لو كنت الرئيس

خلف الأسوار
سهير عبد الرحيم
لو كنت رئيساً لجمهورية السودان لما أطلقت مبادرات و لما كونت لجان و لما انشغلت بلقاءات جماهيرية أو حوارات تلفزيونية.. لن أمسك العصا من المنتصف ولن أهادن أو أجامل .
إنما فقط سأخرج في بيان واحد و أصدر القرار الآتي نصه :
١/ إلغاء اتفاقية جوبا للسلام فوراً ، فمن أراد أن يضع السلاح ويساهم في بناء الوطن فمرحباً به و من أراد العودة إلى الأحراش ومفاوضات الفنادق ليظفر بمنصب وجاه و سلطان عندها سيعامل معاملة الأجنبي الذي يحاول احتلال أرضنا و عندها الحديث للبندقية .
٢/ دمج الدعم السريع و كل الحركات المسلحة تحت راية واحدة قوات الشعب المسلحة ونزع كل الرتب التي قامت هذه الحركات بتوزيعها كيفما أتفق على المدنيين ، ومن أراد الحصول على رتبة عسكرية فليعد أولاً لمقاعد الدراسة ويلتحق بالكليات العسكرية وقبل هذا وذاك يجب التحقق أولاً من جنسيته، هل هو سوداني …؟؟
٣/ طرد المبعوث الأممي فولكر و بعثته حالاً وطرد كل السفراء الذين تتدخل بلدانهم في شؤوننا الداخلية وأولهم السفير المصري و استدعاء سفراءنا في تلك الدول وإلغاء كافة أشكال التمثيل الدبلوماسي فلا كرامة ولا تقدم لبلد تنتهك سيادته الوطنية .
٤/ إعادة كل المفصولين و المحالين إلى المعاش من ضباط القوات المسلحة و جهاز المخابرات العامة و الشرطة، إعادتهم فوراً إلى وظائفهم. لأن الكفاءات التي تم إعفاءها قل أن تجود بها المؤسسات العسكرية و الأمنية و فقدان مثل هؤلاء الرجال يخصم الكثير من رصيد الخبرات والتراتبية و يفقر المؤسسات الوطنية.
٥/ إيقاف التعدين الأهلي في الذهب فوراً على أن تتولى الحكومة فقط استخراجه و بيعه في البورصة العالمية وتوريد حصائل الصادر ل خزينة بنك السودان.
٦/ تنفيذ حكم الإعدام فوراً و عبر محاكم طوارئ ناجزة لكل من يقوم بتهريب الذهب / الآثار / (كل من يهرب لا إستثناء لأحد ) والإعدام لكل من يساهم في تجارة المخدرات و كل من يتخابر مع السفارات ، و السجن والأشغال الشاقة لكل من يخرب المرافق العامة .
٧/ إصدار عفو عام والإفراج التام والفوري عن كل المعتقلين السياسين ، مثال :( إبراهيم غندور / الشاذلي المادح /محمد حامد تبيدي ) ، يسألكم الله ( لماذا تحتجزون هؤلاء الثلاثة…؟؟ هل تخشون غضبة القحاته ولا تخشون غضب الله ) …
تذكروا يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم ، هنالك قرار سابق من النيابة بالإفراج عنهم و ينبغي أن ينفذ …حقاً إن أسوأ من اللص الرجل الجبان .
٨/ تقديم إعتذار رسمي و سريع للمهندس أحمد الشايقي المدير العام السابق لمجموعة شركات زادنا و استدعائه من تركيا وتكريمه و تعيينه فوراً وزيراً للزراعة ( ما أسمع زول يقول كوز)، المعجزة التي أحدثها الرجل في شركات الجيش كانت تستدعي على أقل تقدير تعيينه مديراً لمشروع الجزيرة أو مشاريع إعمار الفشقة.
