وزير الخارجية:الإمارات ستدعم البنوك السودانية بمبالغ مقدرة

عاد رئيس مجلس السيادة الانتقالي الفريق اول ركن عبدالفتاح البرهان، الي البلاد ظهر اليوم، بعد زيارة رسمية لدولة الإمارات العربية المتحدة، استغرقت أربعة أيام.
وكان في إستقباله بمطار الخرطوم، الأمين العام لمجلس السيادة الانتقالي الفريق الركن محمد الغالي على يوسف.
وأوضح وزير الخارجية المكلف علي الصادق فى تصريح صحفي، أن زيارة رئيس مجلس السيادة الانتقالي للإمارات تناولت مسار العلاقات والقضايا ذات الاهتمام المشترك، بالتركيز على الجوانب الإقتصادية، بإعتبارها محور اهتمام السودان في هذه المرحلة.
وأضاف، أن الزيارة تطرقت أيضاً إلي الأوضاع الراهنه في السودان ومساعي وجهود الدولة لتحقيق التوافق الوطني من أجل إستقرار الفترة الإنتقالية وصولاً الي إنتخابات حره ونزيهه وتسليم مقاليد الحكم لحكومة مدنية منتخبه.
.وأشار وزير الخارجية المكلف، إلى تأكيدات ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة لدولة الإمارات، محمد بن زايد آل نهيان، على دعمه الكامل للتوافق الوطني المفضي إلى استقرار السودان.
وقال ان الجانبين السوداني والإماراتي، اتفقا على إقامة شراكات اقتصادية استراتيجية ضخمه في مجالات الطرق، والموانئ والسكة حديد والتعاون في المجال العسكري وتبادل الخبرات.
وأعلن علي الصادق، عن اتفاق بين الحكومتين والقطاع الخاص في البلدين على دعم البنوك السودانية بمبالغ مقدرة، تمكنها من اداء دورها في تنمية الإقتصاد السوداني.
ووصف وزير الخارجية المكلف، زيارة رئيس مجلس السيادة الانتقالي لدولة الإمارات العربية المتحدة بالناجحه والمثمره.
ورأفق البرهان في الزيارة وزير المالية والتخطيط الاقتصادي د. جبريل إبراهيم ، ووزير الخارجية المكلف الاستاذ علي الصادق، ومدير جهاز المخابرات العامة الفريق أحمد ابراهيم علي مفضل. والمدير العام لمنظومة الصناعات الدفاعية، الفريق أول ركن ميرغني إدريس ورئيس اتحاد العمل السوداني. هشام حسن السوباط.
كدى اقفل خشمك الشين دا
انت عندك مشكلة فى اعصاب الوجه
ليه متشنج كده
التشنج من الفضائح العليهو يا اخ سلمان … فى عام 2015 ورد في الصحف ما يلى:
“اتهم الناطق باسم الخارجية السفير علي الصادق جهات لم يُسمها بأنها وراء انضمام ابنته صافيناز إلى تنظيم داعش من ضمن ١٨ آخرين يدرسون بكلية العلوم الطبية. وأوضحت المصادر أن السفير علي الصادق عند مراجعته لكاميرا المراقبة بالمطار شاهد ابنته صافيناز وآخرين يركبون الطائرة المتجهه الى تركيا. وغادر السفير علي الصادق إلى تركيا صباح يوم الاثنين للبحث عن ابنته بعد أن أبدى غضبه من جهات لم يُسمها تدفع رشاوى بمبالغ كبيرة بالدولار لتسهيل خروج الطلاب المتجهين إلى سوريا والعراق للانضمام الى تنظيم داعش”
وبعد انهيار مشروع دولة الدواعش عادت كتيبة الجهاد المعروف الى مطار الخرطوم يتأبطن نتائج المغامرة !!!
طقم كيزانى مافى كلام ويا الاماراتيه يا اولاد زعبوط تشمو البلد ده قدحه وعاشة دولة قطر الشعب السودانى مع تميم المجد!!.
حركات البشير و هو بيطلع الروح
جاء في الاثر النبوي الشريف( إن الله ينهاكم عن القيل والقال وكثرة السؤال واضاعة المال) وجاء ايضا ( لئن يأخد احدكم احبله فيحتطب خير من ان يسأل الناس اعطوه شاؤو او منعوه ) جاء ايضا ( لاتزال المسألة بأحدكم حتي يلقي الله وليس في وجهه مزعة لحم ). شراكة استرلتيجية مع الشحادين؟؟؟؟؟ اخجلوا شوية يانفايات البشر
نفايات البشير تعني مش !!!!!
الاتنين
كوز قبيح نتن لعنة الله عليك ي ي نجس. عادت الدولة الداعشية ملعون ابو القحاته والله ينتقم من حمدوك سلم الامانة ودماء الشهداء للعسكر والجنجويد والدواعش!!!
” وقال ان . .، اتفقا على إقامة شراكات اقتصادية استراتيجية ضخمه في . . . .، والموانئ . . . والتعاون في المجال العسكري . . .”
الامارات لايهمها الا الموانئ والمرتزقه لاغير . . .الشعب قالها لا للبرهان ولا لجبريل المرتزق . . . واي اتفاق مع الانقلابيين لاخير فيه للشعب . الامارات تسعي للابقاء علي الجنجويد خارج المنظومه العسكريه . . للاستعانه بهم في حروبها العبثيه . . .ماعندكم الا طلمبات في الخلا . . . لا ثقافه لا اخلاق . . والسودان في غني عن اموالكم الملطخه بدماء ليبيا واليمن . . . حريقه تحرق ال دقلو علي ال زايد علي البرهان و الكيزان
ومالو لو الإمارات دعمت الاقتصاد السوداني بغض النظر عن مين البيحكمنا.. لا نملك الا ان نقول للامارات شكرا وكتر خيركم انتو وكل من أراد أن يساعدنا في هذا المرحلة الصعبه على الأسر السودانية.. انتو لو ماعايزين دعم الإمارات للسودان روحوا شوفوا ليكم بلد تاني وخلونا في حالنا.
انت مابتفهم؟ قالوا ليك العمارات بتدعم فى الجنجويد لاستغلالهم حيثما شاءت ولا مصلحة لها فى نظام ديمقراطى فى المنطقة ركز شوية
الامارات عدو الشعوب العربيه والافريقيه . . .وكل من يسعي للحريه . . . لاتدعم دوله الا لاستعبادها والسيطره علي خيراتها . . .والاسباب معروفه . . . ولولا الامارات والخونه من السودانيين لما أل الحال لما هو عليه الان . . .لاخير فيها ولا صبيتها . . . والارزقي العايز يعيش عاله علي الامارات يمشي ليهم ويسوق الجنجويد معاهو . . انحنا عندنا بلد اسمو السودان خيرو جوه وبره