الحمد لله الذي سخر لنا هذا الفضاء الاسفيري. هنالك رجال تعبوا واجتهدوا وصبو عصارة فكرهم وابداعهم حتي تنعم البشرية بهذا الصرح العظيم الذي كان ادغاث احلام في الماضي القريب. اراد اؤلائك العظماء لهذا العالم الاسفيري الجميل ان يكون مفيدا للبشرية في كل نواحي الحياة يطورها ويذيد من عظمة الأنسان الذي كرمه الله …
ولكن …
ابي بعض قراء جريدة الراكوبة لهذا ان يحدث لقصور في فكرهم ومحدودية ادراكهم . اراد هولاء الجهلة تلويث هذا الهواء الصحي وتلويثه بمخلفاتهم النتنه افساده بساقط القول . هذا السلوك من هولاء النكرات ذوي الاسماء المجهولة يعبر عن سوء خلق وادب وتربية وانحطاط الي (قمة) القبح والجهل.
عندما…
يجتهد الاخرون في الكتابة ونشر المعرفة واخرون يسهرون علي اخراج هذه الصحفية بشكل محترم …
كان …
هنالك قلة يجلسون في ظلمات الليالي والجهل في مكان ما في العالم لم تساعدهم قواهم العقلية الضحلة ان يفهموا ماذا كتب ولماذ كتب وكيف كتب لعمري هذا طلب الحديث بلغة البشر من احد الحيوانات . عندما تعجز عن ادراك قول الناس اكرمنا بصمتك عندها لك وافر الاحترام ولكن عندما تتطاول وتفرغ قذارتك وفضلاتك في صحائف القول الكريم فانت تتعدي حدود الادب وتفصح عن تريبة سئية نتنة وتوضح لكل الناس مدي جهلك وغبائك . لذلك اخفيت شخصيتك تحت اسم مستعار مثل بلة الغائب وعلي الدنقلاوي . هذا سلوك الجبناء والنساء لانك مدرك لساقط قولك وعدم احترامك لنفسك والاخرين
ان …
السماح لهولاء بالقرأة والتعليق علي مقالات الراكوبة جريمه كبري . هذا شرف اكبر من قصر اعناقهم وضحالة افكارهم. ان مكان هولاء مع امثالهم من الجهلاء والحمقي في شارعا ومقهي مظلم يتبادلون فيه ساقط قولهم بعيدًا عن هذا العالم الانساني المتحضر …
تم محاولة التزام لغة مخاطبة العامة قدر الامكان وانت كنت اتمني ان اتحدث بساقط القول حتي يفهم اؤلائك الحمقي الجهلاء حسب مستوي ادراكهم .
أؤيدك تماما وأرجو من الراكوبة الا تسمح لمثل هذا خاصة للاسماء المستعارة وهذا يذكرني بما قاله المفكر اليطالي الراحل:
في مقابلة مع صحيفة لاستمبا الإيطالية، قال المفكر الايطالي اميرتى إيكو قال إن أدوات التواصل الاجتماعي مثل توينر وفيسبوك «تمنح حق الكلام لفيالق من الحمقى، ممن كانوا في الماضي يتكلمون في البارات فقط بعد تناول كأس من النبيذ، دون أن يتسببوا بأي ضرر للمجتمع، وكان يتم إسكاتهم فوراً. أما الآن فلهم الحق بالكلام مثلهم مثل من يحمل جائزة نوبل. إنه غزو البلهاء».
ادغاث احلام؟
ويذيد من عظمة الأنسان؟؟
السماح لهولاء بالقرأة؟؟
في شارعا ومقهي مظلم ؟؟
بدون تعليق ولا كلمة
السماح لهولاء بالقرأة والتعليق علي مقالات الراكوبة جريمه كبري
ياها نفس العقلية السودانية القديمة والبالية التي دمرت شبه الدولة ..الوصاية والمنع ،،لازم يكون التعليق او اي شئ كما يرى الفرد السوداني او يطالب بوقفه ومنعه ومصادرته ..
