مخاوف من تحول جماعة “غاضبون بلا حدود” إلى تنظيم مسلح

تنشط في السودان جماعة شبابية تسمى ”غاضبون بلا حدود“ في قيادة الاحتجاجات على طريقتها الخاصة، فهي غاضبة من الكل، ”أحزاب سياسية وقوى عسكرية“، وترى أن الجميع شركاء في ضياع تحقيق أهداف الثورة السودانية.
وتصب الجماعة جام غضبها على أطراف المشهد السياسي في السودان، وترفع هتافات مناهضة للكل، وهي فقط تمجد ”الشهداء“ ضحايا الاحتجاجات، وتطالب بالقصاص لهم من قاتليهم، كما لا تتردد في مبادلة الأجهزة الأمنية العنف بالعنف خلال المظاهرات.
وحذر محللون من تحول هذه الجماعة إلى تنظيم مسلح في وجه الدولة حال استمرت السلطات في مطاردة عضويته واعتقالهم وتعذيبهم وتلفيق الاتهامات لهم، مثلما حدث مع عضو المجموعة البارز محمد آدم توباك، الذي تحتجزه السلطات، منذ يناير/ كانون الثاني الماضي؛ بتهمة التورط في مقتل العميد شرطة علي بريمة، طعنًا بالسكين، خلال احتجاجات بالخرطوم.

وتقول جماعة ”غاضبون بلا حدود“ إن ”توباك، ليس له علاقة بمقتل ضابط الشرطة، وإنما جاء القبض عليه كمحاولة لتصفية المجموعة بتلفيق الاتهامات الباطلة“.
وكانت محامية توباك، رنا عبدالقادر، قالت في تصريح صحفي إن ”التحقيقات مع موكلها الموقوف على ذمة مقتل ضابط الشرطة لم تتطرق إطلاقا لموضوع الجريمة، وإنما انصبت حول هوية جماعة غاضبون بلا حدود، ومن يمولها ويقف خلفها“.
لا انتماءات سياسية
ويتهم البعض في السودان تبعية جماعة غاضبون بلا حدود، للحزب الشيوعي السوداني، لكن أحد أعضاء المجموعة، طلب حجب اسمه، رفض هذا الاتهام، وقال لـ ”إرم نيوز“ إن ”جميع أعضاء المجموعة ليس لهم انتماءات للأحزاب السياسية، ولا يوجد حتى تواصل بين الجماعة والقوى السياسية، بل هي على خلاف معها في كثير من المواقف“.
وأشار إلى أن ”جماعة غاضبون، تكونت في الأساس لأجل التعبير عن الغضب مما جرى في المشهد السياسي عقب فض اعتصام المحتجين أمام القيادة العامة للجيش، في 3 يونيو/ حزيران 2019، بعد أن عادت القوى السياسية واتفقت مع المجلس العسكري المتهم بفض الاعتصام“.
وأضاف: ”الغاضبون، كانوا يلتقون أمام محاكم الشهداء خلال وقفات احتجاجية تنظم بالتزامن مع جلسات محاكمة المتهمين بقتل المتظاهرين، خصوصا محكمة الشهيد أحمد الخير، والذي قتل تحت التعذيب في فبراير/ شباط 2020 على أيدي عناصر أمن نظام البشير، خلال تصديه لموجة الاحتجاجات التي أسقطته في آخر المطاف“.
وتابع: ”كانت هذه اللقاءات هي النواة لتكوين جماعة (غاضبون بلاحدود)، وكان الهدف هو الضغط لتحقيق العدالة لذوي الشهداء أولا، ومن ثم تحقيق كل أهداف الثورة، لكن للأسف لم يتحقق شيء والآن ارتدت الأوضاع إلى المربع الأول“.
ورفض عضو ”غاضبون“، الخوض في تفاصيل رؤية الجماعة المستقبلية، وما إذا كانت ستتحول إلى تنظيم سياسي مستقبلا أم لا، قائلا إنهم ”مشغولون الآن بإسقاط الانقلاب، الذي كلفهم حتى الآن 10 شهداء من عضوية الجماعة سقطوا خلال الاحتجاجات وعشرات الإصابات والمعتقلين“.
