أخبار السودان

لالتقاط الأنفاس من كثرة “الفيديوهات”.. رفع جلسة محاكمة مدبري انقلاب الانقاذ

الخرطوم: الراكوبة

رفعت محكمة محكمة انقلاب 30 يونيو جلساتها الى الثلاثاء المقبل بسبب كثرة  فيديوهات الأفلام المعروضة الخاصة بالقضية وليتسني لجميع  المعنيين بالقضية التقاط الأنفاس”.

وفي ذات السياق رفضت المحكمة  في جلسة اليوم الثلاثاء، طلبين تقدمت بهما هيئة الدفاع دعت فيهما لرفض تسجلي فيديو لحوارين إجريا الأول لخطبة للمهتم علي الحاج محمد والثاني لبرنامج  تناول عرضا لجوانب متعلقة بتدبير خطة الإنقلاب شارك فيه عدد من قيادات الحركة الإسلامية من بينهم المتهم إبراهيم السنوسي وناشطين  سياسيين.

واستندت المحكمة في رفضها لطلبي الدفاع للمادة 47 لقبول المستندات شكلاً حتى تأتي مرحلة لاحقة لتناول موضوع المستند من ناحية المضمون وتعلقه بحيثيات القضية.

 وكان المحامي عبد الباسط سبدرات عن الدفاع قد ذكر في المحكمة مبشراً الإتهام بأنهم في الدفاع سيقومون بعرض لفيدوهات وأفلام يغطي تاريخها ال30 عام الماضية من فترة النظام المباد لكافة نشاطاته من إحتفال وبرامج لافتتاح عدد من المنشآت التي قام بإقامتها.

‫3 تعليقات

  1. عبد الباسط سبدرات دا زهمر ولا هو أصلاً ما عندوش حاجة قال سيغرقون المحكمة بفيديوهات إنجازات الإنقلابيين خلالا الثلاثتين سنة قال!! خليك من حسين الجاك لو جاب طالب من كلية القانون لسه ما تخرج فلن بقبل فيديوهات تبين انجازات الانقلابيين بعد انقلابهم وتقويضهم للنظام الدستوري الذي انقلبوا عليه حتى لو كانت انجازاتهم دي بلقّت السودان دولة عظمى فما بلك وقد أخرى تقد البلاد 30 سنة في كافة المجالات وجعلوا تطور سنة الحياة مشوهاً بدل أن يكون طبيعياً لولا سطوهم على الدولة ومقدرات الشعب من النواحي المادية وأما من النواحي القيمية والكرامة الإنسانية فحدث ولا عجب فقد عادوا بنا إلى القرون الوسطى وشوهوا أخلاق المجتمع كما شوهوا مفاهيمه الدينية الاسلامية – وعلى كل فإن المحكمة لن ولا يجوز أن تقبل أدلة ليست منتجة في القضية (irrelevant evidence) فالقاتل إذا تزوج أرملة القتيل وجعلها تعيش في بحبوحة ورغد من العيش هل يحلل ذلك جريمته بقتل زوجها يا تور الله الأنطح؟! وهو ياريت يجيب حاجة واحدة تدل على أن الإنقلاب أتي بأي خير على السودان ويكفي أنهم حولوا كل ايرادات الدولة لجيوبهم ولم يكتفوا بها بل تفننوا في زيادة وفرض الجبايات خلال الثلاثين عاماً وباختصار أنغذوا (الغين مقصودة من تغذية الشهوات البطون والفروج) أنفسهم بامص دماء الشعب وعرقه لعنهم الله ولعن من كان ظهيراً لهم يسترزقون ورائهم لا زالوا أمثال عبد الباسط الأرزقي بالذات والذي ليس كغيره من الملتزمين وجدانياً بروح العصبة اللصوص ولا أقول بفكرهم أو عقيدتهم فهم مجرد لصوص ولا فكر ولا عقيدة ولادين لهم إن هم إلا يخرصون بأنهم اسلامويين لزوم الخدعة الأساسية من أجل الحكم الدنيا والجاه وليس لله ولوجه ولا لعباده عملاً صالحاًيؤجرون عليه لا في الدنيا ولا في الآخرة.
    على رئيس المحكمة ألا يتعامل مع فيديوهاتهم بنفس منهج قبوله لفيديوهات الاتهام من الناحية الشكلية لحين تقييم موضوعها ووزنها لاحقاً – لأن فيديوهات الاتهام اللاحقة لجريمة الانقلاب قد تتضمن اقرارات واعترافات من المجرمين بجريمتهم ولكن لا يتصور هذا في دفاع المتهمبن بعرض انجازاتهم اللاحقة للجريمة لإثبات أن فعلهم اللاحق يبرر ارتكابهم للجريمة، وإلا كان متاحاً لأي مجرم أن يرتكب ما شاء من الجرائم على أن يكون من بعد ذلك شخصاً صالحاً حتى وإن استطاع فعلاً عمل أي شيء صالح!