ي عزيزي المعلقون على الراكوبة هم صفوة المجتمع ، لا يشتمون الا الكيزان والظلامين وعُباد البوت والسواقط واللوص واصحاب الاستهبال المقزز في السياسة ،بمعنى انهم يشتمون من يستحق ..يوجد بعض سفهاء المتأسلمين وحملة الاباريق يشتمون ايضا ولا نطالب بمنعهم حفاظا على حرية التعبير
الدكتور عبد الحميد
ورد في مقالك عبارة(هذا سلوك الجبناء والنساء)
اولا ارجو الاعتذار عن هذا الخطا لجميع النساء
ثانيا
الان النساء اكثر رجوله من الرجال للاسف ان لااتكلم عن الذكوره
وشكرا
تصحيح: أضغاث أحلام. معذرة لهذا الخطأ غير المقصود
يا اخي ليس كل الناس سواء هنالك المتعلم المحترم وهنالك المتعلم الصعلوك ولست انت من تحدد سلوك الناس وهذا منبر حر للرد علي كل الاراء لذلك ستجد الجيد والغث وهذه هى حرية التعبير وهنالك بعض الردود من بعض الساقطبن تجر معها ردود خارجة عن الأدب من بعض المحترمين لذلك المسألة نسبية وليس هنالك منبر فاضل كالمدينة الفاضلة. هنالك كتاب مشهورين كتبوا روايات عالمية وقد كانت بعض التعابير فيها خادشة للحياء علي الرغم من إنهم كتاب محترمين ولديهم سمعة ممتازة هل يعنى هذا انهم قليلين أدب. من تراه أنت غلط قد انظر له أنا بمنظور آخر لذلك يا اخي هذا هو التباين في الاراء والاذواق وغيرها ولولا اختلاف الامزجة لبارت السلع.
السلام عليكم….
حرية التعبير و مخالفة الكاتب في رايه هذا حق للجميع لا اختلاف في ذلك. انا اتحدث فقط عن الذين يشتمون الكاتب في شكله وشخصه بعبارات اقل ما توصف به قلة الادب وعدم الاحترام. لا اكتب في السياسة ولم اكن يوما من أنصار الكيزان وغيرهم ولله الحمد .مقالاتي ذات طابع اجتماعي وطني. لو تكرمت راجع التعليقات علي مقالي عندما تمشي في الارض مرحا وسوف تعرف اي نوع من التعليقات التي قصدت اصحابها في هذا المقال
وافر الشكر والاحترام
اضغاث احلام يادكتور وليس ادغاث و معناها احلام مختلطة غير مترابطة،،، ولك الشكر
السلام عليكم
مشكور أخي الفاضل
تم التصحيح في النسخة المعدلة ولكن تم النشر بالخطأ
أعتذر عن هذا الخطأ
وافر الاحترام
تمنيت لو كان الكاتب قد وضع رابط للمقال موضوع (الغضبة المضرية) لنعلم ونقيم من هو المخطيء بدلا من أن تكون النيران في اتجاه واحد ، فمن يضع نفسه في مواضع الشبهات يتهم…
السلام عليكم اخي الحكيم
المقال بعنوان عندما تمشي في الارض مرحاََ لازال منشور في الراكوبة وادناه تعليق احد القراء باسم بلة الغائب ولك مطلق الحكم فيما كتبت في مقالي ردًا علي ذلك التعليق
يقولبله الغايب:)
25 فبراير، 2022 الساعة 12:26 ص
يا جماعة الزول ابو قديديم و عوينات منططات دا ظهر من وين؟ كل يوم مقال؟ يا دكتور خف شوية و غير صورتك التحفة دي.)