٩/ منح المؤتمر الوطني الحق في خوض الانتخابات المقبلة أو بالمقابل منع الشيوعي والبعث والاتحادي والمؤتمر السوداني من حق المشاركة في الانتخاب لأن الدمار والفساد الذي ألحقته الأحزاب الاربعة بالبلاد خلال الثلاث سنوات الماضية من تسلمهم للسلطة لم يفعله المؤتمر الوطني طيلة ثلاثين عاماً .
١٠/ إيقاف المسرحية الهزيلة المسماة محاكمة مدبري انقلاب ١٩٨٩ إن لم تسقط بالتقادم فهي تسقط بتجاوز المتهمين عمر السبعين ، وإلا فليتقدم أيضاً مدبري انقلاب ١١ يناير للمحاكمة .
١١/ خصم نسبة ١٠٪ من أرباح شركات الاتصالات لتمويل مشاريع الإنتاج و تمليك خريجي كليات الزراعة والإنتاج الحيواني مساحات زراعية بنظام الشراكة للإنتاج في منطقة الفشقة
١٢/ منع حملة الجوازات الأجنبية من تقلد أي منصب دستوري
١٣/ إيقاف الاستيراد
١٤/ إغلاق الحدود مع مصر
صدر تحت توقيعي في اليوم الحادي عشر من يناير 2022
رئيس الجمهورية
خارج السور :
قرارات لا تحتاج ل معجزة …ولا أمم متحدة ولا اتحاد أفريقي ولا دول ترويكا ولا أجاويد ولا أحزاب انتهازية …تحتاج فقط لرجل ( كارب قاشو)..
تحتاج فقط لرجل ( كارب قاشو).. هههههههههه بالمختصر المفيد وبعدين عن البهارات المذكور في الاعلى نفس دعوات المرتزقة والانتهازية عسكرية بس وما بنرجع حتى البيان يطلع
والله يا سهير لم يتبقى لك غير الصورة ومن دونها فلا فرق بينك وبين التوم هجو وجاكومي وعسكوري ونفس القبح
كلام كويس ياسهير بس اى زول عنده ولاء او كان من ناس المؤتمر الوطنى زى ناس غندور وشاكلتهم ياسهير الشعب كاره شىء اسمه المؤتمر الوطنى او حاجة من ناس المعزول البشير لا مكان له فى السودان . االم تسمعى بالهتاف الردة مستحيلة والشعب شعب اقوى والردة مستحيلة .
لو كنت رئيساً لجمهورية السودان:
١- تسليم السلطة للمدنيين.
٢- حل مجلس السيادة.
٣- الغاء حالة الطوارئ.
٤- “هيكلة” المؤسسة العسكرية.
٥- كشف من قاموا بمجزرة القيادة العامة.
٦- تقديم كل من شارك في مجزرة القيادة العامة للمحكمة العسكرية.
٧- اتصالات مع دولة الامارات وماليزيا لاعادة الاموال المهربة.
٨- عودة الاتحادات والنقابات ومنظمات المجتمع المدني للعمل.
٩- ايقاف تعيينات السياسيين القدامي في حزب المؤتمر الوطني.
١٠- الغاء قرار حل “لجنة ازالة التمكين ومحاربة الفساد”.
١١- الاسراع بمحاكمة السياسيين الموجودين في سجن كوبر.
١٢-الاهتمام بترحيل المنظمات المسلحة من المدن فورآ.
١٣- ضرورة جمع السلاح من المواطنين والمليشيات في دارفور وكردفان.
١٤- وضع حد لفوضي الناظر ترك اغلاق الطرق واقامة المتاريس في بورتسودان.
١٥- تنفيذ احكام الاعدام في قتلة المعلم احمد خير.
١٦- ابعاد جهاز الامن الوطني تمامآ من التدخل في الشآن السياسي، وعدم التعرض للمتظاهرين، وان يلتزم الضباط باحترام قانون تاسيسس الجهاز وان مهمتهم فقط تكمن في جمع المعلومات.
١٧- عدم الموافقة علي بناء قواعد اجنبية.
١٨- الاسراع بابعاد الاجانب الغير مقيمين بصورة رسمية.
١٩- الاسراع بترسيم الحدود مع دول الجوار.
