“دعا لتفعيل الحريات الأربع”…برلماني مصري : لماذا لم يتحقق الاندماج بين مصر والسودان

أكد ، عضو لجنة الشؤون الإفريقية بمجلس النواب المصري، مجدي الوليلي أهمية تفعيل اتفاقية “الحريات الأربع” بين أبناء وادي النيل “مصر والسودان”، لتحقيق التكامل الاقتصادي والاستراتيجي بين أبناء البلدين ومواجهة التحديات الاقتصادية المشتركة.
وقال النائب، في طلب إحاطة موجه إلى رئيس الوزراء ووزير الخارجية، بشأن تجميد اتفاقية “الحريات الأربع” بين البلدين لأكثر من 18 عامًا،: “شهدت مصر والسودان في أبريل من عام 2004، توقيع اتفاقية هي الأولى من نوعها بين البلدين، وهي اتفاق “الحريات الأربع” ويقصد بها: حرية التنقل وحرية الإقامة وحرية العمل وحرية التملك” لرعايا الدولتين، ووافق عليها مجلس الشعب المصرى يوم 31/5/2004، وصادق عليها رئيس جمهورية مصر آنذاك يوم 3/6/2004، وصدر قرار وزير خارجية مصر بالبدء في تنفيذها يوم 8/9/2004، واتخذت الإجراءات نفسها فى السودان، لكن مازالت هذه الاتفاقية شبه مجمدة حتى الآن، ولم تأخذ فرصة تنفيذها بين البلدين رغم مرور ما يقرب من ثمانية عشر عاماً من توقيعها”.
وأوضح “الوليلي”، أن الدول تتجه في العصر الحالي للاندماج والتحالف فيما بينها لمجابهة تحديات مشتركة تُحيط بأمنها القومي أو لتحقيق مصالح سياسية واقتصادية واستراتيجية لا تتحقق إلا بالانخراط والتكامل، ومن بين هذه التجارب، تجربة الاتحاد الأوروبي، تعد من أبرز التجارب العالمية بهذا الخصوص.
وأشار “الوليلي” إلى أن مصر والسودان دون باقي الدول يجمعهما الكثير من الروابط والصلات، فضلًا عن وحدة الأهداف والمصالح المشتركة، وكل منهما يكمل الآخر، ولديهما موارد وإمكانيات غير مسبوقة، لافتًا إلى أن اتفاقية الحريات الأربعة التي تم توقيعها عليها عام 2004 لو ودخلت حيز التنفيذ منذ ذلك الوقت، لوصلنا إلى مستويات عالية، سواء على مستوى التهديدات الإثيوبية أو قيود إستيراد القمح.
وتساءل عضو “لجنة الشؤون الإفريقية”: لماذا لم يتحقق الاندماج المصرى- السودانى حتى الآن على وجه الخصوص؟.. لماذا لم يتم التنفيذ الكامل لاتفاقية الحريات الأربع حتى الآن، وهي الاتفاقية التى استهدفت إقامة «شراكة تكاملية استراتيجية» بين البلدين.
وتابع، “أن كلأ من مصر السودان تمتلك مقومات التكامل؛ السودان سلة الغذاء العربية الكبرى تملك المياه والأرض الصالحة للزراعة، ومصر تمتلك الخبرات والطاقات البشرية”.
مستحييييييييييييييييييييييييييييييييل .
الفرعون يقصد السرقات الأربعة ، رجعوا حلايب وشلاتين وبعدين نتفاهم في الحريات ي منافقين لاقين لكم نظام دروايش تخدعوا فيه منذ الإستعمار البريطاني وخدعتم المقبور عبود وبنيتو السد العالي وسرحتوا أهلنا في حلفا القديمة بدون مقابل وكذبتكم على الشعب السوداني بمده بالكهرباء ؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!
بالونه الاختبار _رغم اننا غير محتاجين لبالونه اختبار _
ارجعوا من احتلال حلايب وشلاتين
واعتذروا للشعب السوداني مما ناله من اعلامكم الفاجر وفرش الملايه
اولاد fifi abdo
ما دايرين معاكم حريات اربعة و لا اندماج
خلونا في حالنا بس
اندماج ايه ؟
نحن عاوزين نعمل سياج مثل اللي عملوهو الامريكان على حدودهم مع المكسيك
مصر ما بطلت يوم واحد في خنق السودان وتضيق حياته فعلا السودان بيمتلك كل الثروات الطبيعيه ومصر عندها الخبره والقوه البشرية والاحساس السيئ جدا تجاه السودان وافساد انظمتنا والعمل على تخلفنا وكمان عقوبات وحظر ورعاية ارهاب وابتكار محاولة اقتيال حسني مبارك وحاليا تاني بترجعو لينا الاخوان المتاسلمين عشان الابتزاز والامتصاص يتعظم من ام المصائب يا عدؤ بلادي
أقسم بالله لو ما تم قفل الحدود نهائياً مع الكلبة المومس جارة السوء مصر والخروج بعزة من جامعة الركوع والتذلل جامعة هز الوسط المسماه دول عربية عمرنا ما ح نتقدم في السودان ولا نتطور .. كفانا مهازل وشوفو مصلحة بلدنا وين وخلونا نندمج في الخارطة الإفريقية بلا عروبة بلا هم واتمنى إنه أول قرار بعد نجاح ثورتنا المجيدة واندحار إنقلاب الشؤم الغاشم أن نستفتي شعبنا ليختار ما بين الإستمرار في جامعة العمالة والذل والهوان أو الخروج منها بعزة والتوجه نو الإندماج الإفريقي الكامل .
ان نندمج مع دولة عربية خاصة مصر.. هذه لعبه الميرغني وأطفاله.
انتو قولوا رايكم وبس.. انا شخصيا ليس عندي اعتراض على وحدة او تعاون بين البلدين.. المهم ان يتم بالطريقة الصاح ونحن في زمن التكتلات الكبيرة.
اندماج كيف كدا جربوا اندمجوا