(هذا سلوك الجبناء والنساء لانك مدرك لساقط قولك وعدم احترامك لنفسك والاخرين)
يا دكتور معقولة إنت بتتكلم عن العقلانية وطيب القول و خاتينا نحن النساء نصف المجتمع و نصف البشر مع الجبناء ياخ نحنا فينا رابحة الكنانية و الميرم تاجا و مهيرة بت عبود و ست النفور
السلام عليكم اختي الكريمة
أعتذر لك وجميع النساء عن عبارة الجبناء و النساء. للمراة دور هام وفعال في الحياة. ولهن موقف شجاع وبطولي في ثورة السودان. رجاءً قراة مقالي في ارشيف الراكوبة بعنوان بسمة الموت الساحرة الذي يتحدث بكل اعتزاز وتقدير عن شهيدة الوطن ست النفور عليها رحمة الله
وافر الاحترام
نفس العقلية التى لا تهذبها الشهادات ولا التعليم ..الشخصية التى لاترى الا ذاتها معكوسة فى المراية..التى تشجب ساقط القول فى مقال به عبارات القذارة بشتى تشكيلاتها..
اعتقد جازما ان موقع الراكوبة ان كان محترما فى ذاته ويحترم قراءه لقام بحذف هذا المقال مع محاسبة من قام بتحريره ..
انها مصيبتنا كشعب لا نقول الا حسبى الله ونعم الوكيل والله المستعان
يقولبله الغايب:
25 فبراير، 2022 الساعة 12:26 ص
يا جماعة الزول ابو قديديم و عوينات منططات دا ظهر من وين؟ كل يوم مقال؟ يا دكتور خف شوية و غير صورتك التحفة دي.
هذا ماكتبه احد القراء. ايهما اكثر سقوطاََ مقالي ان التعليق اعلاه. مالكم كيف تحكمون
هذه ملاحظة جيدة جدا
المشكلة ان هناك كثيرون ممن يدعون الثورية ينتهجون البذاءة ولغة الكراهية وسوء الادب مع الاخرين، يدعون الديموقرطية ولكن لو اختلفت معهم في الرأي يمكن ان يسيئوا لك الى اقصى درجات الاساءة وهم يظنون انهم يخدمون الوطن وما علموا انهم يذبحونه!
والحق يقال هذه الظاهرة جاءت مع مجيئ احزاب اليسار والتي كان النظام البائد قد كتم انفاسها. وحتى شبابهم يمكن ان يدخل في لغة الرديح والتجريح كعتقدا ان ذلك هو الثورية!
طيب كيف تتحدثوا عن حرية وديموقراطية وتعددية ومدنية؟
لا اجابة البتة
الدكتور المخلوع لكونه صار يكتب في الراكوبة بدليل صورته التي تكشف تلك الخلعة، و هو المستجد الذي ظهر خلال هذا الشهر، يريد ان يسكت اصوات المعلقين و يستخدم اسلوبا غير لايق في توصيفهم…
يا الحبيب نحن لينا تمانية سنين بنعلق باسمانا الحركية عايزنا الليلة نخليها عشان سيادتك الجابي ليك شهر..
يا دكتور انت ترتكب اخطاء املاء و نحو و تعبير لا يجدر ان تصدر من طالب ثانوي فهل عايزنا نسكت عليها؟
المفروض تشكرنا لاننا نريد ان نطور مقدراتك.
محسوبك بلة الغايب لن يتخلى عن اسمه الحركي و لعلمك انا اكتب بصورة راتبة في الراكوبة من تمانية سنين باسمي الحقيقي و لكني اجد التعليق باسمي الحركي ممتعا لانه يقض مضاجع من يرتكبون الاخطاء دون خجلة.
انت مخلوع يا الحبيب لانك وجدت نفسك تكتب في الراكوبة و الدليل صورتك الخايف عليها…
احسن لك تفك درب اصحاب الاسماء الحركية … حيغطسوا حجرك
مخلوع.. صورتك… مستجد…جاي ليك شهر …. صورتك الخايف عليها….
ردي عليك نفس المقال عشرات المرات
ملحوظة: راجع ارشيف الراكوبة حتي تعرف عدد مقالاتي ومتي بدأت الكتابة في الراكوبة
ياخي تخ .
