ينظم مجلس حكماء وشباب ونساء السودان (صوت الأغلبية الصامتة)، السبت القادم، مسيرة لمناصرة القوات المسلحة والقوات الأمنية، ورفضاً للتدخُّلات الأجنبية في السودان، بحسب بيان صادر عن مجلس الحكماء.
وتبدأ المسيرة التي تضم كيانات شعبية وأهلية، من شارع الستين في الخرطوم عند الساعة الثانية عشرة ظهراً، وحدّدت المسيرة نقطة وصولها النهائية أمام مقر بعثة الأمم المتحدة في الخرطوم، حيث يعتزم منظموها تسليم مذكرة لفولكر بيرتس مبعوث الأمم المتحدة في السودان.
وقال البيان: “تشارك في المسيرة، كيانات شعبية تمثل (صوت الأغلبية الصامتة) في السودان وتضم الإدارات الأهلية، إلى جانب طرق صوفية وتنظيمات عديدة ممثلة للنساء والشباب”.
ويقول منظمو اللجنة، إن المسيرة تمثل صوت الأغلبية الصامتة في السودان والتي تريد وضع حدٍّ للتدخلات الأممية في السودان، ودعم القوات المسلحة والقوات النظامية الأخرى باعتبارهم صمام أمان لوحدة وأمن واستقرار البلاد.
ومن المنتظر أن تشهد المسيرة تدشين كيان مجلس حكماء وشباب ونساء السودان وإصدار بيانه التأسيسي.
السوداني
هههههههه هههههههه ههههههه الفلول إلى الجحيم.
وتدخلات الامارت ومصر والسعودية اخبارها شنو؟
ما هي معايير اختيار الحكيم؟ و أين هذه الأغلبية الصامتة عن إدانة قوي الانقلاب و هي تمارس القتل و الاعتقال و التعذيب و الاعتداء علي المستشفيات و ترويع الكوادر ااطبية و المرضي . هل سمعت هذه المجوعة الصامتة من انصار الانقلاب هتاف الشعب السوداني المطالب بمدنية الدولة؟ هل هذه المجموعة معنا هنا في السودان ام وافدة مع جحافل الجنجويد الوارد من تشاد و افريقيا الوسطي و مالي و النيجر
الحمدلله رب العالمين ..أكدتوا انكم اعداء الشعب وانكم كوادر الحزب البائد الحمدلله هذا مؤشر جيد جدا..
سنوثق لكم بالصور والفيديوهات واحد واحد حتى يعرف الشعب كله أ‘داءه
اجمل ما يميز هذه الثورة المباركة أن كل الطرور و الزبد و الغثاء طفأ على السطح..
الزواحف و جماعة اعتصام الموز محاولات بائسة و يائسة لخلط الاوراق و اثبات وجودهم, لن يستطيعوا أبدا هزيمة ثورة مهرها الشباب بدماءهم الزكية رغم الاموال اللا محدودة التى يتلقونها فى حراكهم لكن الفشل دائما ما يجنونه.
مفروض الناس تخرج تكسر رؤسهم خناذير
عندما تستضم قطارات الركاب يكبر المصاب
تتصارعوا وتتصادموا ونحن ننزف الدم ونجوع وننزح لبلاد الغربه كعبيد…… متي يحكمنا وطني بدلا من اصحاب المصالح والاجندات ….. متي يحكمنا من يأخذ قراره منا لا ممن يدفع له او يهدده بنزع السلطه
الحكماء ديل من بينهم طلاب الخلاوى؟!
خليكم من الأوهام لو سارت الثورة في مسارها الصحيح عبر شعارها حرية سلام وعدالة ما كان لاحد ان يخرج ضدها لكن لا حرية ولا سلام ولا عدالة فما الذي يمنع الخروج عليها.
الادارات الاهلية الاشتراهم حميدتى .. اتخيل تكون واطى ومشتريك واطى ..