كشف الحزب الشيوعي أسباب رفضه المشاركة في الحوار المزمع انطلاقه في 10 أو 12 مايو الجاري.
وقال الناطق الرسمي للحزب فتحي الفضل لـ(اليوم التالي) إن موقفهم واضح ضد تسوية الآلية الثلاثية، ونوه إلى أن أبرز أسباب رفضهم تتمثل في مشاركة واستمرار المكون العسكري ومن وصفهم باللجنة الأمنية، وأضاف: (ما يعني استمرار تمكيننها واستمرار سيطرة الجيش الاقتصادية وبقاء شركاتهم خارج وصاية وزارة المالية بجانب استمرار نهب موارد البلاد الاقتصادية خاصة الذهب والأراضي).
وتابع: (بجانب استمرار الشراكة مع شركة فاغنر الروسية في تهريب الفائض الاقتصادي إلى دبي ومصر واستمرار إملاءات سياسة صندوق النقد والبنك الدوليين علاوة على استمرار السياسة الخارجية وبقاء السودان ضمن سياسة المحاور والمضي قدماً في التطبيع مع إسرائيل).
وشدد على أن هذه التسوية تؤدي إلى استمرار خراب الأجهزة العدلية، ونوه إلى أنها لم تتناول العقاب والحساب ما يقود لإهدار دماء الشهداء وإفلات كامل من المحاسبة.
وقال الفضل: (إن المشاركة في التسوية تعني استمرار اتفاق جوبا الذي أعاد الوضع في دارفور إلى ما قبل الثورة)، وأشار إلى أن الشارع يتحرك تحت قيادة لجان المقاومة وتجمع المهنيين وبعض اللجان المطلبية من ضمنها الحزب الشيوعي، وقطع بأن الشارع يرفض الحوار والتسوية وليس الحزب الشيوعي فقط.
وطبقاً للفضل فإن الشيوعي يقف مع القوى الحية التي تدعو لاستمرار الحراك الجماهيري للوصول لأهداف الثورة عبر الإضراب السياسي والعصيان المدني ضد أي تسوية ترمي إلى تقويض أهداف ثورة ديسمبر.
صحيفة اليوم التالي
عاش نضال الشعب السوداني
حزب فاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااشل
حزب يقاتل في جميع الجبهات المرتزقة وعملاء الخارج واطماع دول الجوار والقتلة والكذبة والمنافقين وتجار الدين ما قدرتم تقولو عليهم حرامية ما قدرتم تقوله عليهم طلاب سلطة وثروة اما الفشل والنجاح ده بيد الله ما نقدر نناقشك فيه المهم لهم اجر المحاولة لو فشلو والله لا يفشلهم اولاد نقد
يكفي الحزب الشيوعي فخرا اشتراكه في انفصال جنوب السودان بواسطة ياسر عرمان.
انت خليت جماعة البصيرة ام حمد الذين شحنوا الشباب للموت في الجنوب بدعوى الجهاد والوعد بالشهادة وعند الاختلاف والغدر بالعراب الدجال وصف نفس الشهداء بالفطائس وبعد كل ذاك الموت فصلوا الجنوب يعني ذبحوا التور وكسروا الزير وما سك في عرمان الجعلي العباسي الهاشمي سبط رسول الله بانه سبب الانفصال # صراحة الكيزان فقدوا المنطق
حزب فاشل مابجي من وراهو الا الخراب
هو فيه خراب لسع ما جه …. الترابه فى خشم البلد وفى.،…
والله صحي الخراب نحن لابسنو جلابية بلد خربت والكوشة احسن نها انعدمت جميع مقومات الدولة والله صحي السودان بقى حديقة خلفية مهملة في شوية كراكيب واشياء مهملة ساكت وشعب مسكين غاشي نفسه انه عايش في دولة دي بقت زريبة حميدتي وبرهان بقوها زريبة مواشي وجرونا اقل شي ٥٠ سنة لي ورا ياها بنية العقل الرعوي هسه زي برهان وحميدتي ومناوي وناس حجر وعقار وكرور ٤ طويلة ديل معقول يسوا ليهم دولة؟ ياهو حيعملوها زي عقلياتهم بتاعة سادسة ابتدائي وعقلية القرون الوسطي
ياسر عرمان ليس عضو في الحزب الشيوعي اعرف وتاكد وعلق ياجهلول
ياسر عرمان قال بلسانو إنه شيوعي من المتوسطة وهو شيوعي المذهب ولا يشترط أت يكون منتمي الان
ما يثير الدهشة أن الحزب الشيوعى كزرقاء اليمامة كل تنبؤاته و تصوارته لما سيحدث يصبح فى نهاية الامر حقيقة, حزب عجوز ولكن بتجربته الطويلة أصبح يعرفها طايرة و أحيانا قبل ما تطير ,ههههههه!!!