وتمتلك ”غاضبون بلا حدود“ فرعيات في مدن العاصمة الثلاث ”الخرطوم وبحري وأم درمان“، وهم على تواصل وتنسيق عالٍ في مواكب الاحتجاجات التي يتقدمونها بأعلامهم المميزة باللون الأسود وعليها رسمة قبضة اليد“.
وتحرص الجماعة على تذييل بياناتها التي تنشرها على صفحتها في فيس بوك، بعبارات محددة هي: ”البلد دي حقتنا ومدنية حكومتنا، والمجد للشهداء، والحرية للمعتقلين“.
أفق سياسي مستنير
ورأى الناشط السياسي علي فارساب، أن ”جماعة غاضبون هي مجموعة منظمة ولديها أفق سياسي مستنير في كيفية إدارة البلاد، ما يدل على أنها تضم مجموعات خلاف التي تظهر في المواكب الاحتجاجية“.
وقال فارساب لـ ”إرم نيوز“، إن ”ما تقوم به الجماعة في مواكب الاحتجاجات والبيانات التي تصدرها هو عمل عالي الترتيب وليس ارتجاليا كما يعتقد البعض.. ويتوقع أن تتحول الجماعة قريبا لتنظيم سياسي أكثر فاعلية أو جماعة ضغط على الحكومة المدنية حال قيامها، لتحقيق أهداف التحول الديمقراطي“.
وحذر فارساب من أن ”تتحول المجموعة إلى تنظيم مسلح يستخدم أساليب المقاومة العنيفة، حال استمرت القبضة الأمنية على البلاد، وزادت وتيرة الاستهداف والمطاردة لعضوية المجموعة الغاضبة“.
وتابع: ”هم أشخاص لهم ارتباطات مباشرة بقضايا الشهداء، إما أصدقاءهم أو أقرباءهم، لذلك يملؤهم الغبن والغضب، وهو ما يدفعهم إلى الاشتباك العنيف مع الأجهزة الأمنية والشرطية خلال الاحتجاجات، أتوقع أن يذهبوا إلى تنظيم أنفسهم بصورة أكبر، فهم يمتلكون قدرات تنظيمية عالية، كما لديهم تواصل وتشبيك مع جهات مختلفة من منظمات المجتمع المدني وجهات داعمة للتحول الديمقراطي“.
وأكد أن الجماعة ”أشبه بالتنظيم السري يصعب اختراقها“، مشيرا إلى أن ”لديها هيكل تنظيمي لكن لا أحد يعرفه، بخلاف مكتب الإعلام المسؤول عن إصدار البيانات وإدارة الصفحات على وسائل التواصل الاجتماعي“، موضحا أن ”أعمار أفراد الجماعة تتراوح بين 20 إلى 30 عاما“.
وزاد: ”غاضبون لديها شباب يمتلكون قدرات فكرية عالية يسوقون خط المواجهة، يظهر ذلك من خلال البيانات المرتبة التي تصدرها، كما أنها تحرص على عدم الدخول في مواجهة مع لجان المقاومة السودانية ذات الشعبية العالية حتى تعزل نفسها“.
واللافت أن الجماعة تمتلك في بعض الأحيان قنابل غاز مسيل للدموع تطلقه على الجهات التي تدخل معها في صدام، مما جعل البعض يتهمها بأن لها ارتباطات مع الأجهزة الأمنية.
وكانت عدد من الندوات السياسية التي نظمتها الأحزاب في الخرطوم تعرضت إلى التخريب بإطلاق الغاز المسيل للدموع بواسطة مجموعات مجهولة، وقد أشارت أصابع الاتهام إلى جماعة ”غاضبون بلا حدود“ بالوقوف وراء ذلك.
ولكن الجماعة التي لا تنكر امتلاكها للغاز المسيل للدموع، تنفي أي علاقة لها بالأجهزة الأمنية، وتقول إنها تحصل على ”القنابل“ كغنائم أثناء الاشتباك مع الشرطة في الاحتجاجات.
