بقلم لوك بودل
عرضت شركة الخطوط الجوية السودانية الطائرة إيرباص A300-600 للبيع سواء بكاملها أو بالأجزاء الرئيسية المركبة منها بما في ذلك محركان من طراز Pratt & Whitney PW4000. وستستقبل الشركة عروض الشراء في عطاء حتى 10 أبريل القادم، وخدمت طائرة الايرباص A300 المعروضة مع شركة سودانير منذ عام 2006.
ووفقًا لبيانات شركة ch-aviation ،المتخصصة في ملفات تعريف شركات الطيران وبيانات الطائرات ان “الطائرة يبلغ عمرها 30 عامًا تقريبًا وبها محركين من طراز Pratt & Whitney PW4158 (esn P728520 وP724015).” واضافت ان من شروط البيع في حالة تقديم عطاء لأجزاء الطائرة، يتحمل العارض تكاليف تفكيك الأجزاء وليس شركة سودانير للطيران. وسيحتاج المقدم للعطاء إلى دفع رسوم غير قابلة للاسترداد قدرها 1000 دولار للحصول على وثائق العطاء من الخرطوم.
وحصلت الخطوط الجوية السودانية على طائرة الإيرباص A300-600 الوحيدة المملوكة للخطوط الجوية السودانية ب (التسجيل: ST-ATB) في عام 2006 من شركة Air Atlanta Icelandic ، وهي شركة طيران مستأجرة وناقلة ACMI مقرها في أيسلندا. وقد تم سحب الطائرة من الخدمة منذ فترة طويلة وظلت في المخزن في مطار الخرطوم الدولي منذ ذلك الحين.
وفي ديسمبر 1992 تم تسليم طائرة الايرباص ST-ATB إلى الخطوط الجوية الصينية وشهدت ما يقرب من 13 عامًا من الخدمة مع الناقل. ثم انتقلت إلى شركة Air Atlanta Icelandic وأمضت فترة وجيزة في الاستئجار في شركة الطيران المستأجرة في الإمارات العربية المتحدة Dolphin Air في منتصف العقد الأول من القرن الحادي والعشرين.
تم تجهيز طائرة الايرباص A300 بمحركين من طراز Pratt & Whitney PW4158 وتتسع لـ 265 راكبًا – 16 في الأعمال و249 في الاقتصاد. وأعطت الخطوط الجوية السودانية الطائرة-ATB اسم “البراق”.
وتعمل الخطوط الجوية السودانية حاليًا بأسطول صغير من طائرتين – إيرباص A320-200 وطائرة بوينج 737-500. أثر حظر الطيران الأوروبي طويل الأمد والعقوبات الأمريكية على شركة الطيران بشدة خلال العقد الماضي.
وتعمل طائرة A320-200 (التسجيل: ST-MKW) مع الخطوط الجوية السودانية منذ عام 2009 عندما تم الحصول عليها من شركة طيران جزر القمر. في عام 2016، أعيد تسجيل الطائرة وكانت خارج الخدمة.
اما الطائرة الأخرى بوينج 737-500 (التسجيل: C5-MAB) ادخلت الشركة بموجب اتفاقية تأجير شامل مع شركة الفا للطيران Alfa Airlines SD ، وهي شركة طيران سودانية. وتخدم الطائرة الخطوط الجوية السودانية منذ عام 2015 وتتسع لـ 138 راكبا. جدير بالذكر ان السودان يأمل في إعادة بناء الخطوط الجوية السودانية وإعادة ربطها بأوروبا. وتم حظر جميع شركات الطيران من السودان من المجال الجوي للاتحاد الأوروبي منذ عام 2010. وأجرت الخطوط الجوية السودانية محادثات مع بوينج وإيرباص، ولكن لم يتم إحراز تقدم كبير.
مداميك- Simple Flying
حاجات فقر ! وبلد سكراب النوايا !
تاني مفروض اي مأفون مربي دقن في السودان و بيتهنجك بأسم دين كفار (كيزان) السودان يتم شنقه و حرق جثته.
الله يهديك
الثقافة الاسلامية السودانية منذ العهد المملوكى السمح الاصيل تقوم على البيع أساسا , فمن بيع البشر و حظائر العبيد التى كانت تلبى حاجات البقاع الاسلامية شرقا و غربا , الى بيع الموارد الطبيعية و مقدرات البلاد – فيمكن أعتبارها أرثا أجتماعيا أقتصاديا أصيلا سمحا و اغبشا , كرست له الثقافة السودانية المتوارثة , عبر التمكين او المحاصصة.
والذين يقولون بغير ذلك يريدون تغيير الثقافة السودانية من جذورها و بنيتها التى تقوم على المحاصصة و الجهوية و التمكين المتعاقب , مما ينذر بحرب أهلية بلاشك !.
فالكثير لن يتنازل عن أسلوب حياته و مكاسبه فى الدولة.
موسم العمر والحج قادم..ومحتاجين لطائرات كبيرة…
اصبروا و شغلوها في المواسم الجاية…
لها طبخة..أبيعها الواحد…يجيب قيمتها من موسم الحج
اربعين مليون نسمة تمثلهم طائرتين فقط شئ مخجل
طائرتين شنو مالك عايز تفرحني زي ما فرحني عنوان الصورة قال إحدي طائرات الخطوط السودانية ) قال ليك التانية خربانة وعايزين يبيعوعها (بكل عيوبها ) هي فت واحدة
اقتباس (رسوم غير قابلة للاسترداد قدرها 1000 دولار للحصول على وثائق العطاء من الخرطوم).
القدر المبلغ البسيط دا يستأهل 100 جلدة يوميا في صلبه لحدي ماتتباع الطيارة .
للحصول على وثائق بيع طائرة ذي دي ما أقل من 10000 دولار .