قال مفو ّ ض الاستثمار بالولاية الشمالية بشرى الطيب، إن الحكومة تعمل على بيع أراضي السودان في الأسواق بكميات ٍ كبيرة ّ . وأوضح بشرى الطيب، أن أراضيّ السودان باتت سلعة للمضاربات وتباع بـ”الهملة” ـ على حد قوله ـ.
وأضاف” الحكومة تمنح أراضـي واسعة لمستثمرين ذو إمكانيات مادية ضخمة دونّ استغلالها”.
وشدد بشرى الطيب بضرورة عدم منح المستثمرين الأجانب شهادات بحث أو امتلاكها لمدة ۹۹ ّ سنة، على أن يمنحوا عقود مبدئية لضمان استغلالها كاملة ونزعها في حالة عدم استغلالها.
وأشار الطيب إلى أن حجم المساحات المصدقة لمستثمرين في الولاية الشمالية بلغت ۳ مليون فدان. وأكمل” المستغلة تعادل ٤٥۰ ألف فدان من منها ۳ ٪فقط”.
وتابع” جملة المساحات المستغل جملة ۳ مليون فدان”.
الجريدة
المال خليجي وظفته المخابرات المصرية لصالح المصريين لحراسة وحماية النيل لمصر بواسطة خونة النظام المجرم بدات المؤامرة من سرقة تنفيذ السد كما خطط وعملت له دراسة بيع الاراضي بعقود المواطن لا يملك ارض 99 سنة مساحات غير منطقية ولم تعمر عشر العشر يعني مثلا الراجحي ومن حولة من فسدة لديه 480 الف فدان زرع 6 الف فدان عامل اكثر من 200 بئر على بعد امتار من النيل يدمر المياه الجوفية مناطق بها اثار دهب
المستثمرون الأجانب يستغلون الأرض والمياه الجوفية في السودان بتوجيه من دولهم، لتفادي هدر مياه وفقد خصوبة الأرض في بلادهم. السؤال: لماذا فتر ة العقد 99 سنة ؟ ولماذا فيمة واستئجار الأرض الزراعية أرخص قيمة من أي استثمار آخر ؟