قال القيادي بتجمع المهنيين، محمد ناجي الأصم، الحرية لجميع الرفاق المعتقلين في زنازين الانقلاب، من مختلف فئات ومكونات المجتمع المدني، الشعب يصطف ضد الانقلاب لأكثر من مائة يوم، لم يثنه القتل والقمع والاعتقال، ولن يستطيع البرهان وحميدتي أن يحكموا هذه البلاد رغما عن أنف كل هذه القوى الحية العديدة والمتنوعة.
وأضاف الاصم في تغريدة عبر حسابه على”توتير” “لا يجب أن ننشغل بالمعتقلين عن قضيتنا المركزية في إسقاط الانقلاب، تعزيز وحدتنا وعملنا المشترك وتأسيس السلطة الانتقالية المدنية الكاملة؛ الحرية أولا وأخيرا للوطن.
السلام وبعد
وينو الهجوم العملو الأصم للبرهان وحميدتي؟
ولن يستطيع البرهان وحميدتي أن يحكموا هذه البلاد رغما عن أنف كل هذه القوى الحية العديدة والمتنوعة.
ولن يستطيع البرهان وحميتي حكم البلاد رغم عن انف القوي الثورية 0 اتعميت ام تعاميت ي الاسمك موسي 00
يا دكتور محمد الاصم, ضع يدك مع لجان المقاومة و كونوا حزب شبابى بقيادتك لمواجهة و مجابهة العسكر و ديناصورات السياسة, فأنتم الروح الوحيدة التى بقيت من ثورة ديسمبر المجيدة.
حركة لتلميع الولد الأصم… كان يمكنك ان تقترح ان ينضم للجان المقاومة وليس لقيادتها. الولد كان من انصار الهبوط الناعم وقال لازم نتفق مع العسكر حتى لا تتحول بلدنا لسوريا. سقط الاصم عندما رفض قبول نتيجة انتخابات المهنيين وقام بتكوين تجمع مهنيين آخر. الأصم وجماعته وشلة حزب (اولاد الأبيض) هم سبب فشل ثورة ديسمبر .
يذكرني برءيس كندا ترودو شباب ونشط ويركب بسكليت ويندس بين الناس والموطنين والمهاجرين علي الاقل هو يهتم بحالة شعبه. ياالصم اؤؤيد كلام معلق كريم هنا انتم يجب ان تؤسسوا لاحزاب جديدة لنج مهما تنوعت افكارها فقط بشرط الوطنية والاخلاص وليس احزاب البوخة وسيدي نور وناس مفاتيح الجنة الطيب مصطفي تحديدا اكيد فاهمين. ولا خلوها جماهيرية ديمقراطية من كل قرية وفريق وحي ومدينة واقليم وجامعة للوطن كله. وده احسن شيء. لا ولاءات وعمالة لشعوب اخري دستورهم دينهم ووطنيتهم وليس غير
امشى ياخائن
متي يتكون حزب الشباب نحنا العجايز اول من يعطي صوته لهذا الحزب مفروض تكوين حزب او حزبان من لجان المقاومه و الشباب
لا يجب أن ننشغل بالمعتقلين عن قضيتنا المركزية في إسقاط الانقلاب
وحا تسقطو كيف وبي منو اذا كل ما اعتقلو شخص انت ما بتشتغل بيه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اقترح تسمية الحزب شباب السودان ول دا اسم شيوعية ما ينفع طيب نبدا في اخذ راي كل الشباب في تسمية والانضمام للحزب الجديد ويمنع انضمام اي عمر اكبر من 50 سنة
الحزب الشيوعي اصبح رقم لايمكن تخطيه فقد اصبح المدرسة السياسية التي تفتح على الشارع و التي يتعلم منها جميع السودانيين حتى الكيزان والترابي لا ينكرون ذلك وكل من يكابر و ينكر دور الحزب الشيوعي في تنوير وتطوير الساحة السياسية في السودان او مكانته في قلوب السودانيين لا يفهم في السياسة ولا عايش تمنيات