العالم ترك حاجه اسمها شيوعيه … هؤلاء البشر والكيزان وجهين لعمله واحده … هما الذين اخرا السودان منذ الاستقلال حتي صرنا في مؤخرة الامم … ولن تقوم لامتنا السودانيه قائمه ما دام هذين الايدولجيتين تمارسا في حياتنا المستقبليه …!!!
فى الماني و ايطاليا و الدنمارك واليونان و إسبانيا و فرنسا و… و…. أحزاب شيوعيه و بعضها بيحكم البلد يا جهلول.
كل البلاوى التى يعانى منها السودان بسبب سلوك هذا الحزب وهو وباء على السودان اللهم اقلعهم من جذورهم وسلط عليهم يالهى من يجتزهم ويخلصنا من شرورهم ومكائدهم فكل مصيبة حادثة بالبلد بسببهم وعدم وصول البلاد لاى اتفاق بسببهم ومن سوء حظ السودان ان هذا الحزب منوذ من كل بلاد الدنيا عدا السودان من اجل ان يحل الخراب والفشل بالبلاد اللهم اسحقهم سحقا وابدهم ابادة تامة وخلص البلاد والعباد من شرورهم ياكريم فانهم لايعجزونك وسلط عليهم من لايرحمهم امييييييييييييين يارب العالميييييييييييييييين
معظم بلاد الدنيا تخلصت من الشيوعية البغيضة ولكن لسوء حظ السودان سيطروا على البلاد والشباب وضحكوا عليهم بحجة التغيير والثورة والبلدية وكانت النتيجة مالت اليه امور البلاد من التخلف والفقر والمرض لان الشيوعيين منبوزين ومفسدون فى الارض ولايرجى من ورائهم خير وكان العالم اصدق واوعى مننا فى نبذهم ومقتهم
لماذا ليس من بين اسباب رفضهم أي إشارة الى جرائم القتل والاغتصاب والدهس وغيرها من الفظائع التي ارتكبها البرهان وحميدتي والعطا وكباشي، لماذا ليس من بين أسباب الرفض تحقيق العدالة وتقديم المتقاعسين عن حماية الشعب للمحاكمة (المتقاعسين هذه هنا بدلاً عن وصفهم بجرائمهم كقتلة أضمروا وخططوا وضللوا الثوار العُزّل من السلاح، المسالمين النيام “العطا: عيِّدوا وصوموا الستوت لا أحد يريد فض الاعتصام” ثم نفّذوا أبشع جريمة استهتار بأرواح البشر وعروضهم وكرامتهم” وهذا الإبدال ب”المتقاعسين” هنا فقط لارضاء المتناسين، المتنازلين الذين يعلمون جيداً أن العدالة في جريمة المجازر هي العقبة الكؤود التي لن يتنازل عنها الثوار وأهل الضحايا والغالبية العظمى من الشعب السوداني غير المنتفعين من التسويات في سوق النخاسة السياسية الرائجة في أوساط النخب الفاشلة التافهة
يقول ان الحوار لم يشمل المحاسبة اي الافلات من العقاب و في هذا اشارة صريحة لضرورة محاسبة المتورطين في دماء الشعب السوداني
ولامحتاج يكشف
الحزب العجوز ادمن المعارضة ويحتاج للعلاج من الادمان
مصيبة الحزب الشيوعي في إنه بيشوف صاح الموقف السياسي
لكن يتصرف منفردا
ودا المقتل
لازم يتحرك مع تحالفات من كل قوي الثورة السودانية
براه، سينفرد به القتلة والحرامية وفلول الكيزان
وما تنتظروا كثير لحلفاء خلصاء وأنقياء مية المية
الكمال لله وحده
وأنسوا عداءكم الما مبرر لصندوق النقد الدولي وكذلك البنك الدولي
شوفوهم ممكن يساعدوا السودان في شنو ويضروه في شنو وبعدها قرروا
وما بالضرورة كل قوي الثورة السودانية تكون بتقرأ معاكم في نفس الصفحة