وذكر الناشط في حراك الاحتجاجات مصطفى سعيد، لـ ”إرم نيوز“، أن الجماعة جسم ثوري راديكالي نشأ وفقا لتطورات موضوعية مر بها الشباب الذين انخرطوا في الحراك“، مضيفا: ”حتى بعد إسقاط نظام البشير، لم يتخلَ هؤلاء الشباب عن شعارهم الذي يرفض أي مشاركة سياسية مع الشق العسكري، وكانوا يرون أن القوى السياسية وجزءا من لجان المقاومة، قد تخلوا عن مبدأ المدنية الشاملة للدولة بارتضائهم الشراكة؛ مما جعلهم يخوضون صراعات متعددة مع القوى السياسية، وبعض اللجان“.
وأشار إلى أن ”غاضبون، أقاموا قبل فترة فعالية سياسية في أم درمان، تحت مسمى، الغضب الشعبي، ما يدل على أنهم بدأوا يسيرون خطوات إلى الأمام في تنويع الفعل الثوري، والتركيز على الجانب الاجتماعي، وتوحيد قوى الثورة، ومن ثم تأتي خطوة المشاركة السياسية، وتبني وجهات نظر تتعلق بالقضايا العامة“.
لكن سعيد يستبعد أن تتحول هذه المجموعات إلى حركات تتبنى العنف؛ نظرا للإيمان المطلق بمبدأ السلمية، قائلا: ”لا أستبعد أن تكون هنالك محاولات لاستدراج هذه الجماعات لميدان العنف، خاصة السلطة الانقلابية التي تبرع وتتفنن في العنف، حتى توجد أسباب موضوعية لعنفها المضاد“.
غاضبون بلا حدود لم تتأسس بعد فض الإعتصام، هذه معلومة غير صحيحة. هذا الكيان تأسس قبل الثورة بسنين عدة، لست متأكد من التاريخ بالظبط، ولكن الشيئ المتأكد منه أنهم كانوا مشاركين في حراك سبتمبر ٢٠١٣.
الاستعمار وأذنابه وعملاؤه من كيزان وجنجويد واحزاب الفكة يعيشون رعبا مركبا من الثورة وانتصارها الوشيك
فلجلأوا لنفس اسلوب شيطنة قطاع من الثوار كما فعلوا مع ثوار (كولمبيا) لخلق مبرر للفتك بهم وبالثوار اجمعين
وهاو هو السيناريو يتكرر بمعاونة (عاهرات السياسة والصحافة) لشيطنة مجموعة اذاقت الانقلابيين اللصوص القتلة الويلات بشجاعتهم وايمانهم بالوطن والثورة
لما افراد الشرطة يلقوا بالبمبان على الثوار
الجماعة(اي غاضبون بلا حدود ) يردوها ليهم
لما تقابل المليشيات و الشرطة الثوار بالعنف الجماعة بردوها ليهم بالحجر
جماعة غاضبون بلا حدود لن تنحرف عن السلمية و ستتمسك بها و ردها على من يقابلون الثوار بالعنف لا يعد انحراف عن السلمية
الجماعات الثورية كلها لن تنحرف عن السلمية لان السلمية اسقطت الطاغية الاول و حتسقط الطاغية الثاني و اعوانه
و جماعة غاضبون بلا حدود و غيرها من الجماعات الثورية لا ينتمون لحزب سياسي بل ينتمون ل حزب الوطن
ربنا ينصر الثوار في مواجهة الطاغية الثاني و اعوانه
حرية سلام عدالة
سلمية خيار الشعب
حرية سلام عدالة
مدنية خيار الشعب
العسكر للثكنات و الجنجويد ينحل
الانقلابيين و العسكر و الكيزان يحاولون ب شتى الطرق جر الثوار الى استخدام العنف لكي يجد العسكر و الانقلابيين حجة لاستخدام العنف المفرط ضد الثوار بل سيصل بهم الحال ل يضربوا الثوار بالطيران كما يفعل نظام المجرم الاسد في شعب سوريا
لكن لم و لن يكسروا سلمية الثوار
الثوار يؤمنوا ب السلمية و لن ينحرفوا عنها
سلمية بس
و الماعجبوا يمشي ياخذ سلاحه بدل ما يحرض الثوار
الثوار في سوريا و ليبيا حملوا السلاح و ما جابوا اي نتيجة غير مئات الآلاف من القتلى و التشرد و النزوح
البواجهو رصاص الدوشكات بالحجار ديل لو شالو سلاح حا يكونو خطرين
– الآن الخوف و العله و التحذير من أن تظهر جماعة مسلحة شمالية تقف في وجه الآخر الذي يسمي بالطرف الثالث عجبي !!!
