“المساليت” يطالبون بالبند السابع وحق تقرير المصير

لوحت سلطنة “دار مساليت” بتقرير المصير حال استمرار هجمات المليشيات ضد مواطنيها، كما طالبت الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي بوضع الدار تحت الحماية الدولية وفق البند السابع لحماية المدنيين من الإبادة الجماعية والتطهير العرقي.
وجاءت المطالبة على خلفية مجزرة “كرينك” التي نفذتها ميليشيات مسلحة مدعومة من قوات الدعم السريع، يوم الأحد الماضي، ما أسفر عن مقتل أكثر من 200 شخصاً بينهم أطفال ونساء.
وقالت السلطنة في بيان تلقته (الديمقراطي) إن دار مساليت ظلت منذ ديسمبر 2019م تتعرض لهجمات بربرية وحشية من قبل الميليشيات المسلحة المدعومة والمسنودة من قوات الدعم السريع، بتقديم الدعم الفني واللوجستي.
وطالب البيان بالإبعاد الكامل والفوري لقوات الدعم السريع من السلطنة، “بعد تورطها أكثر من مرة وفق الأدلة الموثقة في كل الجرائم التي ارتكبت وما زالت ترتكب في حق المدنيين العزل بالمنطقة”.
كما طالبت بالشروع الفعلي في فتح بلاغات ضد المعتدين الذين يدبرون هذه الانتهاكات وخاصة الذين ظهروا في توثيقات الفيديو والتسجيلات الصوتية ومواقع التواصل الإجتماعي المختلفة قبل وأثناء ارتكابهم المجازر وتقديمهم فورا للعدالة.
وأضاف البيان: ” نحن في مجلس ديوان الفرش بوصفنا المكون الأساسي للحواكير وفروشيات السلطنة، نطالب الأمم المتحدة ومجلس الامن الدولي بوضع دار مساليت تحت الحماية الدولية وفق البند السابع لحماية المدنيين من الإبادة الجماعية والتطهير العرقي”.
وتابع: “في حال استمرار الوضع كما هو عليه الآن سيكون حق تقرير المصير وفق إتفاقية قلاني هو الخيار الوحيد مع العلم بأن هذا الإستحقاق تم تعطيله عقب إنقلاب الإنقاذ في عام 1989”.
وأشار البيان إلى تعرض المساليت إلى حملات منظمة منذ عام 2019، في كل من مناطق “كريندنق الاولى والثانية، ومستري الأولى، والثانية، والجبل الأولى والثانية والثالثة، وقيلو الأولى والثانية، وجبل مون الأولى والثانية والثالثة، وشرق سربا وبئر دقيق وتنجكي ومعسكر قلاني واديكونق، الأولى والثانية وآخرها كرينك والجنينة”.
وأوضح أن الهجمات كانت بهدف الإبادة الجماعية والتطهير العرقي وتدمير القدرات الاقتصادية لأجل إخضاع الأهالي لواقع أمني مأزوم وتهجيرهم والإستيلاء على أراضيهم ونهب ثرواتهم.
وأكد البيان أن “القاسم المشترك في كل تلك الإنتهاكات التي قتل على إثرها مئات الأشخاص وتهجير الآلاف، هو الإفلات من العقاب رغم اكتمال كافة أركان الجريمة، في غياب تام لسيادة حكم القانون ودور أجهزة الدولة لإيقاف الانتهاكات التي تأتي دوما بسيناريو واحد وهو أخذ الحق باليد في جرائم غامضة لا يعرف من يقوم بها”.
الديمقراطي
حق تقرير المصير هذا هو بحق مربط الفرس..
… اتمنى ان تتولي الأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي حق تقرير مصير دارفور وفصلها عن بقية السودان وبعدها يتم تقرير مصير ولايات دارفور حسب رغبات الدارفوريين.
…. نعم لحق تقرير َصير دارفور وفصلها عن بقية السودان…
في كل هذا الفضاء العريض وخطوره الصوره والفديو لا نجد تؤثيق لهذه الجرائم الخطيره جدا… فاين النشطاء علي ارض الحدث… فديو واحد ممكن اقلب الدنيا راس علي عقب علي المجرمين والقتله… ولكن ليس لدينا ثقافه التوثيق والادله فقط نعتمد علي الحديث الشفهي فقط
صدقت
الحكم الذاتى أو الانفصال الكونفدرالي لكل ولايات السودان هو الحل الوحيد لتجاوز أزمات الثقافة السودانية المزمنة.
افضل شئ للسودان هو تقسيمه وانفصال دولة دارفور وانفصال باقى ما يمكن تقسيمه الى 4 او 5 دول وكل يعيش فى دولته فى مامن فهذا احسن اقتراح السودان دولة مفككة منذ ان انفصل جنوب الخير واصبح باقى السودان بلا طعم ولارائحة ماسخ
اعطوا المساليك استقلالهم ودولتهم كذلك قسموا باقى البلاد الى دول كل يحكم نفسه بنفسو الموضوع ليس بكثرة المساحة ولكن بالنوعية والنوعية المتواجدة بالسودان ماتنفع تدير جمعية رعاية حيوانات
صحيح ميه ميه مشكلة السودان مشكلة امه تائهه من يحكم من من يظلم من من يكون السيد والبقيه تابعين
– و اخيراً وقع الفاس في الرأس ! ! !
– انتم السابقون و نحن اللاحِقون ! ! !
– هنيئاً لنا الجلابه و الشريت النيلي و بركة الجات مِنكم ! ! !
