدود يمكن ان يبتلع المدينة التى يهددها الغرق سنويا حال تجاهل امر صيانة الجسر والوقوف على اسباب هذة الظاهرة ، وأرجع آخرون ان يكون انجراف المياه الحاد وتأكل الطبقة الخرسانية الى جانب أخطاء هندسية صاحبت تأسيس الكرنيش أدت الى ظهور هذا الاخدود .
اهالى سنجة كانوا خير سند لدولة الانقاذ الاسلامية مثلهم بذلك مثل ولايات الجزيرة و النيل الازرق كلها , فشدوا من عضد الانقاذ كما ظهروا المهدية من قبل , لذا أنعم الله عليهم بهذا الاخدود نظير حسناهم فى دعم و تعضيد الدولة الاسلامية كيفما كانت.
كضب السواد
غير صحيح وغير دقيق سنجة كباقي المدن السودانية التي فرض عليها الإنقاذيون نفوذهم بالترغيب والترهيب والإغراءت والمال والسلطة والبطش والعنف والاعتقال التعسفي
الظواهر الطبيعية أتركوها لأهل الاختصاص بدل الهمز واللمز.
العزيزة فريفيرة لك التحية . اذكر وانا صغير جدا انه كانت هنالك مجنونة اسمها فريفيرة تتحاوم بين بيت المفتش مكتب الغابات والبيان في سنجة . وليس بعيدا من مرسى البواخر والمراكب . ارجو تعليقك !
فريفرة أم أحمد سمي باسمها مشرع قبالة المدرسة المزدوجة بنين( الشرقية و الغربية)
شر البلية ما يضحك ناس عندهم مأساة وخايفين من الفيضانات المدمرة وبعض المعلقين حولوها الى نكته وسخريه وشماته عودوا الى كتاب الله عز وجل والى السنة المطهرة هدانا الله واياكم
اتفق معك تماما يا اسامة يعنى ما فى داعى لى قصة اصحاب الاخدود …
لكن بينى وبينك من هنا يخرج قرن الشيطان … تحصنوا من غزو البعاعيت والوطايط يا اهالى سنجة ..