قال محمد الفكي سليمان، العضو السابق في مجلس السيادة السوداني، لرويترز، الأربعاء، إنه تم إطلاق سراحه.
وكان سليمان قد اعتقل في فبراير الماضي بتهم فساد بعد انقلاب أكتوبر 2021.
وفي 14 فبراير الماضي، أعادت الشرطة السودانية، اعتقال الفكي، وفق ما أفاد قيادي في حزبه لوكالة فرانس برس، ليضاف إلى عشرات الموقوفين المؤيدين للحكم المدني.
وقال القيادي في حزب التجمع الاتحادي حينها إن “محمد الفكي، العضو السابق في مجلس السيادة، أوقف عندما كان في سيارته مع صديق له على أيدي قوات الأمن التي قادته إلى وجهة غير معلومة”.
وكان الفكي قبل انقلاب 25 أكتوبر أصغر الأعضاء سنا في مجلس السيادة الذي تم تشكيله اثر انتفاضة العام 2019 التي أنهت 30 عاما من دكتاتورية الرئيس السابق عمر البشير.
وقد شغل حينها عسكريون ومدنيون من قوى إعلان الحرية والتغيير عضوية المجلس لقيادة الانتقال إلى الديمقراطية.
وأوقف محمد الفكي أول مرة إثر الانقلاب برفقة أغلب الأعضاء المدنيين في مجلس السيادة، ليتولى مذاك العسكريون وعلى رأسهم قائد الجيش، عبد الفتاح البرهان، قيادة السودان لوحدهم.
وأفرج عن الفكي بعد أيام (من اعتقاله الأول) قبل أن يعاد اعتقاله ثانية (في فبراير)، على غرار ما حصل لوزير شؤون مجلس الوزراء السابق، خالد عمر يوسف، الذي أوقف مرة ثانية خلال اجتماع لأنصار الحكم المدني في مقر حزب معارض.
والفكي ويوسف كانا عضوين في لجنة “إزالة التمكين” المكلفة استعادة الأصول التي استولى عليها النظام السابق. وصارت اللجنة مؤخرا هدفا للسلطات العسكرية التي يتهمها أنصار الحكم المدني بالسعي لإعادة إرساء الجهاز الأمني والسياسي لنظام البشير.
الحرة
عجل و ابو ابزاز
بطل الرجل الذي جعل تجار الدين يهربون خارج السودان بعد ان كشف سرقتهم لبلاد والعباد ووقف سد منيع فى
وجه اللجنة الامنية للبشير وبنى كوز فى مجلس السيادة رجل شجاع نحييك ايها البطل اهلا بك بين صفوف
الشعب السودانى فى الشارع حتى سقوط بنى كوز والعسكر للمره الثانية
الفكي منقه يا ٠٠٠٠ بزاز دي ماكويسه ياعمك عنده شطور يعني
الف حمدلله علي السلامة وعقبال المناضل وجدي صالح
البطل ودالفكى حرا طليقا كما ينبغي له
شكرا ابطالنا العظماء اعضاء لجنة تفكيك الكيزان الارهابيين السفلة تجار دين ومخدرات زناة نهار رمضان
شكرا يا قادتنا وابطالنا
شكرا ياعزنا وفخرنا
انتو الامل وانتو المستقبل
مستقبل بقيادتكم مع لجان المقاومة الراكزين
الموت للكيزان الارهابيين قتلة الدارفوريين الابرياء
الموت للكيزان الارهابيين قتلة الشهداء
قريبا جدا جدا سيتم اعلان الحركة الإسلامية حركة ارهابية ومطاردة كتائب ظلها وقتلهم وسيكون التعامل معهم بالسلاح بس
اطلق سراحه كدا حاف؟ لا ضمانة ولا كفالة مالية؟ وبعد تحس كده كأنو ما عاجبكم تنشروا الخبر دا ؟ شنو بعد الاعتقال الأول والتاني ما كلنا عارفين اعتقلوهم يوم اعتقلوا حمدوك كمان وفكوهم بعد اطلقوا سراح حمدوك، وبعد الانقلاب الأخير اعتقلوهم من اكتوبر 21 ألى أمس 22! راديو دبنقا بيقول الآن فكوه هو استاذ وجدي ما عارف ليه بتحاولوا تخرجوا الخبر بالأقساط ليه؟
لا بد من محاسبة اي فاسد كوزا كان اوقحاتي يا اخوامنا الشعب السوداني خلاص تعب ما ممكن كل ناس يدافعوا عن زولهم ومال الشعب السوداني يضيع هباء ا
لابد من معرفة تفاصيل القضية واين اموال الشعب السوداني ؟
الحكاية بقت أكبر من اعتقال وفك سراح
الحكاية أصبحت تخبط ف اتخاذ القرارات
كان الاعتقال بسبب اختلاف وملاسنات سياسية
وبأدوات مثل ترك ( صراحة كان ف قفل الشرق يطالب
بتفكيك لجنة التفكيك ) وهو يعلم ونحن نعلم والمحرض يعلم أن لا علاقة بين قضية الشرق ولجنة التفكيك ..
الحكاية بقت مصيبة حين يتم ادارة الدولة بهذا التخبط العشوائي
سؤال برئ ..ما الجديد ف أمرهم ؟ ومن يحكمنا واقعا؟
الهيصه لذومه شنو.. يعني حا يفيدوا البلد في شنو.
حيفيدوا البلد لمن يبلوا الكيزان ويرجعوا منهم الاراضى والاموال النهبوها … عرفت كيف البلد حتستفيد منهم ….
نرحب بكوكوة من المعلقين الكيزان الحرامية الملطخة اياديهم بدماء هذا الشعب الابي .
ود الفكى يعتبر خائن وعميل مثل مجموعة البلطجية ال معاه وحرضوا على العنف ووقف حال البلاد والعباد والافساد فى الارض وقطع الطرقات كان جزاء هذا الفكى ومن على شاكلته الاعدام و تقطيع اطرافهم من خلاف حسب الشريعة او نفيهم من البلاد .المرة القادمة لوعادوا فسوف تكون نهايتهم حتمية لان الشعب كرههم ومل من سفاهتهم