كشفت النيابة في محاكمة عدد من قادة النظام البائد بينهم إبراهيم غندور وأنس عمر، وآخرون، عن مخطط سابق لاغتيال رئيس الوزراء السابق د. عبدالله حمدوك والنائب العام السابق تاج السر الحبر.
وأوضح وكيل النيابة أحمد سليمان، بوصفه شاهد اتهام ثالث للمحكمة أن شاهد الاتهام الثاني في هذه الدعوى والمتهم الخامس في البلاغ الذي يضم غندور، وآخرين، عماد الدين الحواتي، كشف له بالتحريات عن مخطط في مليونية 30 يونيو 2020م، لاستهداف واغتيال رئيس الوزراء السابق د. عبدالله حمدوك والنائب العام السابق تاج السر الحبر، وعلي كوشيب، وعضوي لجنة إزالة التمكين المجمدة صلاح مناع، ووجدي صالح.
وقال للمحكمة أمس، إن الحواتي أفاده بالتحريات كذلك بأن ترشيح اغتيال حمدوك، والحبر، جاء من قبل حزبي المؤتمر الوطني والشعبي، بينما كان ترشيح اغتيال وتصفية وجدي صالح من قبل الحركة الإسلامية والمؤتمر الوطني، فيما كان ترشيح اغتيال صلاح مناع من قبل التنظيمات الإسلامية.
وأكد وكيل النيابة للمحكمة أن الحواتي، ذكر له بالتحريات أيضاً عن مخطط لاستهداف المتظاهرين السلميين، وعمليات تخريب وحرق المجلس التشريعي بملتوف، وتفجير برجي البركة والواحة، واستهداف مقر مجلس الوزراء ومهاجمة قسم شرطة المقرن وتفجير محطتي سراج بأمدرمان وبري الحرارية، بجانب مخطط لتعطيل خط الأنابيب الداخل لأنبوب مصفاة الجيلي شمال بحري، واستهداف محلات تجارية في شارع الـ(60) ونسب كل تلك الأعمال للجان المقاومة.
من جانبه كشف شاهد الاتهام الرابع المقدم شرطة معاش وعضو لجنة إزالة التمكين المجمدة عبد الله سليمان، للمحكمة أن الحواتي، كان مصدره ويرفع له معلومات عن مخطط اجتماعات لتنفيذها في الموكب عقدت بعمارة أولاد عدلان بالسوق العربي، ومسجد جامعة أفريقيا العالمية ومنطقة العيلفون ومقر تيار نصرة الشريعة والقانون وذلك بغرض تقويض النظام الدستوري للبلاد وإحداث فوضى ومظاهرات تتم من خلالها تصفيات جسدية وتفجيرات لمواقع.
وكشف سليمان للمحكمة عن رصد عربة كان يقودها المتهم الثاني في بلاغ (غندور) راشد تاج السر، والتي حددت لتنفيذ الاغتيالات بواسطة السلاح المرخص للمتهمين، كما تم رصد وتحديد مخطط خلال المليونية بوضع قناصة في أربعة مواقع مختلفة وهي (محطة سراج، الجامعة الإسلامية-قصر الشباب والأطفال-شارع الستين)، إضافة إلى تحديدهم أسماء مستخدميها وأعدادهم ومن بينهم اختصاصي العلاج الطبيعي بمركز طبي بالكلاكلة.
الانتباهة
دائما يفوقوا سوء الظن العريض!!! الا قاتل الله المتأسلمين اين ما حلوا
اللهم آمين
بعد كنس الانقلاب بازن المولي عز وجل يجب وضع تنظيم الجبهة الاجرامية بشقيها الوطني والشعبي وكل منتسب لهم ب المنظمات الارهابية
قانونيا: ما الفرق بين النية .. التخطيط .. التنفيذ ؟ وهل المحرض تقع عليه نفس درجة العقوبة التي تقع على مفنذ الجريمة ؟
النية فقط إذا لم تنعكس بأي شكل فعل خارجي.. لاتجريم عليها قانونا… التخطيط اول مظاهر الفعل الخارجي… يعاقب عليه وان لم تتم الجريمة… بالشروع… التنفيذ أعلى مراحل الفعل الجنائي يعاقب عليه الفاعل الاصلي والمحرض… اما موضوع الخبر… لاتعليق عليه…
هل نقول الجماعة ابتدوا حملة التلميع ؟؟؟
ثم ماذا نتائج التحقيق في عملية الاغتيال الفاشلة ؟؟؟
هل نحن في بلد تُحاسب علي النية بالشروع في اي فِعل ؟؟؟
و هل من نوي الزنا يقام عليه حد الزنا رجماً لو كان مُحصن ؟؟؟
حمدوك والحبر وصلاح مناع ووجدي صالح بالله ما هو تأثيرهم اذا تم اغتيالهم.. البيفكر في اغتيالهم يكون أكبر طرطور.
قسما يا الكوز محمد زي القلقلة العملتها لجنة التمكين دي الترابي ما عملها للبشير في برنامج “شاهد علي العصر” الطلع فيه الترابي محاولة إغتيال حسني مبارك …تقول لي فائدتهم شنو ..وطيب شردوا لتركيا ليه لو وجدي صالح ما خوفهم؟؟ما كانوا خائفين ؟؟ وهسع جوا راجعين ليه بعد وجدي دخلوا السجن والبرهان وقف اللجنة؟؟؟
.تنظيم الاخوان بقي طرطور من زمن طويل ما من الليلة ..ولجنة التمكين فعلا” خوفتهم
طيب الحواتي قال في الجلسة الفاتت ان كل هذه الاعترافات كانت عبارة املاءات انليت عليه بالضغط وانهار باكيا امام المحكمة!
يا جماعة للمصداقية والمهنية فقط كان يجب ابرازو ذلك ولو في سطر واحد!!!!!!!!
إملات من من؟ الكيزان ناس برهان وحمدتي الكلام ده ما في صالحهم من الذي سيملي؟ باين الكلام ده حرق الجداد شديد
الحركة الإسلامية بشقيها المؤتمر الوطنى والمؤتمر الشعبي كلهم إرهابيين وبعد انتصار الثورة علي الانقلاب وتعليق منفذى الانقلاب علي المشانق وقسما الكيزان إلا تشوفوا ليكم كوكب آخر تمشوا ليهو يا معفنين.
مليون مرة قلنا ان اهم اهداف الثورة بل هو الهدف الاسمي هو اعلان تنظيم الكيزان جماعة ارهابية وتصنيف كل تنظيماتهم كارهابيين مع التعامل معهم بالسلاح النارى فقط