أخبار السودان
إطلاق سراح “كبر”

الخرطوم: آيات فضل
أطلقت السلطات المختصة، اليوم الثلاثاء، سراح نائب الرئيس المعزول، عثمان يوسف كبر.
وكانت المحكمة في وقت سابق، قد برأت كبر من كافة التهم الموجهة ضده بعد اتهامه مع آخرين بالتصرف في مبلغ 41 مليون جنيه من الحسابات الخاصة برئاسة الجمهورية.
لكن السلطات أبقت عليه في الحبس منذ تبرئته بقرار من المحكمة في يناير الماضي.
وأمرت المحكمة بإطلاق سراحه فوراً وتوجيه البنوك بفك حساباته وإلغاء حجز أي أموال أو عقارات ومنقولات تخصه.
وكانت المحكمة، أعلنت الإفراج عن المتهم الثاني مدير مكتب كبر، والمتهم الثالث ابنته. وشطبت المحكمة التهم الموجهة لكبر ومدير مكتبه وابنته لعدم وجود بيِّنات أو أدلة ترقى لمستوى اتهامهم.
صحيفة السوداني
ده هو تصحيح المسار بتاعكم يا عسكر
لعنة الله عليكم
ياريت البرهان يطلع علينا و يبرر ليه بيطلق سراح الكيزان و هو من قال انه عمل الانقلاب عشان تصحيح مسار الثورة
الخبر ناقص ، فقد اهدته المحكمة كتاب قرآن مذهب و خلعوا عليه جبة عودية و عصى بلون ابنوسية عليها طلاسم تزخرف وسطها ، كما تعهدت عضوية رئاسة القضاء وهم يرفعون اصابعهم السبابة بمطاردة الشاكين فى القضية
الدور ماشى على البشير و زمرته, قال قضاء قال!!!
كلو من القاضي أبو سبحة بتاع ارجاع مفصولى لجنة التمكين
طبعا لو قالوا المحكمة حكمت عليه بالاعدام
كان هولاء الجهاليل نفسهم مجدوا القضاء وقالوا ليك قضاء نزيه
فإما ان يحكم القاضي بهواهم وكدا هو عادل أو يحكم بما امامه من وقائع وادلة وهو كدا كوز!!
طيب يا دعاة الديموقراطية وحقوق الانسان ليه عاملين فضاة وتكاليف ما لها داع، احكموا على من تشاءون في السوشال ميديا مثلما كانت تفعل لجنة التمكين فتفصل الشخص من موقعه دون بينة ودون اعطائه حق الدفاع عن النفس ودون اعطائه حيثيات الحكم الظالم حتى لا يستخدمه ضدهم في الاستئناف وهؤلاء الجهلة بصفقوا لها باعتبار أن ذلك يمثل العدالة!!!
ما يشهده السودان الان من ضعف وتشرذم بسبب ارتفاع صوت الجهلاء وتسيدهم الموقف فادخلوا البلد في تناحر وتحارب وهي كل يوم تتجه نحو الخلف لسيادة الظلم ولأن العدل اساس الحكم، الغريب أن هؤلاء الجهلاء لن ينجو من الاثار السيئة لظلمهم لأن الظلم ظلمات.. هو مثل الكهرباء حين تقطع فلن يتسثني الطلام احدا!
لماذا يتم القبض علي ابناء الشمال فقط
لماذا يتم محاسبة الجلابة بس
برغم ان معظم عضوية الكيزان الارهابيين من دارفور التى ضمت لنا في يوم الاثنين الموافق الاسود ١يناير ١٩١٧م بعد مقتل سلطانهم على دينار علي يد الانجليز في ٦نوفمبر ١٩١٦م دارفور ليست جزء من دولة السودان القديم او مايعرف بمملكة سنار او مملكة كوش
ان دولة دارفور هي المفرخ الاساسي والداعم الرئيسي لتنظيمات الكيزان المختلفة حتى اطلق عليها داركوز بدلا عن دارفور نسبة اكثرة كيزانها
حتى ان الهالك الترابي عندو عرق من هناك عن طريق قبيلة جده الصليحابي والصليحاب فرع من البرقو