أهم الأخبار والمقالات
جاء الخرطوم مُعدما.. النيابة: وزير إسكان سابق استولى على أراضٍ وعقارات بقيمة 7 تريليونات جنيه

الخرطوم : حافظ الخير
كشف وكيل نيابة مكافحة الثراء الحرام والفساد المستشار أحمد عبد الباقي لقاضي محكمة جرائم الفساد ومخالفات المال العام التى عقدت يومي الأربعاء والخميس ٢٣-٢٤ من الشهر الجاري بمباني مجمع محاكم الامتداد بالخرطوم التى تنظر محاكمة وزير التخطيط العمراني في نظام الرئيس المخلوع عمر البشير وابناءه وطليقته وأخر مدير أعماله، أن المتهم الأول استغل منصبه وحاز على أراضٍ سكنية في مناطق متفرقة من ولاية الخرطوم بما فيها أراضي جامعة الخرطوم والفتيحاب والبراري واماكن اخري بلغت قيمتها سبعة تريليونات جنيه سودانية.
وسرد المتحري وأقوال المتحري تفاصيل في القضية التى قدمتها الشاكية المواطنة منى علي عبد الكريم أحمد المقيمة بدولة الامارات طليقة المتهم الأول وهو الوزير الولائي السابق عبدالباقي عطا الفضيل، ذكر أن الشاكية قدمت مستندات لعقارات واراضي وشركات وان المتهم كان يستغل نفوزه ومنصبه ووضعه في النظام البائد مما مكنه لامتلاك هذه الاراضي والعقارات والشركات مع انه شخص عادي معدم لم يرث اي شيئ.
وكان يعمل المتهم في الإسكان مهندس للمتابعة والمعلومات ومدير البنك العقاري بطلب من الوزير المكلف ومستشار لجامعة الخرطوم ووكيل بمصلحة الاراضي الخرطوم ، ثم وكيل وزارة الى منصب وزير ولائي للتخطيط العمراني بشمال كردفان والهيئة الخيرية للقوات المسلحة.
وأفاد المتحري ان الافادات التي طلبتها النيابة من تسجيلات الأراضي والمسجل التجاري تطابقت مع ادعاءات الشاكية.
كما سرد المتحري اقوال المتهم الثاني صلاح ابراهيم السيد الذي أقر بشراكته وامتلاكه ٤٢ قطعة من اراضي جامعة الخرطوم.
كما سرد المتحري اقوال المتهم الثالث أحمد عبد الباقي ابن المتهم الاول وقال انه ذكر في أقواله انه يعمل في شركة الميمون للخرسانة الجاهزة التي تنازل له والده من اسهمها بنسبة ٢٠% وان والده ملكه عقارات اخرى وايضا ارود المتحري اقوال المتهم الرابع محمد عبدالباقي ابن المتهم وذكر ان والده تنازل له بـ ٢٠% من مصنع الميمون وسجل لهم عقارات أخرى وقراء المتحري أحمد عبدالباقي اقوال المتهمة الخامسة زكية قصيصة وقال انها كانت تعمل في تخطيط المدن كما عملت امين عام لجنه التخطيط وورد اسمها في افادة لبعض ممتلكات المتهم الاول.
وبعد الاستماع لاقوال المتهمين سرد مولانا احمد عبد الباقي التهم الموجه ضد المتهم الاول الوزير السابق للاراضي عبد الباقي عطا الفضيل تهمة استقلال النفوز والثراء الحرام خارج نطاق القانون واستقلال منصبه وهو موظف لاورثه له بل تدرج في وظائف الدولة في النظام البائد وزير ولائي للتخطيط العمراني ثم وكيل وزاره وذكر المتحري ان جملة الممتلكات التي تحصل عليها المتهم الاول قيمة ٧.٢٦٦.٨١١.٩٠ سبعه ترليون ومئتان سته وستون مليار وثمانمائه واحدي عشر مليون ثمانو مائة تسعون الف ورفعت المحكمة جلستها الي يوم ٣١ من الشهر الجاري.
أها بقية العقد ألفريد أولاد الناس “النافذين ” حيجوا وللا الزول ده كبش فداء عشان تنفوا عن أنفسكم شبهة الكوزنة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هذه عينة واحدة من ناس النظام المباد الذين يدعون انهم حماة الدين طلعوا كلهم حرامية لانهم اتوا الي السلطة وهم يلبسون السراويل اغتصوا البلد بحالها وما صدقوا انهم بعد السراويل ابو تكه سيلبسون الجبردين.
انا يتخيل لي انهم أتوا السلطه بدون سراويل جو جاهزين اشتغلوا علي طول ني……ك في ممتلكات الشعب السوداني.
لا حول ولا قوة الا بالله معقولة الزول دا يسرق ويسرق ويسرق ويقضي علي الاخضر واليابس ولا اى جهة تسأل بس
طوال ايام حكم تجار الدين فقط ينعرف وينكشف علي يد الشرفاء من لجنة ازالة التمكين واكيد بعد الانقلاب سوف يعاد
له كل شئ ويطلع بطل كمان
كيزان حرامية ارهابيين كلهم طالعين من بيوت مفككة خربة كانو جعانين وشرفانيين وعريانين عشان كده هم مجرمين وحاقدين وسفلة
ملاحظة لافتة لتشابه الاسماء في هذه المحكمة فالمتهم الأول عبد الباقي ووكيل النيابة أحمد عبد الباقي والقاضي محمد عبد الباقي، لكن للاخ الذي يقول “كيزان حرامية ارهابيين كلهم طالعين من بيوت مفككة خربة كانو جعانين وشرفانيين وعريانين عشان كده هم مجرمين وحاقدين وسفلة” نعم هذا ينطبق عليهم عموما، بس الغريبة لماذا لايستفيد عبد الباقي من تصحيح المسار كبقية مجرمي الكيزان. ويلاحظ انه عبد الباقي لم يكتفي بان تزوج علي امهم فقط بل تزوج خمسة بعدها.
