أخبار السودان
رئيس هيئة الأركان يشيد بدور الكويت في دعم أمن واستقرار السودان

أشاد رئيس هيئة الأركان الفريق أول ركن محمد عثمان الحسين، بالأدوار الكبيرة التي ظلت تضطلع بها دولة الكويت لدعم أمن واستقرار السودان.
والتقى الحسين، اليوم الخميس، مع العقيد الركن مبارك فهد الهاجري الملحق العسكري بسفارة دولة الكويت بالسودان، حيث تناول اللقاء العلاقات الأخوية الطيبة التي تربط البلدين وشعبيهما وبحث تفعيل بروتوكولات التعاون المشترك بين الجيشين والعمل على نقل وتبادل الخبرات بما يحقق المصلحة المشتركة.
من جهة أخرى التقى الحسين، مع العميد فريد كرارا الملحق العسكري في سفارة جمهورية أوغندا بالسودان، حيث ناقش اللقاء العلاقات التاريخية التي تربط البلدين وسبل تطويرها بما يخدم المصالح المشتركة والدفع بالتعاون العسكري بين الجيشين والعمل على تطويره والإرتقاء به في كافة المجالات.
أي خبرة عندكم تنقلوها للشعوب الاخري غير قتل المواطنين العزل واغتصاب النساد و تشريد السكان ، والعمالة للخارج و غض الطرف عن الدفاع و تحرير الاراضة المحتلة من قبل الاجانب حلايب وشلاتين و كما ماشين توافقوا بقواعد للقتلة ، قوموا لفوا يلف قطركم مخربين البلاد
اين هذا الأمن والاستقرار انتو عايشين بره السودان والله شر البلية مايضحك
سبحان الله بلغوا من العمر عتيا ولايزالون يكذبون وينافقون ويسرقون وينهبون انتفخت اوداجهم وكروشهم وكبرت مؤخراتهم النتة من اموال السحت. مجرد سؤال هل لايوجد قانون للتقاعد كل لجنة البشير الامنية تعدوا السن القانونية واصبحوا منتهي الصلاحية. نرجو رميهم في دار العجزة والمسنين.
الفريق مفنقس محمد عثمان الحسين تسكت ولا اجيب ليك حميدتي لتفنقس له مجددا..
… فريق اول قال!!! فريق اول في اللصوصيه والنهب وقتل الأبرياء العزل..
جقة مدلكة و مدخنة و لابسة لبس عسكر
والى الخرطوم ومفتى الديار الخرطومية يصدر فتوى بسجن شهرين لقطاع الطرق ومائة ألف جنيه غرامة
وهذه عقوبة قطاع الطريق من الله :
قطاع الطريق لهم أربعة أحوال:
1- إذا قتلوا وأخذوا المال قُتلوا وصُلبوا.
2- إذا قتلوا ولم يأخذوا المال قُتلوا ولم يُصلبوا.
3- إذا أخذوا المال ( الموبايل مال ) ولم يَقتلوا قُطع من كل واحد منهم يده اليمنى ورجله اليسرى.
4- إذا لم يَقتلوا ولم يأخذوا المال لكن أخافوا السبيل نُفوا من الأرض، وللإمام أن يجتهد في شأنهم بما يراه رادعاً لهم ولغيرهم؛ قطعاً لدابر الشر والفساد.
1- قال الله تعالى: {إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلَافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ (33) إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا مِنْ قَبْلِ أَنْ تَقْدِرُوا عَلَيْهِمْ فَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (34)} [المائدة/33- 34]
العقوبات الحدية يا جاهل لمن يقطع الطريق خارج المدن أو العمران بحيث تتعذر النجدة أما داخل المدن حيث يفترض أن تمنعهم الحكومة بدورياتها ونشرات بلاغاتها (مهام الشرطة) فلا يطبق حد الحرابة لعدم تحقق كل شروطه ولذلك يجوز لولي الأمر (الوالي في هذه الحالة) أن يفرض عقوبات تعزيرية حسبما تقتضيه المصلحة العامة! فخمت يا جاهل على كبرك ومتحوي بادارة الراكوبة لكيلا يرد أحد على جهالاتك!!