٢٠- اتخاذ سياسة مالية واضحة وحازمة تجاه انهيار الجنيه السوداني.
لو كنت الرئيس:
٢٢- لسارعت علي الفورباصدار تعليماتي الصارمة لنائبي”حميدتي” الا يقوم باي اي نشاط سياسي وعسكري او الادلاء بتصريحات من وراء ظهري انا الرئيس.. وان يستآذن مسبقآ قبل قيامه باي سفريات خارجية حتي لا اتفاجأ بها او اعرفها من الصحف، ان يعرف اين تبدأ صلاحيات عمله في مجلس السيادة وماهي؟!! واين تنتهي؟!!، والا يتطاول علي اعضاء المجلس ولا يستفزهم ويقلل من قيمتهم، ان لا يحاول احراجي بظهوره كرئيس للدولة ويقوم بمقابلة السفراء والدبلوماسيين بدل عني.
الحمدلله الذي لم يجعلك رئيس
الحمدلله الذي لم يجعلك رئيس
ما كنت كويسة يا سهير الحاصل عليك شنو الله يشفيك انت مفتكره نفسك عايشة فى جزيرة انه السودان يا سيدتى
وطن حدادى مدادى وكان غيرك اشطر مقال خارم بارم لا يستحق حتى الرد عليه
شر البلية ما يضحك
معقولة كل هذا الحب والاخلاص للكيزان وما في واحد فيهم دق سدرو يتلت ولا يربع بيك رغم تلصقك بيهم وبصحفهم يا خسارة عمرك
بهذا المقال الذى تنبعث منه روائح كريهة فقد وصلت الى القاع من السقوط يا سهير, هل الدعم الفلولى المادى و الاسترزاق لا يزالا يسيطران عليك و يتفوقان على أى وازع أخلاقى أو ضمير انسانى لك, حالك أصبح يدعو للرثاء.
والله نحتاج فعلا لقرارات جريئة جدا.
لو كنت الرئيس:
٢٣- لسارعت بالغاء القرارات التي صدرت بعد انقلاب ٢٥/ اكتوبر، وقدمت اعتذاري الحار لكل من تضرر من تصرفاتي المشينة التي نتجت عنها مصرع الكثيرين من الشهداء وجرح الآلاف من المصابين، لقدمت اعتذاري العميق لضحايا الاغتصابات والاعتقالات الغير قانونية التي قامت بها المؤسسة العسكرية.
٢٤-
لسارعت علي الفور اصلاح ما بدر مني من قرارات طائشة ادت الي سحب الحكومات الاجنبية الاعتراف بالانقلاب وعدم التعامل مع النظام الحاكم في السودان باعتباره نظام “ابن حرام”، والعمل الجاد علي اثبات انني رئيس الدولة من خلال قرارات جديدة ترضي الشعب السوداني والرأي العام العالمي.
فتح الله عليك يا الصائغ يا أبوا الرجال الجد
الساقطة عادت للكتابة؟ ومن هو الجبان الذي تعنين؟ ومن هم تجار المخدرات ومهربي الذهب؟ ولم تذكري منع العمالة والتخابر مع الموساد الاسرائيلي
ما كنا كويسين ياخي… إتكعبلتي في بعض (٧
كنتي ماشيه كويييس. ما شاء الله تبارك الله. الكعبلك شنو؟ انترتعتي في اللفه رقم (٧) من مشوارك.. ناس شاركوا في أفسد اداره حكوميه عرفها السودان.. يخلوهون كده بس؟
لو كنت رئيسا لجمهوريه السودان لكنت اصدرت القرار الاتي علي الفور
القبض علي سهير عبد الرحيم
بتهمه الدعاره الصحفيه
وتهمه الغباء السياسي
وتهمه العنصريه السوداء
لو كنت الرئيس:
٢٥-
لما تاخرت بصفتي الرئيس استدعاء نائبي “حميدتي” ليوضح بلغة الارقام والحسابات من اين له كل هذا الثراء والنعم والجاه الذي زاد عن حده ؟!!، ومن اين؟!! وكيف حصل علي مليارات الجنيهات والدولارات التي راح يتباها بها في العلن جهارآ نهارآ، ويعلن في كل مرة عن تبرعات سخية بمبالغ باهظة لجهات سياسية ومنظمات اجتماعية كان اخرها تبرعه بمبلغ (١٠٠) الف دولار لصندوق الجالية السودانية في موسكو (دون ان يوضح هل هو تبرع من جيبه الخاص ام خصمآ من خزينة الدولة؟!!)، ان يوضح حقيقة المبالغ التي تبرعت بها السعودية والامارات عام ٢٠١٩ ولم تدخل خزينة الدولة، ان يوضح ايضآ اين اختفت المبالغ بمليارات الجنيهات صادرها شقيقه الفريق/ عبدالرحيم دقلو من منزل البشير فجر يوم الخميس ١١/ ابريل ٢٠١٩؟!!