– بماذا نوصِف الطرف الثالث أهم ميلشيات الهركات المُصلحه المُحتله للخرطوم ام الدهس السريع ام إشاعة كتائب الظل التي تخلت عن بِشه ؟؟؟؟
– حان الوقت لأن تتسلح القوي الشمالية لان السلمية لم تُثمِر الا المزيد الموت و الإعاقة و ان لناظره لقريب بأن تشتعل الحرب و السلب و النهب في الجلابه و ناس الشريت .
يا عنصري يا بليد الذين يتظاهرون ليل ونهار ضد العسكر والجنجويد والحركات الانتهازية وكل الانقلابيين ويدفعون ارواحهم ثمنا لذلك هم كل الشعب السوداني وليس جهة معينة لكن يبدو انك اعمي او صاحب غرض … لعنة الله علي المفتنين اينما حلو..نوعك هذا اول من يدعو للقتال واخر من يذهب اليها!!!!
اي واحد ياتي هنا ويجيب كلمة “تسليح” اعرفوا طوالي أنو جدادة كيزان وامنجي..حذار حذار يا أخونا ..لازم تخلوا بالكم ..غندور فكوه والشلة المجرمة الباقية في الطريق ..يلا بعد كدة الجداد سوف يشتغل…تنظيمهم خلاص بدا الشغل ..حذار حذار يا ناس فتحوا عيونكم وخلوا بالكم
غلفة لسانك بتفضح إنتماءك ونواياك القذرة. عشان كدا، قبل تبدأ شغل الفتن العبيط دا صلِّح في الأول لغتك في الكتابة على الأقل، لأنو الكلام صعب، بعد داك أرجع إشتغل شغل الفتن البشبه خلقتك دي. قال (حان الوقت لأن تتسلح القوى الشمالية لأن السلمية لم تثمر)، طيب مبروك عليك ثمار “الكفاح المسلح” في بلدك الهربت منها وجايي تحرشنا.
وين المشكلة ان تحولت اى جماعة تناهض الحكم العسكرى الى جماعة تتخذ الكفاح المسلح وسيلة لتحقيق أهدافها .. العاصمة المثلثة بل السودان كله محاط بجماعات مسلحة بل بعض الحركات المسلحة قوامها أجانب من أفريقيا… كل سكان دارفور حركات مسلحة واستغرب لماذا الشمال حتى الآن ليس لهم حركة مسلحة واحدة على الاقل!
صحيح يا سوداني طافش , بس الهدف ليس مجرد توجيه سياط النقد للمقاومة , بل شيطنتها وعزلا لضربها , لأن لجان امقاومة هي المانع من اتفتيت السودان بالكامل , وهي التي تحرم الخونة من بيع الوطن وثرواته وبالناس الفيهو
يا اخوي داير تتسلح اتسلح مافي زول منعك والبتسلح ما بستأذن من احد ما تكورك ساي وتوجع رأسنا ما يهم الاتسلحو عملوا شنو. ما شردو اهاليهم واذلوهم واهانوهم في معسكرات الذل والهوان وفي النهاية رجعوا صاغرين ويلحسو احذية جلاديهم ويستجدوهم يرموا ليهم فتات وزارات.للنرة الثانية داير تتمرد اتسلح واتمرد عن سكات وما توجع راسنا
اي واحد ياتي هنا ويجيب كلمة “تسليح” اعرفوا طوالي أنو جدادة كيزان وامنجي..حذار حذار يا أخونا ..لازم تخلوا بالكم ..غندور فكوه والشلة المجرمة الباقية في الطريق ..يلا بعد كدة الجداد سوف يشتغل…تنظيمهم خلاص بدا الشغل ..حذار حذار يا ناس فتحوا عيونكم وخلوا بالكم
ثبت بما لا يدع مجالا للشك ان لغة السلاح هي اللغه التي تحقق المطالب في بلادنا..
