أخبار السودان
البرهان يشيد بالطفرة العمرانية في العاصمة الإدارية المصرية

زار رئيس مجلس السيادة عبد الفتاح البرهان العاصمة الإدارية اليوم رافقه خلالها وزير الكهرباء محمد شاكر المرقبي.
حيث أشاد رئيس مجلس السيادة بالطفرة العمرانية الكبيرة للعاصمة الإدارية المصرية خلال طوافه بأقسامها المختلفة بحسب وكالة السودان للأنباء.
وتعتبر العاصمة الإدارية من أضخم المشاريع العقارية المصرية وأحدث المشروعات الإسثتمارية.
جدير بالذكر أن العاصمة الإدارية أنشئت بقرار من رئيس جمهورية مصر العربية عبد الفتاح السيسي بغرض التخفيف من حدة الإزدحام بالقاهرة.
وتشمل جميع المؤسسات الحكومة والوزارت والسفارات والقنصليات إضافة للوحدات السكنية وهي مدينة إدارية إقتصادية جديدة بجمهورية مصر العربية.
وانت فى عاصمتك يا برهومتنا عملت شنو تشيل وزير مكلف وتجيب وزير عنده كلف تشيل ٣٠ مدير جامعة وتجيب ٣٠ مدير خلاء
ما بتغير وتتمنى تكون رئيس شعبه يهتف باسمه
البرهان ماله البرهان …….. الجايه منو جابوه …….
على الطلاق لو كنت مكانك كنت استقيل واليوم قبل بكره
اشادة البرهان بالطفرة العمرانية لمصر هى للسخرية من المصريين .
فالبرهان عسكرى اسلامى اصيل ، نشأ و ترعرع على التعاليم العسكرية السودانية القحة التى تمقت العمران و تعاديه و تكرهه الى ابعد الحدود.
لذا يعمل على تدمير البلاد و زيادة اسعار كل شىء و على راسها اسعار مواد البناء حتى لا يستطيع مواطن بناء جدارا واحدا كما يناهض الحياة بقتل افراد الشعب بدءا من الرضع و الاطفال و الحوامل و ذوى الاحتياجات الخاصة. انتهاء بتكوين جماعات النهب المسلح و الاغتصابات التى تعكس تكوينه الاسلامى الاخدر السمح الاصيل.
و ارى تكوين جمعية اسلامية عسكرية سودانية أصيلة لمناهضة العمران بالعالم.
وانت بالعكس عملت طفره تدميريه لم تشهدها البلاد من قبل… عندي ليك سؤال سيدك السيسي يكره الكيزان وانت تعين في الكيزان… دي يفهموها كيف يا خمجان؟؟؟!!!
خيبك الله يا فاشل
هاكذا العملاء يخدمون اجنده اسيادهم دائما.
يسقط البرهان السكران وحميرتي القاتل المأجور عملاء السيسي والإمارات والموساد والكيزان الحراميه القتله.
بلد معروض للبيع للجميع لمن يدفع اكثر من العسكر اشباه الرجال والمتسولين لا خير فيهم.
ربنا ينتقم منك يا برهان السكران دنيا وآخره يارب
هل افتتح البرهان يوما شئ في السودان
وهل تحدث يوما عن الفساد
وانت مشيت تتفسح ولا تتلقى اوامر تفتكر لو السيسي ده لو زار السودان حيشيد بشنو برائحة البمبان ولا منظر دماء الشهداء على قارعات الطرق