٢٦-
لو كنت الرئيس:
لما تقاعست في اثبات قوة شخصيتي العسكرية والسياسية ، وانني لست دمية في يد الرئيس المصري السيسي، ولا انفذ متطلبات السعودية والامارات، ولا اجري سعيآ وراء “تطبيع” مع اسرائيل من اجل حماية نظامي.. ولا استعين بالمخابرات المصرية في كل صغيرة وكبيرة تخص الشآن السوداني.
ههههههه هههههه ههههههه و يس
بعد كل السنين الطويلة من كتابة المقالات نصل لمرحلة الإفلاس دي، !! من المخاطب تخشون القحاتة ولا تخشون الله،، من هو الذي يخشى الله !! يكون واحد من قادة الجيش او حميدتي مثلا!! مين ممكن يكون في خشية من الله من هؤلاء@! الله كان في عونك
مقال عبيط وقدييييييييم
اصلا الولية تربية الكوز الامنجي الضؤ البو كرتها اتحرق من زمااااان وظهرت علي حقيقتها والشعب والثوار عرفوها وكشفوها.
لو لاحظتو من يوم انقلاب سيدها البرهان تانى ماظهرت ولبدت واستخبت وهى التى كانت تكتب يوميا مقالات فطيرة مدفوعة التمن تهاجم فيها بالباطل (الذي تعلمته علي يد الكوز الامنجي البو) لجنة ازالة اسيادها الكيزان الارهابيين المجرمين والان البرهان وكيزانهم قتلوا اكتر من ٨٣ نفس بريىة وام تخرج لتكتب سطر واحد وعاملة غمرانة
تبا لها
ماجبتى سيرة للاموال المنهوبة داخل وخارج السودان ولا شركات وداد ولا أموال آل البشير ولا منظمة الدعوة الإسلامية ولاحتى من تقلد مناصب فقط لانه اخوانى .. اخيرا اختشى ياولية
الجن بنداوا كعب الاندراوا.
حقيقة
داخل كل منا دكتاتور ان وجد فرصة للظهور..
الكاتبة افصحت عن الدكتاتور المختبئ فى ذاتها..
غدا ستحدثنا عن الحرية والعدالة والسلام
لو تفتح عمل الشيطان يا سهير.. كلامك انت وميثاق لجان المقاومه لا يخرجنا من الحالة السياسية التي ورطنا فيها المدنيين والعسكر.. ربما أجد لكم العذر من حالة الغضب التي اصابتنا جميعا لما آل اليه حال البلاد.. لكني آمل من كل الأطراف ان يعرفوا انه لا حل للوضع السياسي الراهن غير الجلوس والتفاوض وتقديم التنازلات من أجل هذا الشعب الطيب والا فلا خيار لنا الا نقف مع الحلول المتطرفه.