هههههه
يعني ممكن أكتب مقال باسم آخر والراكوبة ما تجيب للمعلقين خبري؟
الاخ مريود اولا رايك مقبول– ولاادري هل انت اخونا المريود ام تشابه اسماء- على العموم تاذينا من التعليقات الشخصية البذيئة والمقالات التي تثير النعرات والكراهية— هذه ليست حرية راي— شخص يصفني— بالمخنث وابوجلحات ابودقينة العميل– هل هذا نقد موضوعي—-
نحن اذا كان الادارة مصرة تنشر هذه السخافات — مثلما نحن نكتب باسمائنا ونقول راينا بكل شجاعة – عليها الاتقبل تعليق بدون اسم واميل0 عدم مسؤوليتها عن مايكتب لايعني ان تتيح المجال للاساءة
لا ادري كيف تسمح الراكوبة بنشر مقال بهذا العنوان (الساقط) … معليش على الكلمة، يبدو اننا تاثرت باسلوب الكاتب…
شكرا لك يا دكتور على التنبيه.
نحن قراء الراكوبة قد لا حظنا ظهور هنات من قبل بعض المعلقين منذ أكثر من عقد وكانت طفيفة واعترضنا على ذلك وآلمنا وكتبنا ناصحين.
وازاد الأمر أخيرا وللأسف بعض الكتاب الذين ظهروا أخيرا ومن كبار السن رضي أن ينزل إلى مستوى التعليقات الهابطة فرد بأقذع منها.
كانت الراكوبة تنشر الفكر الراقي عبر الكلمة الرصيفة والأسلوب الأدبي الماتع. وإذا حدث أن نشر مقال ضعيف وتواترت تعليقات القراء بضعفة كانت الراكوبة تحذفه قبل أن يتم دورته. تعرضنا للسب من ( كتاب ) لم يفهموا عبارتنا ( كفي فكك عنا ) هذه عبارتي والحمد لله لم يستمروا لأنهم ليسوا على المستوى.
أما الآن فقد كثر المنشور واضمحل الفكر وضعفت العبارة فضلا عن إهمال أبجديات الكتابة في بعض المقالات إن جاز أن تسمي مقالات.
ومع هذا لا أقر أن ينزل المعلق إلى ساقط القول مهما كان وأشنع من ذلك سب الكاتب من يقرأ له.
لا يليق بالكاتب المحترف أن يتابع التعليقات بالتعقيب والرد والغضب حتى أن بعضهم من فورة الغضب يخطئ في كتابة اسمه. كونوا مثل أبي الطيب عندم قال : أنام ملء جفوني عن شواردها ويسهر القوم جراها ويختصموا.
استثني عمنا بكري الصايغ لأنه في التعليق يضيف روابط تثري الموضوع وتوثق له. بل أحيانا تكون تعليقاته على مقاله أكثر من تعليقات القراء.
فإذا تأذيت أنت من تعليقات بعض القراء وأحمد لك ذلك. فقد تأذينا نحن كذلك منها مضافا إليها ما نجد من ألم يكون غصة في حلوقنا عندما تطالعنا بعض المقالات الركيكة أسلوبا والضعيفة فكرا ومما يزيد الطين بلة ( مد ) كاتبها لسانه لنا ظنا منه أنه ينشر فكرا وينشئ أسلوبا.
ملاحظة : بدون تنقيح
امضغ جيدا
السلام عليكم أخي الفاضل
نقد العبارة والاسلوب والفكرة مرحبًا به ولن اسمح لنفسي ابدا اعلق بشكل غير لائق علي هذه التعليقات. حتي عندما تم الاعتداء بصورة غير كريمة لم اعلق عليها وانما كتبت المقال لمناقشة الظاهرة بصورة عامة.
