عامر عثمان أحمد
فى تسجيل لايأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تلفظ أحد الذين يدافعون عن قتلة نظام الكيزان بألفاظ أقل أن يوصف بها أنها تصدر من شخص لا أخلاق له .. ومايؤسف له ومايؤكد سقوط هؤلاء الجماعة أن هذه الألفاظ قد قيلت داخل منبر من منابر العدالة وهم وبكل أسف يمثلون أحد اضلاع ذلك المنبر .. !! .
حاول البعض -وكعادتهم- جر الناس الى مغالطات حتى يتفرق دم فضائحهم أو ننسى – كعادتنا – مثل الذى زنا فى نهار رمضان والارواح الطاهرة التى قتلوها وهم أحياء فى رمضان أيضا وبالمناسبة ايه حكاية رمضان مع فضائحهم هذه ؟؟ ولكن وولكن أصواتهم كانت كافية لاثبات الجريمة ..!!.
من غرائب هذا التنظيم أن الواحد فيهم لايخجل من العيب ..!!.
الألفاظ العنصرية التى قيلت فى حق الأستاذ لقمان والاستهزاء برغم أن الموضوع أكبر شخصه ولكن أعتقد لو لاقدر الله انحنى للعاصفة يكون قد ارتكب جريمة لن يغفرها له التاريخ .. فقط نسأل هذا الساقط ماذنب الدين وماهى مناسبة سب العقيدة غير أن هذا الساقط يجرى سب العقيدة على لسانه الفاجر كما تجرى ريالته عند كل مال ..!!.
وأن الشخص الآخر المخاطب من نفس الطينة بدليل ضحكة بدل أن يزجره .. !!.
كان أمنهم فى الميعاد وسرب خبرا مفبركا عن خلاف تم فى نفس التوقيت بين حميدتى وبرطم .. وطبعا هذا مستحيل برطم لا اعتقد ان مؤهل لاثارة مثل كهذا خلاف لسبب بسيط فهم من عينوه واذا لم يعجبه الحال فلا عليه غير أن يلملم أوراقه ويرحل .. ولكن ولأن الكيزان أغبياء افتعلوا هذا التسريب الغبى لصرف الناس عن فضيحتهم وعن كبيرتهم وسقوطهم الاخلاقى هذا .. ولكن هيهات.
بقى أن نؤكد أن شعلة الثورة متقدة ولن تنطفئ بإذن الله حتى سقوط آخر كوز الى مزبلة التاريخ رضى من رضى وأبى من أبى فهى محروسة بدماء غالية أنتم لاتعرفون معنى أن يضحى بدمه الغالى أيها اللصوص وبسواعد رجال حارة أنتم لاتعرفونهم أيها السفلة.
شخص لا أخلاق له….لا دين..
مثل كهذا خلاف
شيل مثل واكتب خلاف كهذا
فتكون الجملة: أنه مؤهل لاثارة خلاف كهذا
فضحهم العلي القدير رافع السماء بغير عمد
هل تعتقد ان الكبزان يؤمنون بالله؟ انت وهمان لو تصدق ذلك؟ هم يقتلون المسلم الصائم في رمضان – فض الاعتصام- شيخهم عبدالحي هرب بقروش الفقراء لتركيا وقبلها افتي بقتل ثلثي السودانين لعيون المخلوع؟ وهاك حاكم البحر الاحمر في زمن الانقاذ بممارسة الزنا في نهار رمضان مع حبشيات؟ ديل اوسخ بشر في الارض ع الاطلاق؟ خلوها مستورة؟؟؟؟
المشكلة في السودانيين كلهم عارفين الكلام ده , ويحنوا لبشة والكيزان