فضيحة محامي المخلوع

عبدالرحيم محمد سليمان
ماقيل عنه بانه حوار بين محامي مدبري انقلاب ٣٠ يونيو١٩٨٩م وما دار فيه من كلمات وعبارات لاتليق بالمحاماة والمحامين، وان كان الذين قاموا بنشره قصدوا الفتنة الجهوية التى لاتبغي ولاتذر الا ان ديننا الحنيف ووطنيتنا التى لاتقبل المساومة واخلاقنا الحميدة ترشدنا الى التحلي بالعقل فى هكذا قضايا المنتصر فيها مهزوم، فالقتل المعنوي ادأة فاعلة من ادوات العمل السياسي يلجأ اليها السياسين للضرورة السياسية، فقد لجأت اليها السعودية والامارات والبحرين ومصر فى ٥ يونيو ٢٠١٧م لتدمير مصداقية وسمعة قطر فيما عرف وقتها بالمقاطعة السياسية لاتهامها بتأجيج الصراعات الداخلية ودعم التنظيمات الارهابية وايواء مطلوبين يدعمون السياسات الايرانية فى المنطقة، هذا طبعا فى التاريخ الحديث، اما فى التاريخ القديم فقد لجأ اليها لينين فى تدمير بالخانوف وكاوتسكي وغيرهما من اباطرة التنظير حتى ان ستالين اقنع البلاشفة ان نزخاروف ابوالقنبلة النووية السوفيتية اصيب بالجنون فاودعه مستشفى للامراض النفسية والراجل فى كامل صحته العقلية.
فالحريق السياسي او القتل المعنوي جزء من اللعبة السياسية كما اسلفت وهو عندما يكون على نار هادئة يلقى القبول والاستحسان دون قيد او شرط اما اذا كان عنترية ورجالة ومن غير التزام بشروطه وفنياته فانه لا يريقى الى مرتبة القتل بقدر مايتم وصفه بالمهزلة التى تشي ببلادة القاتل.
والاخطاء الفنية فى المقطع المتداول لاتحصى ولا تعد واهمها ان الجزئية المتعلقة باقالة الاستاذ لقمان احمد لم تكن فى زمانها ومكانها المناسب اضافة الى سب العقيدة اخل اخلال شديد بمصداقية المقطع ، فالاسلامين نختلف او نتفق لايسبون العقيدة سيما فى نهار رمضان وعلى عينك ياتاجر ، وثانيا ان الفاظ مثل عب، وشباب محرشين، واعداد فطيره، وغيرها من الالفاظ التى تخدش الحياء لا يمكن ان يتفوه بها مجنون فى محكمة فضلا عن محامين كبار.
ان ثورة ديسمبر المجيدة وأدتها المغامرات الفردية وزبحتها الاجتهادات الصبيانة التى لاتحترم عقول المتعاطفين مع الثورة، فقد اثارة واقعة اغتيال الدكتور حمدوك شكوك المراقبين المحلين والدولين حول تعهد الثوار بالثورة ورعايتها بالحجة والمنطق لا بالبلطجة السياسية التى تعريها من القيم الثورية، واليوم تعيد هذه التمثيلية السمجة نفس هذه الشكوك، فهل هى لعنة الكيزان ام مجرد غباء من غير حسبان!.
انا لا اتهم احدا او انفي ما نسب اليهم ولكن من اين لك هذا التاكيد ان هؤلاء المحاميين لا يمكن ان يقولوا ما قالوا ولمجرد انهم مما تسمونه اسلاميين نحن بقية السودانيين لسنا مسلمين
فالاسلامين نختلف او نتفق لايسبون العقيدة سيما فى نهار رمضان وعلى عينك ياتاجر ، وثانيا ان الفاظ مثل عب، وشباب محرشين، واعداد فطيره، وغيرها من الالفاظ التى تخدش الحياء لا يمكن ان يتفوه بها مجنون فى محكمة فضلا عن محامين كبار…..