  2. عبد الباسط سبدرات دا زهمر ولا هو أصلاً ما عندوش حاجة قال سيغرقون المحكمة بفيديوهات إنجازات الإنقلابيين خلال ا الثلاثتين سنة قال!! خليك من حسين الجاك لو جابوا طالب من كلية القانون لسه ما تخرج فلن بقبل فيديوهات تبين انجازات الانقلابيين بعد انقلابهم وتقويضهم للنظام الدستوري الذي انقلبوا عليه حتى لو كانت انجازاتهم دي بقّت السودان دولة عظمى فما بالك وقد أخرت تقدم البلاد 30 سنة في كافة المجالات وجعلوا تطور سنة الحياة مشوهاً بدل أن يكون طبيعياً لولا سطوهم على الدولة ومقدرات الشعب من النواحي المادية وأما من النواحي القيمية والكرامة الإنسانية فحدث ولا عجب فقد عادوا بنا إلى القرون الوسطى وشوهوا أخلاق المجتمع كما شوهوا مفاهيمه الدينية الاسلامية – وعلى كل فإن المحكمة لن ولا يجوز أن تقبل أدلة ليست منتجة في القضية (irrelevant evidence) فالقاتل إذا تزوج أرملة القتيل وجعلها تعيش في بحبوحة ورغد من العيش هل يحلل ذلك جريمته بقتل زوجها يا تور الله الأنطح؟! وهو ياريت يجيب حاجة واحدة تدل على أن الإنقلاب أتي بأي خير على السودان ويكفي أنهم حولوا كل ايرادات الدولة لجيوبهم ولم يكتفوا بها بل تفننوا في زيادة وفرض الجبايات خلال الثلاثين عاماً وباختصار أنغذوا (الغين مقصودة من تغذية الشهوات البطون والفروج) أنفسهم بامص دماء الشعب وعرقه لعنهم الله ولعن من كان ظهيراً لهم يسترزقون ورائهم لا زالوا أمثال عبد الباسط الأرزقي بالذات والذي ليس كغيره من الملتزمين وجدانياً بروح العصبة اللصوص ولا أقول بفكرهم أو عقيدتهم فهم مجرد لصوص ولا فكر ولا عقيدة ولادين لهم إن هم إلا يخرصون بأنهم اسلامويين لزوم الخدعة الأساسية من أجل الحكم الدنيا والجاه وليس لله ولوجه ولا لعباده عملاً صالحاًيؤجرون عليه لا في الدنيا ولا في الآخرة.
    على رئيس المحكمة ألا يتعامل مع فيديوهاتهم بنفس منهج قبوله لفيديوهات الاتهام من الناحية الشكلية لحين تقييم موضوعها ووزنها لاحقاً – لأن فيديوهات الاتهام اللاحقة لجريمة الانقلاب قد تتضمن اقرارات واعترافات من المجرمين بجريمتهم ولكن لا يتصور هذا في دفاع المتهمبن بعرض انجازاتهم اللاحقة للجريمة لإثبات أن فعلهم اللاحق يبرر ارتكابهم للجريمة، وإلا كان متاحاً لأي مجرم أن يرتكب ما شاء من الجرائم على أن يكون من بعد ذلك شخصاً صالحاً حتى وإن استطاع فعلاً عمل أي شيء صالح!

  3. ده محاكمة قضائية وقانونية ولا غلاط بين ناس قاعدين في مسطبة جنب باب الشارع ايه فديوهات انجازات الانقلاب ده زول قانوني ده ليست محاكمة اجتماعيةوبعدين هم ثلاثين سنه لازم يعملو حاجة لانو طبيعة الحياة السكان بزيد وبحتاجو لي اشياءىجديد هنالك معايير للانجازات زي هل زاد دخل الفقر هل معدل الفقر نزل هل انتشرت حروبات ونزاعات قبلية هل المساحة الجغرافية نقصت ام زادت هل المشاريع الانتاجية زادت وهل هي بتصب في مصلحة المواطن نسبة مشاركة المواطن في ادارة شؤنه كيف …. صدقوني كلما مر زمن تكتشف انو الاسلاميين ديل متواصعين في القدرات

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..