لا عجب يا جماعة ولا داعى للاستغراب …
نحن اليوم فى السودان نعيش فى ابهى ايام الحكم الثنائى لعميلى الدياثة والقوادة السياسية وسلطة العمالة والارتزاق …
ماخور فى حجم وطن برعاية وتحت ادارة كل من:
البرهان إبراهيم روثمان
وحميدتى آدم سفير
جن بت صباحي ال نست ج……… في كراب العنقريب لحقو ليها في السوق… اعلمي يا قارورة ان ليس نيل المطالب بالتمني ولكن تؤخذ الدنيا غلابا
استغفر الله العظيم حضرنا زمن فيه امثال اردول وعسكورى أظنه غضب من الله علينا ولا حول ولا قوة الا بالله العظيم
لو كنت الرئيس لأعلنت بكل شجاعة تراجعي عن قرارات 25 اكتوبر الكارثية ولطلب من – حمدوك – الحضور فورا لتشكيل حكومة تواصل ما كان يقوم به دكتور حمدوك ولتقدمت بإعتذار للشعب السوداني واكدت له ان الجيش لن يتدخل مجددا في امور السياسة ولقمت بإعادة هيكلة الجيش ودمج المليشيات في القوات المسلحة وابديت اهتمام خاص بكل المحاكمات ضد القتلة والمجرمين المحبوسين اولا في سجن كوبر وغيرهم ممن اوغلوا في دماء الشعب السوداني ولحرصت على عمل برلمان قوى حسبما اتفق عليه في الوثيقة الدستورية يقرر في كل الامور التي تهم الوطن وعدم اتخاذ اى قرارات كارثية تتعلق بالوطن من شاكلة التنازل عن حلفا او التخازل عن حلايب وشلاتين وفصل الجنوب.
اما الاستاذة سهير فأقول لك بمنتهى الصدق لقد سقطتي سقوطا داويا بإنحيازك السافر والمستفز والمهين للكيزان – عليهم لعنة الله – دون مراعاة لدماء الشهداء واسرهم. لقد انكشف القناع تماما يا سهير وخسرتي خسرانا مبينا.
لوكنت الرئيس
لوقفت عديل ودقيت صدري واعلنت للشعب السوداني والقحاتة بالذات التنحي عن الحكم فورا وطلبت منهم تكوبن حكومة مدنية لاستلام الحكم في الحال واعتذرت للجميع وطلبت منهم ان يعفو عني وان لا يحاكموني على الخوازيق العملتها فيهم وعلى الانقلاب الذي قمت به وان لا يحاكموني عليه مثل قادة انقلاب 89…..!!!!!
سهير تواصل فى توجيه صفعاتها للثورة وللشهداء و لأسر الشهداء و تتطالب باطلاق سراح مجرمى الانقاذ الذين أياديهم ملطخة بدماء ألآلاف من أبناء و بنات هذا الوطن, هل فقدت سهير كل ذرة من الضمير الانسانى و الاخلاقى , انه شيئ مؤسف حقا.
الافعي تنفث السموم مجدداً ٕ
الجداد الالكتروني يقرأ مقالات سهير فيرتفع ضغطه وبعضهم يموت بالسكتات والجلطات.
المستغرب ليهم كيف هذه الصحفية المقتدرة تدردق الجداد عشان يقع في فخ كتابتها..
رفقا بالجداد يا سهير وبعقولهم الصغيرة ورفقا بأعصابهم البايظة فهم لا يملكون الفهم الذي يستوعبون به ما تكتبين.
هل أنت مروان شيخ الدين محمد حاج؟ إذا كنت كذلك فلك العذر ..انيت أمنجي
من 1 إلى 6 كلام ممتاز، الباقي كله كلام مليان كلام فارغ
“تنفيذ حكم الإعدام فوراً وعبرمحاكم طوارئ ناجزة لكل من يقوم بتهريب الذهب) (كل من يهرب لا إستثناء لأحد) والإعدام لكل من يساهم في تجارة المخدرات وكل من يتخابرمع السفارات؟ ” هل تقصدين حتى حميدتي والبرهان وجبرين والفريق ميرغني سليمان ومناوي واردول وترك والتورهجم لايتم إستثناءهم؟ لأنهم هم من يهربون الذهب والمخدرات وهم عملاء الموساد الإسرائيلي وعبيد السيسي وعيال زائد وخدم للشيوعي بوتن؟
حسبنا الله ونعم الوكيل من مطبلات العسكر والاخوان
أصلا” موضوع التطبيل للكيزان ما مشكلة لانو في النهاية هذا هو رايها ..الذي يحيرني فيها الظهور غير المهني لها يعني بصراحة إنتي عايزة توصلي فكرة واللا “تستعرضي لينا بطريقة لبسك وجسمك ؟ والله لا أحمل لها أي شر بس هيئتها غير professional
صحي تربية كيزان، بالله انتي قايلة نفسك صحفية؟ ليهو حق السودان يحكمو الرعاع ما دام انتي عاملة فيها كاتبة.
