أخبار السودان

نهب مسلح في امتداد الثالثة بالخرطوم

الخرطوم: محمد صلاح البارود

تمكنت جماعة مسلحة من نهب محلات تجارية ومكاتب محامين ومحطة بترول بامتداد الدرجة الثالثة الخرطوم شارع محمد نجيب .

وقد انتشرت ظاهرة النهب المسلح والسرقة بشكل كبير في العاصمة الخرطوم وباتت تشكل خطرا داهما على المواطنين والتجار في غياب شبه تام السلطات الأمنية.

 

‫6 تعليقات

  1. السرقة والنهب والتلفتات الامنية الحاصلة فى البلد كلها بدعم وتخطيط من الجيش!!!! نفس سناريو السيسى فى مصر ايام حكم مرسى الرئيس المنتخب الوحيد فى تاريخ مصر.
    الجيش دايرة يوصل رسالة للناس … يانحكم البلد يا نجوط البلد!!!!
    الحقيقة والتى لا تحتاج الى إنكار وبالدليل القاطع ان واحدة من مشاكل السودان الازلية ماكان يعرف باسم بالجيش السودانى وهو الان ممكن ان يصنف باسم مليشيا الجيش السودانى…. اى فترة حكم عسكرى من تاريخ السودان وعند إنهياره يكون جرد الحساب خسائر باهظة على السودان أقتصاديا وسياسيا وإجتماعيا من عبود الى االبيشر والاسواء القادم !!! الان الخراب الذى يحدثه البرهان بالسودان الان وهو دق اخر مسمار فى نعش السودان… اصبح يهدد وجدو السودان بشكله الحالى … الواضح للعيان ان السودان ذاهب الى تقسيم جديد وهى مسالة وقت!!!
    حتى الذين ينادون بإعادة هيلكة القوات الامنية والجيش والخ…. لن تجدى شى فى وضع السوادن الحالى لان من المنظور العام لايوجد ااااى شخص حاليا منتمى للقوات النظامية الان بكل افرعها ومسمياتها ,انتمائتها مؤهل فان يكون يطلق عليه صفة نظامى … وهو واضح لكل الناس !!!! كل الرتب فى العليا فى جميع القوات النظامية لايعنى لهم السودان شى… المصلحة الشخصية هى الاهم. الولاء المطلق من يدفع اكبر ( حميدتى اصبح كبار ضباط الجيش تسابقون على كسب رضائه بعد ما اصبح الجيش يعمل تحت إمرة الدعم السريع!! وقريبا سوف نسمع دمج قوات الجيش فى قوات الدعم السريع وليس العكس.
    هذا حال الرتب العليا فى القوات النظامية فمابال حال الجنود والعسكر والرتب الصغرى فى هذه القوات!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! حدث ولا حرج وماترونه الان من قتل ونهب وسرقة وإغتصاب وخطف فى عز النهار وامام اعين المواطنيين و وكل هذا يتم باللبس الرسمى لهذه القوات وتحت تهديد السلاح( ونحن مابنتبلا عليهم ساى … الفديوهات فى السوشيل ميديا عمرانة وموثقة هذه الافعال )
    والادها والامر قتل الشباب الثوار وايضا موثق بالفديوهات … وكل بيانات الشرطة ان هناك طرف ثالث يقوم بعمليات القتل!!!!!
    فاذن كيف نؤهل هؤلاء؟؟؟ وحتى أذا سرحتم عن الخدمة سوف نخلق اكبر تجمع عصابات وجريمة منظمة فى افريقيا لان من الاساس اتا معظمهم من كار الجريمة والقتل والنهب والسرقة وتم تجنيدهم فى هذه القوات!!! وكمان البرهان منحهم حصانة مطلقة !!! فيكف نتوقع ان يقتنع هولأء ان يصبحوا مواطنيين عاديين يمكن ان يندمجوا فى الحياة المدنية!!!!
    للاسف القادم على السودان سيكون هو الاسواء… وربنا يحمينا ويغطى على هذا الشعب المسكين الذى طوال تاريخه الحديث هو يناضل ضد حكامه وجيشه!!! جيشه الذى من المفترض يكون هو الحامى له بحسب الدستور… لان فى الدستور واشك الان فى وجود دستور تعريف الجيش باسم “قوات الشعب المسلحة” وماحث فى يوم فض ألأعتصام فى ابواب القيادة العامة خير دليل!!! وهناك فيديو مصور عندما حاول الثوار دخول القيادة للاحتماء من القتل تم طردهم من قبل ضابط ولا ضابط صف الله اعلم… وصاح فيهم باعلى صوت !!! وتم قتل وضرب وسحل الثوار امام اعين الضباط والعساكر التابعين لقوات الشعب المسلحة!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!. الان فى هذا الوضع احسن مسمى للجيش هو : قوات نهب وقتل الشعب السودانى المسلحة”
    لكن ربنا اكبر منهم كلهم وهى لطيف بعباده وسوف ينصر هذا الشعب المسكين على هولاء الذين يريدون شرا به. وعدالة السماء لاتستثنى احد وماعندها حصانة مطلقة يابرهان…