كلهم ارزقية وعفن
المفروض يعدم في ميدان عام لكن للاسف القضاء حلفو القسم ولاء للمؤتمر الوطني . البلد محتاجة لية زول ينظف الكيزان وإعادة هيكلة القوات المسلحة من الخونة والماجورين وتنظيف كل المؤسسات الأمنية وإعادة ترتيبها غير كده البلد مش ح يمشي خطوة للأمام .
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ، الملاحظ هؤلاء اللصوص الفاسدين آكلي مال الشعب السوداني لا ندري من أين نزلوا علينا ولم نكن نعلم عنهم شيء .. عموماً دنت نهايتهم وما خفي أعظم دعونا ننتظر وربنا سيكشف لنا نهبهم لمالنا والقصاص منهم ..
لا لدنيا قد عملنا نحن للدين و اللهم لا شماتة وبأسهم شديد بينهم و ظهر راس جليد الفساد الكيزاني هذا بسبب خلافاته اللصوص ووالقتلة داخل البيت
كم يا ترى الفساد المخفي لاتفاق الفاسدين و عجز وتعطيل اجهزة العدالة
صحيح يفوقون سوء الظن العرررررررررريض
يعني زي اخوهو ود الجاز
شنطة حديد ومسطح في قطر كريمة
عشان الهوا وكده
ماهو مسطح في القطر لانه لم يدفع حق التذكره دي بدايه السرقه عملها كليات بريطانيه كمان هي لله. لا للسلطه ولا للجاه ……حراميه اولاد سنين كلب
الإنقاذ وعرابها المقبور كانوا حريصين على جمع النكرات المعدمين وتحويلهم إلى أثرياء حتى يضمنوا ولاءهم لذا عم الفساد القرى والحضر وهو فساد زرعته المنشية وتعهده القصر بالسقيا.. الله لا كسب الترابي ولا طغمته
اعتقد لو كنت مكان عطا الفضيل لن اذهب او اطلب محامي ابدا لانني لا املك مستندات فقط هو حول ما كسبه من الوزارة لابنه وابنه المسكين عامل فيها انه وارث ابوه الحي كيف يفكر هؤلاء الناس من اجل المال والحريم لاحظ انه تزوج علي امهم واصبحت لهم عدوة تعرف كل الاسرار اياها وداد التي تحلف ان البشير اهداها كل ما تملك
ملاحظة لافتة لتشابه الاسماء في هذه المحكمة فالمتهم الأول عبد الباقي ووكيل النيابة أحمد عبد الباقي والقاضي محمد عبد الباقي، لكن للاخ الذي يقول “كيزان حرامية ارهابيين كلهم طالعين من بيوت مفككة خربة كانو جعانين وشرفانيين وعريانين عشان كده هم مجرمين وحاقدين وسفلة” نعم هذا ينطبق عليهم عموما، بس الغريبة لماذا لايستفيد عبد الباقي من تصحيح المسار كبقية مجرمي الكيزان. ويلاحظ انه عبد الباقي لم يكتفي بان تزوج علي امهم فقط بل تزوج خمسة بعدها.
استغلال وليس استقلال….. ربنا يصلح حالنا
حاليا .. لا يهم نعتهم بأقذر الصفات، لكن المهم – اذا ثبتت جرائمهم- ما نوع الحكم الذي سيصدر ضدهم، أم المساءلة مسرحية سيسدل الستار برفع جلسات المحكمة ؟
حسب القضية وما ورد في المحكمة من اسماء
القاضي اسمه مولانا محمد علي الشيخ
وكيل النيابة المتحري مولانا احمد عبد الباقي الإمام
المتهم الاول الكوز عبد الباقي عطا الفضيل الخليفة صلاح
المتهم الثاني والسادس صلاح ابراهيم السيد ابن خال المتهم الاول ومدير اعماله
المتهم الثالث ابنه محمد عبدالباقي عطا الفضيل
المتهم الرابع ابنه احمد عبدالباقي عطا الفضيل
المتهمة الخامسة زكية ابوقصيصة موظفة الأراضي وهي طليقته
الزوجة الاولى امل وزيري ام ابناءه السبعه ولدين وخمسة بنات وهي على ذمته
الزوجة الثانية زكية ابوقصيصة موظفة الأراضي وهي طليقته
الزوجة الثالثة بلقيس ابراهيم السيد ابنة خاله لم تنجب
الزوجة الرابعه طالبة في جامعة الخرطوم اثناء عمله مستشار هندسي في الجامعة لم تنجب
الزوجة الخامسة المحامية مدينة المشرف عملت معه في تحسين الأراضي و التسجيلات والتوثيق انجبت بنت وهي مطلقة
الزوجة السادسة تغريد فقيري موظفة بنك تم فصلها بسبب اساءة سمعه لبنك الخرطوم بعد ان تعاركت مع الزوجة السابعه في محكمة المعلومات وادينت بتهمة إساءة السمعة
الزوجة السابعه منى علي مقيمة بالامارات مطلقه وزواج لفترة ستة اشهر وهي من كشفت الفساد والثراء الحرام وهي المبلغه