المقال يقصد تحديدًا من يشتم صورة الكاتب وشكله واصله وتعليمه. الا تتفق معي اخي الكريم ان هذا سلوك مخالف للاعراف ويتجاوز حدود الادب
وافر الاحترام
يا دكتور لو سمحتا رد على تعليقي الفوق انا العازة بت الشول
وأنا معاكي يالعازة منتظر إعتذار الدكتور عن وصف نصف المجتمع الكنداكات بالجبن وهن الآن قائدات الثورة المجيدة .
أنا ذكرت وقائع موجودة وإرشيف الراكوبة يشهد
ووافقتك في التزام الأسلوب اللائق من قبل الكاتب والمعلقين..
بعض الكتاب سب المعلقين.
وفي آخر مقالك أشوف نفسك حار.
ارى ان الكاتب قد اخذته العزة بالاثم وتمترس خلف تضخيم ذاته وتسفيه القراء ولم يملك الشجاعة الكافية للاعتراف بتجنيه على القراء..والاعتذار لهم.. بل كان منحاه تبريرى بحت.. المبراراتية قوم لا يرجعى منهم ..صنف من متعصبى الاراء بحجج واهية.. وهذا فى حد ذاته طامة كبرى فى من يفترض فيه الاستنارة وسعة الافق وتقبل الرأى الاخر..
أنت قلت مادحا” النظام المجرم البائد أنه كان قد كتم أنفاس اليسار؟؟ نظام الأنجاس المجرم لم يكتم أنفاس اليسار يا عزيزي بل كتم أنفاس الشعب السوداني ما عدا “سكان تركيا الهاربين” ألا تستحي من مدح نظام مثل الأنقاذ؟؟ أعوذ بالله
جدى و ابوى ما شفتهم يوم لابسين جلابية غير جلابية بيضاء ناصعة البياض يايينا با الكحلى و تنظر حكم
جايينا بجلابية كحلى و تنظر كمان
كاتب المقال الذى يضع امام اسمه دال ، تفيد انه يحوز على لقب علمى ، كتب مقاله منتقدا ساقط قول بعض المعلقين في الراكوبة ، ومع ذلك ، انظر ماذا حوى مقاله : ( قصور فكرهم ومحدودية ادراكهم ) ، ( تلويثه بمخلفاتهم النتنة ) ، ( ساقط القول ) ، ( سوء خلق وادب وانحطاط ) ، ( قمة القبح والجهل ) ، ( قواهم العقلية الضحلة ) ، ( م احد الحيوانات ) ، ( تفرغ قذارتك وفضلاتك ) ، ( تربية سيئة ونتنة ) ، ( مدى جهلك وغباءك ) ، ( سلوك الجبناء والنساء ) ، ( السماح لهولاء بالقرأة ” كتبها هكذا ، القرأة ) ، ( قصر اعناقهم وافكارهم ) ، ( الجهلاء والحمقى ) ، هل لاحظتم لغته وتعابيره من اين يمتح قلمه ولسانه ، لغة خشنة وخشبية وغاية في البذاءة والهتر ، اليست هو خير مثال لما جاء ينتقده ، بل هو أولى ان يقوم اعوجاج لغته ويصلح من هندامها ثم بعد ذلك يخرج للناس شاهرا سيفه الخشبى ليحارب ساقط القول ، ومن الغريبة انه ذكر في آخر مقاله ( كنت أتمنى أن اتحدث بساقط القول حتى يعلم أولئك الحمقى الجهلاء حسب مستوى ادراكهم ) ، وهل بقي في كأسك من ثمالة أيها الدكتور ( ان كنت دكتورا بحق وحقيقة ) ، يا أخى لا تنهى عن فعل وتأتى بمثله عار عليك عظيم ، أما الأخطاء اللغوية فحدث ولا حرج ، فيكفى انه كتب ( أدغاث ) بدلا عن ( أضغاث ) ، اما وصفه لمن يكتبون بساقط القول بانهم يمارسون سلوك النساء ، فهذا يصف عقليته ومدى تفكيره ، ويصح عليه قولنا المأثور ( القلم ما بزيل بلم ) ، يا دكتور بيتك كله من زجاج لا ترمى الناس بالحجارة .