أكد وزير المالية والتخطيط الاقتصادي جبريل إبراهيم، على أهمية الإيفاء بالالتزامات تجاه العاملين فى الدولة والايفاء بمتطلبات المواطنين من الخدمات كافة فى مختلف نواحي الحياة .
وترأس جبريل أمس الإجتماع الدوري للمجلس الأعلي للايرادات بوزارة المالية ، وحضر الإجتماع عدد من وكلاء الوزارات و محافظ بنك السودان ومدير عام ديوان الضرائب ورئيس هيئة الجمارك والجهات ذات الصلة.
ونوه الاجتماع إلى أنه تم إعادة تشكيل المجلس الأعلي للايرادات بهدف حشد الموارد المالية وابتكار أساليب ووسائل تعظيم الايرادات القومية وزيادتها والتنسيق بين الوحدات الايرادية العامة لتذليل المعوقات التي تواجه تحصيل الايرادات العامة وتقييم الأداء الفعلي للايرادات إضافة الي الاستفادة من التجارب الإقليمية والدولية في مجال زيادة الإيرادات و حل كافة المشاكل المتعلقة بالايرادات و التقليل من الفاقد الايرادي والاستفادة كذلك من برامج الدعم الذي تقدمه المؤسسات الدولية والاقليمية.
وتناول الاجتماع العقبات التي تعيق زيادة إنتاج البلاد من النفط والمشاكل التي تواجه هيئة الجمارك إضافة إلي التقاطعات والتداخلات بين بعض الوحدات الايرادية المختلفة وأهمية التنسيق بينها واستخدام التكنولوجيا الحديثة.
لماذا تريد الدولة زيادة الايرادات
الدولة تزيد الإيرادات لانها تريد ان تحسن من الخدمة المقدمة للمواطن سوى التعليم والصحة والكهرباء والماء وهذه هي اخر اهتمامات الفكي حبريل لان هذه الخدمات تفدم لاولاد البحر فليس من حقهم التمتع بهذه الخدمات
الدولة الان لا تدعم اي شيء
هذا البليد اذا اردت ان تزيد ايرادات حقيقية وليس ضرايب وحبايات فعليك ان تذهب لشركات الذهب والمعدنيين التقليديين وان يكون الاتفاق هو تقاسم الانتاج بين الدولة والشركة او الفرد لانتاج الذهب
شركة تنتج ٢٠٠٠ كيلو يكون الدولة نصيبها ١٠٠ كيلو ذهب اذا فرد وجد ١٠ كيلو ذهب نصيب الدولة ٥ كبلو ذهب بعدين هم حرين يبيعوه بهربوه علي ميكيفهمفهم طالما الدولة اخدت حقها اما حكاية تفرض رسوم على ستات الشاي والدرداقات ده كلام فاضي
تعاين للفيل تطعن في ضله يافكي جبريل
اول مرة اشوف وزبر مالية بدون رئيس وزراء
السودان بلد العجائب
لابد أن أن يستفتى أهل السودان في منح هذا الأقليم الكارثة حق تقرير المصير هؤلاء لا يريدون خيراً للسودان وكل الغبن والجرائم الموجودة في دارفور من سلب ونهب واغتصابا سينقلونها لكم ألم يقل فكي جبرين الخائن لملشياته أن عمارات الخرطوم دي ما تكسروها بس أسكنوا فيها والغريب في الأمر سلم زمام موارد الدولة واهم وزراه بضعف من حمدوك وقحت المنبطحين. هذا التصريح الخطير كفيل بأن يقضى على وجوده في الحكومة وبل في السودان ولهذا هذا الإقليم سيوكون عبئا ثقيلاً على السودان ويقعد تقدمه وتطوره وازدهاره