دعا السفير البريطاني في السودان، جايلز ليفر، إلى الإفراج الفوري عن معتقلين سياسيين بارزين، محذرا في الوقت ذاته من انتهاج سياسة الاعتقالات.
وقال ليفر في تغريدة له عبر “تويتر”: إن “اعتقال سياسيين مدنيين بارزين يتعارض تماما مع جهود الأمم المتحدة لحل الأزمة السياسية في السودان”.
وحذر السفير البريطاني من أن عمليات الاعتقال هذه “تظهر الافتقار إلى حسن النية”، مؤكدا أن المملكة المتحدة تدعو إلى الإفراج الفوري عن المعتقلين.
وأعلنت هيئة الإذاعة البريطانية “بي بي سي”، يوم الثلاثاء الماضي، إفراج السلطات السودانية عن 3 من الصحفيين العاملين فيها، الذين تم توقيفهم في اليوم السابق في الخرطوم.
يذكر أن السودان يشهد احتجاجات متواصلة في عدة مدن وولايات، على رأسها العاصمة الخرطوم، وأم درمان، تلبية لدعوات من تجمع المهنيين السودانيين وقوى سياسية أخرى، للمعارضة والاحتجاج على الإجراءات التي اتخذها رئيس مجلس السيادة في البلاد، عبد الفتاح البرهان، في 25 أكتوبر/تشرين الأول 2021.
وينك ياوزير الخارجيه المكلف من هكذا تصريحات ؟ نحن استقلينا منذ عام ال1956 من هذا المستعمر …ونحن من سيدير بلدنا أن شاء الله بسيادة القانون رغما عن حكام الان .انت بس خليك فى حدودك الدبلوماسيه وبس . بلدى وان جارت على عزيزة …واهلى وان ضنوا على كرام.
والله ما شفنا الأستقلال بعينا شفنا “الأستغلال” ..أنت محتليك واحد جنجودي ما تم المرحلة الأبتدائية سايقك وسايقني وبمشي يمثلك في المحافل الدولة لو الخواجة قال ليه “ثانكيو ” ما يقدر يرد عليه ..أنت أولادك بقتل فيهم واحد مجرم قال لقبيلة كاملة في بلدك “أنا ربكم” يرصص في اولادنا أمام مراي ومسمع من “ما يسمون أنفسهم بالمثقفين واساتذة الجامعات ” والسياسيين وهم لا يحركون ساكنا” ..نحن بجي نائب رئيس حزب “إسلامي” بينهب 6 مليار دولار يبني بيهم بيتو عشان رئيس الجمهورية مشي زاروا في بيتو القديم ألجنب مزرعة او البعوضة عضتو..نحن نائب رئيس بلدك بيمشي سرا” ويوقع إتفاقية مع سيدو بتاع أبوظبي ويجي بكل عدم استحاء يقول “والله ما في طريقة غير الشحدة” تقول لي “استقلينا من سنة ست وخمسين؟ ولو كنا لسع ما إستقلينا كنا حنكون كيف أكتر من ده؟