…. لغة السلاح هي اللغه يتحكم بها جنجويد الريزيقات وامتدادهم فى غرب أفريقيا ،على كل مفاصل الدوله..أصبح لهم قضاء، ومخابرات، ومفوضية اراضي ومناجم، ووزارة خارجيه وداخليه…
… لغة السلاح هي اللغه التي مكنت حركات الارتزاق الدارفوريه المسلحه من اعتلاء كراسي السلطه وفرض شروطهم التعجيزيه على الحكومة عبر اتفاق جوبا و لا يتورعون او يترددون بالتهديد بأن اي مساس بمكتسباتهم يعني دك العمارات في الخرطوم. وابادة سكانها لتحل محلهم الكدايس..
… حان الأوان ان يعلن شبابنا تكوين حركة مسلحه لحماية أهلنا وممتلكاتنا وجودنا في أرض أجدادنا..
… شبابنا لم يحمل السلاح ليذهب الي دارفور ليقتل وينهب ويغتصب بل أكاد أجزم انه لا يوجد شمالي واحد في دارفور.
. والعكس هو الصحيح امتلأت ديارنا بالدارفوريين المدججين بالسلاح وخانجر وسواطير وسكاكين،
وتمتلئ صدورهم بالحقد التاريخي على أهلنا،
… أطلق البرهان يدهم لينفثوا احقادهم ضربا بالرصاص وطعنا بالخناجر والسواطير على شبابنا العزل ولو كان الثوار يحملون السلاح لما اقترب منهم هولاء الجبناء ولما استطاعوا قتلهم في مجزرة القياده..
شباب الثورة اذكي من تفكيرك الضحل هذا وهم مدركين وواعين وعارفين اهدافهم وستحقق قريبا!! لغة الحقد والعنصرية هذه لا تخدم الثورة ولا الثوار في شئ بل تخدم اعداء الثورة وتفرق الثوار ليسهل ضربهم, ان كان قلبك فعلا علي الثورة ساعدنا بالسكات بدلا لغتك هذه
طيب و منتظر شنو
يلا احمل سلاحك فورا
طيب انت لو شايف انو السلاح بحقق ليك حقوقم طيب يلا احمله و بطل صراخ و نباح
في مجزرة القيادة القتلوا الناس هم مليشيات الحكومة من أولاد الشمال والوسط وقلة من مناطق السودان الأخرى والفي الإعتصام سودانيون من كل أنحاء السودان قتلوا وألقوا مقيدين من فوق الجسور في عملية بشعة لا علاقة لها بأخلاق أو دين ،أتركوا العنصرية والجهوية والفتن هداكم الله يا جهلاء ومسدودي البصيرة
هؤلاء الشباب الشجعان لو كان قحت ذكيا لكون قوة قوية خلال العامين من حكمهم ومع الشعب لا يستطيع اي قوة قهره لا دعم سريع ولا حركات الارتزاق ولكن طمع قحت في الحكم وترك الفرصة للحركات ولكنا كنسنا اي كوز قذر٠ لازم يكون لهؤلاء الشباب بداية لحركة مسلحة لا سلمية بعد اليوم؟؟
حتبقى سلمية غصبا عن عينك
انت منتظر شنو يلا احمل سلاحك بدل الصراخ و النباح
