أقر وزير المالية والتخطيط الاقتصادي، جبريل إبراهيم بوجود خلل في إدارة الدولة، وقال إن السودان يمتلك مقومات وإمكانيات تؤهله لأن يكون في الريادة. واعترف بتقصير المسؤولين في تأمين الأمن الغذائي.
وشدد جبريل لدي مخاطبته ورشة تطوير وترقية الصادرات الزراعية وصادرات الثروة الحيوانية ببنك السودان المركزي اليوم الثلاثاء، على ضرورة زيادة الإنتاج والإنتاجية أفقياً ورأسياً، وقال إن الأمر يتطلب حزمة من التقينات الحديثة.
وعاب على المشاريع الزراعية بأن انتاج فدان القمح بمشروع الجزيرة (7) جوالات، في وقت تنتج فيه ذات المساحة بدول مجاورة 45 جوالاً، وقال: المؤسف أرضنا أفضل من أرضهم وإستصلاح الارضي عندنا يكلف 3 ألف دولار وعندهم يكلف 15 ألف آلاف دولار، وتابع: نحن أرضنا مستصلحة بطبيتعها ولاتحتاج إلى إصلاح، وقال: “العيب فينا وليس في الارض .. محتاجين راجع أنفسنا ونرتفع إلى مستوي التحدي لان النعمة سنحاسب عليها”، ولكن الأهم إن الله وضع بين أيدنيا جميع كل هذا الخير ومازالنا نتشكي من الجوع والفجوة الغذائية.
وكشف جبريل عن تزايد مخيف في أعداد الأطفال المصابون بالتقزم، وقال: “هذا أمر غير مقبول في أمكانيات السودان، لازم نغيير طريقة التفكير. وشخص الأزمة السودانية، وقال: “ربنا حبانا بخيرات ما لها أول ولا آخر، وأضاف: ما بقي لنا إلا أن تأتينا مائدة من السماء أو تمطر علينا ذهب، ومع ذلك نشتكي من شطف العيش ويقتلنا الظمأ والماء فوق ظهورنا محمول.
نكبة الأمة السودانية في الطبقة السياسية الحاكمة الذين يسعون وراء السلطة كغاية في حد ذاتها من أجل ترجمة خزعبلات فكرية متارجحة يسارا ويمينا وليست وسيلة لتسخير هذه الامكانيات لصالح الإنسان، كلهم طلس ملص .
ما يغيظ كلنا نتكلم لكن لا أحد يبدأ العمل.. السياسيين لا يثقون في قدرة الشعب على العمل ولا يقدمون مبادرات عملية للنهضة لذلك يلهثون خلف المانحين او ينتظرون ان تمطر السماء عليهم ذهب او بترول.
عملتوا لي ربنا شنو عشان يرسل لكم مائدة من السماء🤔🤔🤔
سوي الكذب والنفاق والقتل والسرقات وانتهاك الحرمات والعمالة والارتزاق
تذكر ما كنتم ترددونه بفشل دكتور حمدوك وهو الذي بدا ولاول مره في تاريخ السودان بالتخطيط لبناء دولة تعتمد علي مواردها وعدم تصدير المواد الخام كانت زراعية او حيوانية او معدنية
لكن ارتزاقكم للامارات ومصر وخوف هذه الدول من تصدع اقتصادها باعتمادها الكلي علي المنتجات والخام السوداني!!! انكم الاوامر بالوقوف ضده واستبعاده من الحكم لتظل الحالة الي مانحن عليه
عبيداً فقراء وغيرنا من دول الاستعمار تعيش في رفاهية ومكون اقتصادي من منتجاتنا
هكذا هي حال العبيد عندما يكون واي الامر ليس لديه قرار سوي اتباع اوامر اسياده
يلا خم وصر بالبلدي
” . . أقر وزير المالية . . ، جبريل إبراهيم بوجود خلل . . .
امشي لحمدوك يديك درس عصر
“. . . العيب فينا وليس في الارض .. ”
قحت اتلهت بلعبه الكراسي . . . وانتو الحقد عماكم جيتو تلهطو
تاتينا مائدة من السماء
هههههههههههههههههههه
يا رب يا رب
ينزل عليك غضب الله من السماء
فكي جبرين ليس له اي مؤهل ليكون وزير ماليه السودان…وهذه الوزارة اخدها بالقوه حسب اتفاقية جوبا وكل ما قيل عن دراستو في اليابان ونيل الدكتوراة هو كذب صراح وانما كانت دعاية كبيره حتي يوجد له قبول من ألشعب السوداني، هذه الحركات المسلحه سوف تدمر السودان الي الابد
طالما الشباب غير راضي عن من يحكمه لن تقوم لنا قائمة الى يوم الدين، الشباب هم من ينتج وهم من يصنع ويبتكر، كل يوم يمر وانتو في السلطه بتقتلوا بيهو القوة البتحرك وبتدفع البلد دي
قول هذا الكلام للبرهان وحكيدتى ولنفسك انت شخصيا لانكم جميعا سبب هذه المشاكل فعلا عمل حمدوك ورغم المشاكل
والمضايقات من المدنيين والعسكريين عمل رفع القدرات للاقتصاد السودانى ووجد لنا الطريق وظهر ضوء فى اخر النفق
واستبشر الشعب السودانى خير ةاقبل العالم علي السودان وعلي زراعة والسودان وصادرات السودان وبعدها حدث ما حدث
اوصلنا الى هذا الوضع الكارثي الذي تتحدث انت عنه الان لماذا لم تحذر البرهان من هذا الوضع انت كنت وزير مالية ومازلت
انكم جميعا خونة وبلا وطنية وبلا ضمير وسوف تحاسبون علي ذلك ان شاء الله
فعلا حبانا الله بالنعم والحمدلله لكن حكامنا ومتخذي القرار هم اراذلنا
ياها تبريراتكم للفشل رمي القصةر والفشل بعيد عنكم ، انت كمسؤول عملت شنو ووفرت للمزارع والمشاريع عشان تزيد انتاجيتها زي البتقارن بيهم ، ياهطلة انت قدر الكان بنتجو السنة دي ما حا ينتجو لانك ما وفرت اسمدة ولا منطقك طالما انتاجهم قليل بلاش منو …اللهم اجرنا في مصيبتنا
تحسبه لعب؟