كشف المهندس عادل خلف الله الناطق الرسمي باسم حزب البعث العربي الاشتراكي عن جبهة واسعة مناهضة لانقلاب 25 أكتوبر تحت مسمى (الجبهة الواسعة للديموقراطية والتغيير)، تم الإعلان عنها في عطبرة ومدني والدويم، تدعو إلى فترة انتقالية أقصر ما تكون، وإكمال الترتيبات الأمنية لإنهاء تعدد الجيوش وتهيئة الأجواء لانتخابات حرة ونزيهة، واستئناف عمل لجنة ازالة التمكين مع برنامج اقتصادي اسعافي. وأشار إلى مشاركة لجان المقاومة وتجمع المهنيين والحزب الشيوعي، بالإضافة إلى عدد من الكيانات والتنظيمات الرافضة للانقلاب. وقال خلف الله، في حديثه لبرنامج (حديث الناس) بقناة النيل الأزرق، إن انقلاب 25 أكتوبر إذا لم يكن الوجه الآخر للإنقاذ فهو أسوأ من الإنقاذ، مؤكداً أن حزب البعث العربي ليس مع الحوار المشروط أو غير المشروط مع السلطة الحالية. وأوضح أن مشاركة وجدي صالح في الجلوس مع الآلية الثلاثية لا يعبر عن رؤية حزب البعث العربي وإنما كانت مشاركته كعضو في المجلس المركزي للحرية والتغيير. وأكد خلف الله أن رفضهم لحوار الآلية الثلاثية يأتي نسبةً لأن ذات الآلية كانت جزءاً من الاتفاق السابق الذي أفضى للوثيقة الدستورية في 2019 ولم تبدِ أي تحرك تجاه انقلاب 25 أكتوبر، مشددا على أن الانقلاب يقاوم ولا يحاور، موضحا أن الحوار الذي تقوده الآلية يقود إلى شرعنة الانقلاب. وأوضح خلف الله أن الحوار المطروح من السلطة الانقلابية يشبه حوار الوثبة الذي أجراه النظام السابق. وأضاف “لا أحد يرفض مبدأ الحوار والتوافق لكن لماذا يكون الحوار ومع من يكون الحوار؟”.
مداميك
اهل بيزنطة
اي تحرك او مبادرة لم تطرق لمشكلات جميع السودانيين وتحصر الثورة والعمل الثوري في مدينة او جغرافية بعينها سوف يكتب لها الفشل وهذا الذي اخر الثورة وبسببه نحن وصلنا لهذه النقطة… لابد لنا كسودانيين ان نركل افكار ديناصورات العهد القديم وان نطويه ونلقي به في مذبلة التاريخ وان نلتفت الى اراء وتطلعات الشباب في بناء سودان موحد وديمقراطي جميع السودانيين فيه متساويين
ياخ خلف الله
انتم ظاهرة اعلامية فقط
انتم فقط عشرات استغليتم التحولات التي حدثت باعتباركم حزب مثلكم مثل الناصريين والجمهوريين وكثير من المسميات واللافتات التي لا يقف خلفها أناس ينتمون اليها.
انتم أكبر كذبة في اريخ السودان.
ما ذكره عباس اعلاه حقيقة ، ما يغيظ ان احد قيادات البعث وعضو فى قيادة الحرية والتغيير عين زوجته وزيرة وهى وزيرة العمل ، وكما ذكر عباس اعلاه انهم ظاهرة خربت الفترة الانتقالية ، ان البعثيين على الرغم من انهم يعدون على اصابع القدمين الا انهم كان منهم عضو مجلس سيادة المدعو تاور وكان منهم وزير الشباب المدعو الضى وكان منهم وزيرة العمل ، ومع ذلك افشلوا الفترة الانتقالية ولم يستطيعوا ان يفعلوا اى شىء غير الخراب ، خربوا الثورة التى جاءت بدماء الشباب ولم يستطيعوا ان يحققوا العدالة التى كان ينشدها الشعب من الكيزان ، ظلت اللجان تعمل بدون نتايج ، لجنة اديب ، لجنة التحقيق فى اعتيال رئيس الوزراء حمدوك ( هل يا ترى هى مسرحية ) وفى عهد البعثيين تم قتل بهاء الدين فى الكلااكلة وتم اغتيال الشاب النشيط من الجريف وما زالت العدالة لم تتحقق
استغرب من تواجد الكيزان في كل خبر له صلة بالتوافق الوطني أو ما يهم الوطن دوما يغردون خارج السرب.. يشهد الله الكيزان لا يحبون الوطن كما نحب … الكوز صفاته معروفة لدى كافة أهل السودان…. عليكم من الله ما تستحقون …
كلامك ده كان بجيب حقو زمان اما الان بعد ما اتضحت الامور يعتبر مجرد تهريج وعبث شنو يعني البيقول راي مخالف وضد احزابكم الكرتونية الفاشلة عديمة القيمة والوزن تجوا جاريين بكل غباء وتقولوا كوز كوز كانكم وجدتم حل مشكلة السودان بلاش سفه وطفوليات معاكم
يا سوميت
ما هذا النزق وخفة العقل
يعني كل الشعب اما يكون رأيه واحد اوحد احد أو انهم كيزان؟؟
ايه الجهل الوقعت فيه هذه الأمة المبتلاة.
حسبنا الله ونعم الوكيل
ما تكضبوا على روحكم ساي لجان المقاومة ليست لها أجندة تجمعها بكم انتم والحزب الشيوعي كفاية اتسلقتوا لجان المقاومة ونضالها ووصلتم للحكومة المدنية وكنتم وبالا بل حتى سفهتم لجان المقاومة وشبابها جايين تانين تمتطوا ظهر لجان المقاومة عيب عليكم شوفوا اجندتكم وناضلوا نضالكم مافي زول حاميكم لكن بلاش انتهازية تاني وعود الثقاب لا يشعل مرتين كفاية الحصل لحدي هنا ناضلوا نضالكم مافي زول حاميكم لكن بعيدا عن لجان المقاومة ولاتمتطوا ظهور الشباب مرة اخرى انتم حزبين لا وزن لكم ولا جماهيرية تعطيكم الحق في المناصب والوزارات التي حصلتم عليها بأي حق عايزين تستولوا وتكوشوا على كل شي الان تدعموا لجان المقاومة وبس اما شغل التلات ورقات تاني ما حيمش على لجان المقاومة الشباب دبل لااااااااااازم يحكموا هم مش الاحزاب التي لا حق لها فينا تحلم به وتفكر فيه