شايفك ما جبتى سيرة لشهداء الاعتصام ولا شهداء المظاهرات ، ولا التحقيق في قتلهم وتقديم الجناة للمحاكمة ، وكمان ما جبتى سيرة للمعتقلين بدون مبرر لناس لجنة التفكيك وشباب المظاهرات ، وكمان طلبتى ارجاع غندور وتبيدى والشاذلى ، طيب بالمرة ياسهير طالبيهم يقدموا لينا عذر نقتنع بيهو لقتل الأستاذ احمد الخير لأنو ديل تحديدا تبيدى والشاذلى كانوا قواد كبار في جهاز الإنقاذ ، خليهو يورونا كيف كانو بعينو مختص في الاغتصاب ، وخليهم بالله يبرروا لينا كلام قوش عند حادثة قتل الطبيب الذى قال فيهو انو في بت شيوعية طلعت الرشاش من شنطتها وقتلت الدكتور وحانقبضها وحانحاكمها بالاعدام ، في الوقت ديل كلهم كانو لواءات في الامن ، انس والشاذلى المادح و محمد تبيدى ، هل اعترضوا على كلام قوش ، هل سكتو ، هل ايدوهو ام لا ، خليك حقانية ، لما غندور بكى لما عمر البشير جا شارد من جنوب افريقيا خوفا من القبض عليهو ، انتى شكلك نسيتى كشات الإنقاذ ونسيتى القبض على الشباب من الطرقات وايداعهم الاعتقال في موقف شندى الوقت داك تبيدى و الشاذلى المادح كانو كبار رجالات الامن ، شكلك نسيتى اغتصاب البنات داخل مكاتب الامن ، شكلك نسيتى انتهاك حرمات البيوت من امن الشاذلى المادح ومحمد حامد تبيدى وانس ، شكلك نسيتى تلفيق التهم لطلاب دارفور والقبض عليهم بتهمة التخابر مع إسرائيل وحاليا إسرائيل تمرح وتمرح في القيادة العامة مع برهان وعبدالرحيم زقلو ، شكلك نسيتى لما الكارورى كان وزير وجاب الشركة الروسية وقال حا تطلع الدهب وطلعت فشنك ، شكلك نسيتى عمر البشير لما قال قتلنا عشرة الف بدون مبرر ن شكلك نسيتى كلام الترابى عن عمر البشير لما قال هسى لو واحدا جعلى ركب ليهو غرابية فيها حاجة ، شكلك نسيتى نهب سودانير ومشروع الجزيرة والسكة حديد والاراضى في الخرطوم ، شكلك نسييتى كل حاجة او عاوزة تنسينا ، لكن أؤكد ليك لن ننسى سوف نورث عمايل الإنقاذ والاخوان لاولادنا واولاد أولادنا ، مرة تانية لن يحكموا ابدا ، اطمئنك يا سهير بت عم عبدالرحيم
عاوز تكشف الكوز شوف موقفه من لجنة ازالة التمكين! الزولة دي كشفت نفسها. ناس كتيرة فاكراها داعمة للثورة. لكن الحقيقة الاكدتها بنفسها انها كوزة ومواقفها الوهمية الداعمة للثورة كانت من قبيل اذهب الى السجن حبيسا واذهب انا الى الثورة غواصة. قوموا الى ثورتكم يرحمكم الله.
رجعتي بصورة غرفة النوم يا الما بتستحي مل قلنا ليك غيري الصورة دي
15- تتزوجيني أنا بس وهسسسي