    1. أحيييييييييك والله على هذا الطرح فعلاً لخصت الحالة السودانية فكل من ينتمي للقوات النظامية الآن – أو التي يفترض أن تكون نظامية – أتى به العهد البائد من أوكار الجريمة ومن مذابل المجتمع وتم تجنيدهم وتسليحهم لمثل هذا اليوم حتى يعملو في الشعب الفساد وتصل إليه رسالة حكامه “إما نحن الحكام وإما الطوفان” لا أستثني أحد فالكل في الإجرام سواء على شعب أعزل بما فيهم كبيرهم الأهطل الأرعن الخيبان برهان .. أما مليشيات الجنجويد فهي في الأصل جسم غير قانوني أسسه وبناه وسلحه النظام البائد ليستعمله ضد الشعب السوداني وهو في مجمله عبارة عن مرتزقه إفريقية مستعدة للتقتيل والخراب من أجل المال وها هي الآن مستأسدة على الجيش نفسه لأنهم يعرفون أكثر من غيرهم أن لا جيش حقيقي في البلاد وإنما أراجوزات لا يجيدون سوى الإنبطاح والفنقسة للأجنبي ولا يهمهم لا بلد ولا شعب فقط يسعون لرضاء أسيادهم في دول محور الشر (مصر والسعودية والإمارات)

  2. عينك في الفيل وتطعن في الجيش
    الجيش برئ من كل هذا
    الفيل هو الجنجويد والمليشيات التي سيطرت على البلد

    1. ومين الأداها الفرصة تسيطر على البلد ؟ ومين القربها منه واحتمى بها للإنقلاب على ثورة ديسمبر المجيدة ؟ أليس هو جنرال الخيبة الباطل برهان

  3. يا اخ خارج الإطار : الفيل ده مسؤلية منو السيطرة عليه ؟ افتكر ولو انا ما غلطان مسؤلية الجيش السودانى!!!! الفرصة جاتو من دهب فى انو يصحح الوضع الغلط العملو المجرم البشر وخصوصا بعد سقوطه وبعد قيام حكومة مدنية وهو شريك فيها ودى كانت من ماهمو حسب الوثيقة الدستورية المضى عليها الجيش وجا بعد كده إنتكر ليها. وكمان عمل مع الحركات المسلحة والارزقية والمطبلاتية وعدمى الضمائر والدعم السريع إنقلاب نتيجتو كانت تعقيد المشهد السياسي وتعقيد سبل الحل فيها !!! وطبعا هذا السناريو عن قصد علشان يضمن انو اى تسوية ساسيسة لازم الجيش يكون موجد فيها بحجة انه وجوده ضمان لهذه التسوية.
    لكن للاسف لان النية سوداء من الجيش وبفضل هذا الانقلاب المشؤم كبرت الحركات المسلحة وكبر الدعم السريع لن يستطيع الجيش كبح جماحا وحتى السيطرة عليها.
    لماذا انقلب الجيش على الوثيقة الدستورية وبرغم علاتها ؟؟؟ كانت حترجع الجيش والقوات النظاية الاخرى الى وضعها الصحيح وتعمل على هيكلتها ,اصلاح أيدلوجية الجيش التى فسدت واصبحت حزبية واضف الامبرطوريات الاقتصادية والدهب والتهريب وهلم مجرا من الاشياء التى تقوم بها القوات النظامية خارج الدور المناط به عملها وهو ليس بمخفى على الجميع … بالاضافة إصلاح علقية الجيش. اى جياشى فى السوادن بفتكر انو حكم السودان حق الجيش بس والمدنيين هو ماعندهم فى ده الحق كلو كلو… وكمان انو المدنيين لازم يشتغلوا تحت العسكرين!!! عندنا مثال حى ومؤسف هو الان حميرتى رئيس اللجنة الإقتصادية وهو كن سالتو الفرق بين العرض والطلب شنو بيكون قايلوم اسمين لمنجمين دهب فى الشمالية !!!!! المؤسف اكتر الاقتصادين والاستشارين والخبرة الشغالين فى اللجنة دى تحت حميرتى!!!! وقيس على ذلك كثير من اللجان و الادارات والوزرات والولايات… المهم ان يكون الرئيس واحد من ناس سعادتو ولا جنابو وحتى لو مخو زى الزلطة مامهم !!!! وكل الناس الكفائات يكون مدير عليهم.
    اكرر ثم اكرر الجيش هو المتهم الاول فى الذى يحدث وسوف يحدث فى السودان… وربنا يلطف بالشعب السودانى

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..