اي حد يرفض حمل السلاح انتهازي او كوز قذر؟ هل تودون ان يضيع دماء الشهداء او حقوق ٦٠٠٠ الاف شاب باصابات مستديمة قلع عين او فقدان طرف؟ ومن يرجع لهؤلاء الشهداء حثوقهم في دولة ليس فيها قضاء؟ اي انسان يعارض حمل السلاح ليس له علاقة بالثورة هو اصلا مرتاح لايشارك في المظاهرات ولاهمه بمشاكل البلد ولا فقد حد ولا قريب يريد الامور تسير هكذا بقبضت العسكر وتجدهم من حفلة لحفلة ولايهمهم شقاء وتعب الغلابة شعب اناني طالما انا عندي مالي والاخر؟ هؤلاء امثال من يعملون بتجارة العلمة والغش والسرقة وتراهم في الحفلات يتباهون به بالنقطة؟ الله عليكم ياخونة ؟ علي الشباب لاتستمع اليهم وتكوين جبهة لحمل السلاح وكلنا معكم نموت ذي كشة ووليد والخير وبيبو وشعب اكراينا مثال لنضال شباب من اجل وطن تجري في دماء شباب غاضبون؟؟؟
طيب يلا احمله منتظر شنو
انت اجبن من الثوار البيطلعوا للشوارع و بيفتحوا صدورهم لرصاص الانقلابيين
سلمية بس
و لو كره الكيزان
هههههههههه جيش حركة مسلحة تبع لشمال ياشمالين جيش من زمان جناح مسلاح تبع ليكم ياجبناء
“كن الجماعة التي لا تنكر امتلاكها للغاز المسيل للدموع، تنفي أي علاقة لها بالأجهزة الأمنية، وتقول إنها تحصل على ”القنابل“ كغنائم أثناء الاشتباك مع الشرطة في الاحتجاجات.”
طلس…….. الواحد ينجر ليه كلام لا دليل له حنى لو كانو يمتلكون شئ مما ذكرت . من الغباء ان يصرحو به و خاصه لصحفى هاو
للاسف المجلس العسكرى يقود الي هذه الخطوة ولا نستبعد ميلاد جسم من بين تلك الأجسام الثورية المتمسكة بالسلمية حتي الآن ان تقود كفاحا مسلحا ةلكن هذه المرة سيكون الكفاح المسلح داخل المدن وليس مكانه الغابات والصحراء البعيدة عن الخرطوم مما يسبب في خسائر فادحة وسط القوات الامنيه وحتي المدنيين وشخصيا لا احبز فكرة الكفاح المسلح وان كان هو عمل مشروع بمثل ما تسلحت قبل ذلك حركات دارفور والتوم هجو
فلتتحول اذا ارادت فقد تضيف جماعة الى الجماعات الكثيرة المسلحة الموجودة فعلا
لا لن تتحول
اتمني ان يتم تكوين حزب او جهاز امن كاريب يتابع امن الدولة وخاصة الجعم السريع وسيكون بعبا لكل المسلحين لان الاولاد ديل اذكياء جدا وفقهم اللم
مفروض الان بعد القتل والسحل والاغتصاب ان يتحول كل الشعب السوداني الى قوات مسلحة لحماية نفسها كن الجنجويد وجيش الحريم وقوات الارتزاق المصلح. يجب على الثوار تسليح أنفسهم لكنسهم من الجذور. والتسلح واجب وطني ومكلب شعبي.
التسلح واجب وطني
طيب يلا احمل سلاحك منتظر شنو الا لو كنت كوز بتحرض الثوار
تسليح أهلنا يثير الرعب الرعب في قلوب الدارفوريين وبعلو صراخهم بان تحتفظ الثورة بالسلميه،،
يعتقد ويؤمن الدارفوريون انهم أحق بحمل السلاح ولا احد سواهم وان حمل أهلنا للسلاح يعني افشال مشروعهم التخريبي والاستياطاني في بلادنا بمعية امتدادهم القبلي في غرب أفريقيا..
…. والتسلح يعني أيضا بداية قهر الدارفوريين ودحرهم وطردهم الي بلاد المنبت دارفور وغرب افريقيا..
…. هذه هي سنة الحياه لن يستلقي اي شعب على ظهره في مواجهة السلاح والقتل والاغتصاب والنهب.
