“الدعم السريع” تغلق الحدود بين السودان وأفريقيا الوسطى بسبب تجمع قوات “موسى هلال”

كشف مسؤول مطلع في محلية ام دخن بولاية وسط دارفور، الثلاثاء، ان قرار إغلاق الحدود بين السودان و افريقيا الوسطى، الصادر أواخر الشهر الماضي، من قوات الدعم السريع، جاء بعد تجمع عدد من المقاتلين التابعين الى مجلس الصحوة الثوري بقيادة موسى هلال في منطقة “اندها”على الشريط الحدودي بين البلدين الذي يبلغ طوله نحو 100 كيلو متر.
وقال المسؤول الذي فضل حجب اسمه ل(دارفور24) تجمع مسلحي الصحوة بالقرب من منطقة تعدين اهلي متاخمة للحدود السودانية تسمى “اندها”، حيث وصلت عدد من قيادات التنظيم وبدأوا في ممارسة نشاط التعدين.
وأضاف هذه التحركات أثارت مخاوف قوات الدعم السريع، التي دفعت منتصف شهر يناير الماضي، بنحو مائة عربة مسلحة الى منطقة أم دخن الحدودية بقيادة العميد ابشر بشير جبريل بلايل، لمراقبة الأوضاع، قبل ان تقرر إغلاق الحدود بشكل كامل بين البلدين ومنع تحركات المواطنين و القوافل التجارية، وأضاف قائلاً ” حتى السيارات الصغيرة تم منعها من العبور”، خاصة بعد فرار عناصر من قوات الدعم السريع، التي وصلت المنطقة بعربة مسلحة
الى منطقة أم دخن الحدودية بقيادة العميد ابشر بشير جبريل بلايل، لمراقبة الأوضاع، قبل ان تقرر إغلاق الحدود بشكل كامل بين البلدين ومنع تحركات المواطنين و القوافل التجارية، وأضاف قائلاً ” حتى السيارات الصغيرة تم منعها من العبور”، خاصة بعد فرار عناصر من قوات الدعم السريع، التي وصلت المنطقة بعربة مسلحة إلى دولة أفريقيا الوسطى، الشئ الذي أثار مخاوف قيادات الدعم العسكرية.
واشار الى ان القوة المسلحة شنت حملة تفتيش وسط المواطنين خلال يوم السوق الأسبوعي، الذي يصادف الثلاثاء و قامت بالتحقق من هويات السكان.
دي عبارة عن صراع الذهب كما حدث في جبل عامر وبسببه سجنت موس هلال ثلاث أعوام
لاحظوا حركة موسى هلال لابسين نفس لبس جنجويد حميدتي
لانهم هم بذاتهم جنجويد بس مغيرين الاسم
يعني التنجيد يرموا ذهب السودان و المواطن السوداني يبلع الهواء ة يبيت القوا
حسبي الله و نعم الوكيل
غايتوا العملوا البشير
دي نتيجة زول جاهل يحكم بلد
يعني الجنجويد يخموا ذهب السودان و المواطن السوداني يبلع الهواء
يبيت القوا
حسبي الله و نعم الوكيل
غايتوا العملوا البشير دي نتيجة زول
البلد ما فيها زول بخوف حميدتي حتى الجيش زاتو.. بس موسى هلال بعرفو حميدتي كويس.. قدام ياموسي هلال انت فلا زعيم.. أبيت تنفذ أجندة البشير القذره.. حرب العرب ضد الزرقة.. قدام ياهلال قدام كنا معاك.
الدعم السريع اساسو موسى هلال زمن كان اسمو حرس الحدود.. وكتيييبر من الدعامه سيوفن مع حميدتي وقلوبن مع شيخ موسى زي ما بقولو..
ما يحدث الآن و سوف يحدث مستقبلا من حروب و اقتتال و سفك للدماء هو نتاج طبيعي لفوضى تكوين الميلشيات و توزيع السلاح على قطاع الطرق و اللصوص في عهد الانقاذ و أرزقية الإسلاميين. كل الدول بإمكانها توزيع السلاح و تكوين ميليشيات ولكن لأن النتائج معروفة فهم لا يقومون بذلك و يعتمدون على جيش واحد موحد له عقيدة قتالية وولاء للبلاد ، هذا ما تمخضت عنه عبقرية الإسلاميين و عقولهم النيرة فحسبنا الله عليهم أينما ذهبوا و كانوا و نسأل الله أن يلطف على البلاد و العباد و أن يجعل كيدهم في نحرهم جميعا.