انهم يقتلون ويزنون وبسرقون في رمضان لذلك ليس بمستغرب عليهم اي شئ اخر. اما العنصرية فهي معروفة عندهم من كبيرهم الذي يترافعون عنه الان وانت نازل.
المشكلة هي في فهمك وتوصيفك لهم بالاسلاميين. عفوا هم ليسوا كذلك بل منافقين
كشف المحامي وعضو حزب المؤتمر الشعبي أحمد السنوسي، تفاصيل جديدة بشأن مقطع فيديو حمل إساءات عنصرية وسب العقيدة في محكمة مدبري إنقلاب الانقاذ.
وقال السنوسي، في تدوينة على فيسبوك، الثلاثاء، إن صاحب الصوت المصاحب للمقطع، هو المحامي محمد شوكت ،هو رئيس هيئة دفاع الفريق ،عبدالرحيم محمد حسين، المحامي محمد شوكت وفق موقع باكر نيوز.
ولم يستبعد السنوسي أن يكون شوكت عضوا بحزب المؤتمر الوطني المحلول وقطع بعدم انتماءه للحركة الإسلامية.
وتابع السنوسي : أما الاستاذ المحترم /أبو بكر عبدالرازق، سألته للتو لماذا لم تنصح المحامي الاخر أثناء الحديث ،فرد قائلا والله تفاجأت بالحديث، لذا لم استطيع الرد او تقديم النصح له
ورفض السنوسي ما ورد في المقطع ووصف العنصرية بالجريمة التي يدينها القانون.
،،،،،،،،،،
دي شنو يا زول انت تكتب من اجل الكتابه ما فهمنا من موضوعك هذا اي حاااااااااجه.
قابلني .اعد صفر/10
هو المدعو النكرة ابوبكر عبد الرازق قد أقر بصحة الفديو ..أنا ما قادر أفهم البدافعو ديل بدافعو علي أساس شنو؟ ثم ثانيا” البقول الكيزان ما بسبو الدين ديل هو الكيزان قتلوا النفس التي حرم الله دمها فتاني في سب دين أكتر من كدة؟ يا جماعة الدين ما دقون وحزب والله أكبر بحناجر فارغة الدين سلوك ..ثم ثانيا” المساكين البكضبو في الشينة عن اخوانهم في الله وبينكروا الفديو ديل نسوا كلام أمير المومنين بتاعهم عمر البشير حق “إغتصاب الجعلي للدارفورية” وللا شنو؟ العنصرية وسب الدين الفعلي وليس اللفظي من صميم صفات الموتمر الوطني ..
انت يا كاتب المقال كوز معفن ولاشنو الكيزان مابسبوا الدين ديل بصاحعوا الفتيات في نهار رمضان ايها اكبر جرما تقول سب ديناصورات ديل يسبوا الدين وبمارسوا الشذوذ الجنسي كمان ولمن ترجى التهمت علي عثمان بممارسة الشذوذ مع واحد تاجر دون ذكر المدينة علي الرغم من انها معروفة لكل السودانيين لماذا لم يرفع فيها شيخكم علي عثمان قضية قذف دا معناه انو الكلام دا صاح عشان الكيزان ديل افجر خلقه الله عشان كده يا كوز يا نتن ماتدافع لقوم لوز عليكم اللعنة جميعكم.
هل تعتقد ان الكبزان يؤمنون بالله؟ انت وهمان لو تصدق ذلك؟ هم يقتلون المسلم الصائم في رمضان – فض الاعتصام- شيخهم عبدالحي هرب بقروش الفقراء لتركيا وقبلها افتي بقتل ثلثي السودانين لعيون المخلوع؟ وهاك حاكم البحر الاحمر في زمن الانقاذ بممارسة الزنا في نهار رمضان مع حبشيات؟ ديل اوسخ بشر في الارض ع الاطلاق؟ خلوها مستورة؟؟؟؟