… بلادنا تواجه غزو دارفوري غرب أفريقي ممنهج ومنظم لا يمر يوم علينا الا وتستقبل بلادنا زمرا من الدارفوريين وامتدادهم القبلي في غرب أفريقيا ،محمولين على ظهور عربات الدفع الرباعي محملين بكل انواع السلاح َمن كلاش الي دوشكات يسارعون الزمن ليسرقوا ويقتلوا ويغتصبوا وشعارهم :
… عمارات نهدمو ، جلابه نكتلو ،بناتن نغتصبو ،بيوت نسكنو واهلوا نطردو، مويه بحر نشربو..
….
طيب امشي احمل سلاحك منتظر شنو ليه ب تحرض الثوار و انت واقف تتفرج ساي الا لو قاعد بره البلد
نصيحة للدارفوريين، غوروا الي بلادكم قبل أن تفقدوا حواكيركم،، ، الريزيقات وامتدادهم في غرب أفريقيا سيحتلوا كل دارفور اذا لم تذهبوا الي بلدكم ،…
… انفصال دارفور قادم مهما علا صراخكم ،،ستخرجون من ديارنا خالي الوفاض لا تحملوا معكم سوي الكودمول وسيتم شحنكم في اللواري عن طريق شارع الا نقاذي والذي سيتم تدميره وزرعه بالألغام حتى لا يأتينا دارفوري مجددا في بلادنا.. َ
… غوروا ألله لا عادكم…
مصري حقير و كوز مجرم
اي واحد ياتي هنا ويجيب كلمة “تسليح” اعرفوا طوالي أنو جدادة كيزان وامنجي..حذار حذار يا أخونا ..لازم تخلوا بالكم ..غندور فكوه والشلة المجرمة الباقية في الطريق ..يلا بعد كدة الجداد سوف يشتغل…تنظيمهم خلاص بدا الشغل ..حذار حذار يا ناس فتحوا عيونكم وخلوا بالكم
الحركات المسلحة لم تحقق ما حققته الآن بقوة السلاح وإنما حققته بالتفاوض سلمية سلمية
السلام عليكم ورحمة الله ورمضان مبارك عليكم ، ياشباب القوة هي في الحق و في الكلمة والحجة وفي طرح برامج تطوير البلد وإلحاقها بالحضارة وليس في حمل السلاح ليحارب اهل الشمال اهل دارفور ما هذا الجنون ! لا يوجد خط فاصل اسمه اهل الشمال واهل دارفور واهل غرب واهل نوبة الجميع سودانيون من اصل كوشي واحد من يظن غير ذلك عليه ان يصحح معلوماته ويزيل الغشاوة التي على عينية السلاح مكانه الوحيد هو مستودعات الجيش وقوات انفاذ القانون لحماية الشعب وحماية الثورة والدولة ، هذه الدولة يحكمها مدنيون او عسكريون هي الوحيدة التي يحق لها ان تحتكر السلاح للدفاع عن السودان و أي دعوة لحمل السلاح لتحقيق اهداف الثورة هي دعوة لهدم الثورة وهدم السودان فالثورة ياشباب هي قيم فاضلة ودعوة للمدنية والحرية والتمدن والنماء والبناء والتطور وبناء البلد ولا يوجد ثورة تطالب بالمدنية وشعارها السلمية تفكر في حمل السلاح لتقتل الثورة نفسها بنفسها وبدل النظر الى عمقنا الافريقي نظرة توجُس وهذا العمق الافريقي في حقيقته هو رصيد لنا وليس خصماً علينا دعونا نفكر كما فكرت الصين وبنت طريق الحرير ان نبني طريق الأربعين ونبني طريق الحج لربط غرب القارة بشرقها وبني طريق النيل المزدوج الذي يفترق عند الخرطوم صاعداً لأعالي النيل جنوباً مع الأبيض وشرقاً مع الأزرق حتى الحبشة دعونا نشغل موانئنا بأفضل التقنيات فلدينا ما نقدمه للعالم من منتجات وخدمات هي افضل من القتل والدمار الذي لن يحدث ان شاء الله بين السودانيين دعونا نعمل على إنجاح الثورة دون ان يكشر احدنا في وجه أخيه فالثورة سلمية وأمان يقوده هذا الشباب الرائع .