
أمنا السيد جبريل في صلاة العشاء، وفجأة قُطع التيار الكهربائي، فاظلم الجامع، ظلاما دامسا، ولكن بعد أقل من نصف الدقيقة، ألفنا نورا من جهة الإمام، فظننا جميعا أن مصباحا كهربائيا يعمل بالبطارية قد تم تشغيله، ولكن الغريب في الأمر، كان الضوء يعلو ويهبط مع سجود وركوع واعتدال الإمام، ولكن هذا ليس غريبا أيضا، ربما استخدم الإمام جبريل مصباحا كهربائيا كذلك الذي يحوزه عمال المناجم، حتى يضيء به الصراط المستقيم، ولكن كانت المفاجأة كبيرة عندما انتهت الصلاة وسلم الإمام، ثم توجه نحونا، نعم، لقد كان الضوء يشع من وجهه الطاهر كما لو كان شمسًا، فكاد البعض أن يجن من هول المفاجأة، بينما همَّ البعض على تقبيل وجه وجسد ويدي وساقي وجلباب وسروال وقدمي الإمام، وما زلنا على تلك الحال إلى أن عاد التيار الكهربائي، وأخذ الضوء يختفي تدريجا من على وجه الإمام، الذي ابتسم ، ثم أدخل يده في جيبه الفارغ وأخرج موزة، أعطى كل واحد منا موزة، كل يد مُدت إليه وضع عليها موزة مباركة، إلى أن تموزنا جميعا، موزة موزة موزة موة، موة، موتًا.
هههههههههههههههههههههههههههههههههههه
و خلا الناس تتزلق
دومآ رايع يا صديقي او كما تحب ان تقول (ود حوي ) وانت ادري بمعناها يا ود أخوي.
شكرآ يا رايع . جننت الموز ههههه
واشتممنا رائحة المسك في جثث الشهداء ورأينا القرود تحمل مفاتيح الجنان.. اه زمرة الشر ليكم يوم.
حركات النهب المسلح وباقي الفلول…. كفرنا بدينكم كفاااااااااايه…
بركه ساكن أيها الإنسان.. اطلاله قوية شكرا ي استاذ.
واين موزتي ياشيخ جبرين الي بموزه بركاتك ياشيخ موز
رائع