– الخوف و المُصِبية تقرروا المصير مع مطالبتكم بأن يظل حراميتكم قابعين في مجلس السيادة ليحكموا ! ! !
الشرق برضوا ينفصل لانه يعانى من نفس المشاكل المستعمر عند خروجه من السودان قال البلد دى يا يحكمها نبى او مجنون صدق
دارفور واحد من اكبر اقاليم السودان ويمتلك موارد اقتصاديه وبشريه كبيره جدا والان متحكمين في كل مفاصل الدوله خلم الجللبه بالرحوع والسيطره علي السودان اصبح من الماضي نهبتم موارد دارفور والان تتباكو بعد انت او اي كائن يستطيع ان يفرض او يملي لاهل دارفور الوضع الجديد لو م عجبك انفصل ي ناس الشريط النيلي لكن اين تتجه لا عندك موارد ولا رجال
انتو فيكم رجال مالكم ما دافعتم عن انفسكم الجنجويد استباحوا أرضكم و عرضكم انفصلوا في ستين داهية كل من الانجليز الضموكم الينا
كلام فارغ يا العب ابو نخرتين
و ثانيا اسمك ده قبيح و عنصري غيره
و ثالثا اهلنا في شمال السودان او ما يسمى بالشريت النيلي ليس له ذنب الذنب ذنب الحركات المسلحة
رجاء اترك الكلام الفارغ ده
الحل في الدولة المدنية دولة القانون و بس
ما يكفي انصال دار مساليت وحدها، اذا كان لابد من تحديد مصير يجب ان يكون لكل دارفور ،ويا دار ما دخلك شر ، والسلام.
الفي التعليقات بقولوا قسموا البلد كله
عرفنا دايرين تفصلوا دارفور
طيب شنو ذنب باقي البلد
الحل بس في دولة القانون و المدنية
المشاكل الفي السودان كلها بسبب الكيزان و العسكر
اما الدايرين تتقسم البلد كله يكون ما عندهم علاقة بالسودان اساسا و بالثورة السودانية
ما تنسو تشيلو معاكم الدرداقات، و الله إنتو تنفصلو من السودان ده تموتو بالجوع ك، إنتو شعوب كارثة على السودان، زيكم زي الحبش و الجنوبيين، الشماليين و الوسط مفروض يطردو أي زفت من حبش و جنوبيين و تشاديين و ماليين و و سخ وسط أفريقيا من الشمال و الوسط.
هذا المطلب تأخر كثيرا مفروض من رجال المقاومة واسر الشهداء وكل الشعب السوداني ان يطالب بحماية دولية فورا الوضع خطير جدا وجيش الحريم والجنجويد وحركات الارتزاق المصلح شغالين ابادة جماعية في الشعب لتركيعه بقوة السلاح.
الجنوب عندما انفصل كان له ممثل واحد هو الحركة الشعبية بقيادة قرنق وفاوضوا ووقعوا اتفاقية استمرت ٥سنوات عايشين في امان حتى قيام الاستفتاء والانفصال بكل سهولة لكن ناس دارفور ما عندهم زعيم واحد وكل قبيلة عندها حركة مستقلة وده الذي يجعل التفاوض معهم مستحيل يعني خاذوك ركب في السودان.
دارفور ليس بحاجه لعرب زوط ليس فيهم خير ابدا ابدا
عرفت المساليت منذ الصغر في مدينة القضارف،
كنت احمل طبلية صغيرة في أيام العطل الدراسية
ومن خلال تلك الطبلية وحول بيع لهم ما احمله،
عرفتهم شعب طيب ومسالم، وكانوا يأتون الى القضارف في وقت الحصاد
من ذرة وسمسم وكانوا هم من يحركون الاقتصاد في القضارف
من عملهم في الحصاد ويمكثون الى انتهاء فترة الحصاد
وكانوا يعشون في تلك المشاريع بعد يوفر لهم التاجر ما يحتاجون
من المؤن الغذانية وكانت اغلبها من الكجيك! وهو السمك
المجفف وكان هناك سوق خاص لتلك الأسماك المجففة ،
وكنوا نقول لهم الجنقو رغم لم اكن ماذا تعنى كلمة جنقو،
ولكن عندما قرأت كتاب الجنقو مسامير الأرض لعبد العزير بركة ساكن
عرفت ماذا تعنى تلك الكلمة،
ولذا انا اشهد بان هؤلاء الناس مسالمين جدا وليس لهم هم غير العمل والعمل الشاق
وعند الانتهاء من الحصاد الرجوع الى أهلهم بما كسبوه من عرق جبينهم،
لا أقول ان العمال كان فقط من المساليت ربما قبائل أخرى ولكن لم اعرف
غيرهم في تلك الفترة الجميلة والزمن الجميل والامن والعيش الهانى
ليتها تعود وتعود معها الطفولة رغم الاستحالة،
قياسا ذلك الزمن بالفترة الحالية كفرق الثريا من الثرى.
اجزم ان اختاروا الانفصال تكون ضيعتوا افضل ناس واطيب ناس،
اللهم يسر للسودان وأهله ما تبقى منه، لازال جرح انفصال الجنوب يدمى القلوب
ونصلا مغروس في الحشا والمصارين وغصة ترفض الخروج وتقول آآآه.
الصراع في السودان علي السلطة منذ خروج الانجليز و المثقفين والحرامية و العواطلية يرفضون حكم الشعب لذلك سوف تستمر الأزمة إلي ينتهي الشعب بالمرض و الجوع و الحروب و الانفصال.