قالت محامي الدفاع عن المتهم بقتل العميد شرطة علي بريمة، محمد آدم الشهير بـ”توباك”، رنا عبدالقادر، إنه تعرض لتعذيب ممنهج وأُرغم على تسجيل اعتراف بحسب ما تريده الشرطة.
وأكدت المحامية، أنها تلقت معلومات تفيد بتعذيب “توباك” بصورة كبيرة، وأضافت: “قدمنا حوالي خمس طلبات، لكن حتى الآن لم يسمح لنا بمقابلته، مع أن القانون يعطي المتهم الحق في مقابلة محاميه وذويه”.
وأشارت رنا عبدالقادر، إلى أن النائب العام منح المحامين إذنًا لمقابلة المتهم، إلا أن النيابة العامة والشرطة ظلت ترفض على الدوام، بحسب قولها.
منوهة إلى أنهم لا يعلمون عدد المعتقلين في البلاغ حتى الآن ولا مكان احتجازهم، ومضت بالقول: “لماذا تصر الشرطة على تولي التحريات بنفسها رغم أن المجني عليه من منسوبيها”.
وكانت السلطات قد أعلنت عن مقتل العميد علي بريمة في 13 كانون الثاني/ يناير المنصرم، طعنًا بالسكين، مما تسبب له في نزيف حاد أدّى إلى وفاته.
واتهمت قوات الشرطة عددًا من المتظاهرين بالجريمة، وشكلت فريقًا من الإدارة العامة للمباحث والتحقيقات الجنائية لكشف الأسباب الحقيقية، وألقت القبض على الجناة، بحسب ما جاء في البيان.
الترا سودان
صلا” هذا سيناريو معروف ومحفوظ ما عايز دريس عصر ولا أستاذ خصوصي كل الأنظمة الدكتاتورية الشمولية المتعفنة تعمل كذه لمن تكون عايزه تدين حد بقوة السلاح..حتي الآمريكان الذيين يزعمون “حقوق الأنسان” أتوا باشخاص ا كانوا يعتقدون أنهم ارهابيين من سجن غونتناما وقالوا لمصر “خديهم عذبيهم في مصر عشان التعذيب في بلادنا ممنوع”!!!!!!!!!!!!! الراكوبة كانت قد اشارت أن مصادرها تقول أن توباك سوف تنتزع منه الإعتراف بالقوة.. الله أكبر عليكم يا دولة الكيزان 2 والنصر للثورة باذن الله
معليش المرة الجاية شرعية ثورية فقط
الظلم ظلمات يا ناس الشرطة والله انكم غير امينين علي الوطن والمواطن وهل هذا الاتهام للبرئ توباك تفتكروا سيكسر شوكة الشباب والله تكونوا غلطانين ولكن النصر قريب ولكن التماهى عن جرائمكم وجرائم اسيادكم الكيزان سوف لن نغفرها والحساب سيكون ثورى وسيتم حل كل الشرطة والجيش لبناء شرطة وجيش نضيف بعد إرسال الدعم السريع والمليشيات الي مزبلة التاريخ واالعنة عليكم أينما كنتم
١-
اقتباس:
(…- وأشارت رنا عبدالقادر، إلى أن النائب العام منح المحامين إذنًا لمقابلة المتهم، إلا أن النيابة العامة والشرطة ظلت ترفض على الدوام، بحسب قولها. منوهة إلى أنهم لا يعلمون عدد المعتقلين في البلاغ حتى الآن ولا مكان احتجازهم، ومضت بالقول: “لماذا تصر الشرطة على تولي التحريات بنفسها رغم أن المجني عليه من منسوبيها ”.).
٢-
تعليق:
بالطبع – كالعادة- لن نسمع في المستقبل باي تعليق من وزارة الداخلية!!، ولن تقوي ادارة الشرطة بما عندها من ناطق رسمي باسم الوزارة، وعلاقات عامة، ومدير مكتب الوزير علي التصريح بنفي ما ذكرته المحامية رنا عبد القادر….
يا شرطة يا ملاعين يا وسخين افرجوا عن الولد البريء ده انتو يا انجاس توباك ما قاتل وانتو عارفين كده يا رمم
#الحركة الإسلامية تنظيم ارهابي
#مليشياالدعم السريع الجنجويد مليشيا ارهابية
#مليشياحركةالعدل والمساواة بقيادة جبريل ابراهيم مليشيا ارهابية
#يسقط انقلاب القتلة العملاء الارهابيين العسكر والجنجويد وفلول الكيزان ومرتزقة الحركات المسلحة الدارفورية وعقار الحمار والارادلة الارازلة