الأمم المتحدة: من الضروري نشر قوات لحفظ الأمن بدارفور

أكدت بعثة الأمم المتحدة بالسودان (اليونيتامس) على ضرورة الإسراع في نشر قوات حفظ الأمن في دارفور.
وأضافت في تغريدة عبر حسابها الرسمي في تويتر، اليوم الأحد، على ضرورة تدريب قوات حفظ الأمن في دارفور لحماية المدنيين.
تدريب قوات حفظ الأمن في دارفور على أسس حماية المدنيين واحترام القانون الإنساني الدولي وحقوق الإنسان، يُشكلُ اسهاماً بارزاً لـ اليونيتامس والأمم المتحدة في السودان في دعم تنفيذ بنود الترتيبات الأمنية في اتفاقية جوبا
اقرأ/ي عن الورشة التدريبية في الفاشرhttps://t.co/mo1NrY6sNC pic.twitter.com/wysPfG9JLX
— UN Integrated Transition Assistance Mission Sudan (@UNITAMS) June 5, 2022
جاء ذلك في ورشة عمل عقدتها اليونيتامس بالتعاون مع فريق الأمم المتحدة، في الفترة من 26 إلى 30 مايوالماضي، حيث استضافت فيها 56 من القادة والكوادر العسكريين والذين يمثلون القوات النظامية الحكومية والحركات المسلحة المُوقعة على اتفاقية جوبا للسلام.
فيما هدف الاجتماع إلى بحث تعزيز قدراتهم ليتمكنوا بدورهم من تدريب عناصر قوات حفظ الأمن في دارفور حول متطلبات حقوق الإنسان وحماية المدنيين، بالإضافة إلى مبادئ القانون الإنساني الدولي.
وكانت اليونيتامس واللجنة الدائمة لوقف إطلاق النار بالتعاون مع فريق الأمم المتحدة، قد عقداً حواراً في 30 مارس 2022 مع قوات الأمن الحكومية والحركات المُوقعة على اتفاقية جوبا، حول تقييم متطلبات تدريب قوات حفظ الأمن المشتركة حول المفاهيم الأساسية لحقوق الإنسان والقانون الدولي الإنساني ومبادئ الحماية.
صراع عمره سنوات
يذكر أن صراع دارفور المستمر منذ سنوات كان اندلع عندما شن المتمردون من المنطقة العرقية الواقعة في وسط وجنوب الصحراء تمرداً في عام 2003، حيث اشتكوا من قمع الحكومة في العاصمة الخرطوم.
ومنذ إعلان قائد الجيش عبد الفتاح البرهان في 25 أكتوبر الماضي، إجراءات أنهت الشراكة بين الشقين المدني والعسكري، تعقد المشهد السياسي في البلاد كثيرا، وباءت كافة المحاولات الرامية لتشكيل حكومة تنفيذية بالفشل.
فيما تواجه جهود حل الأزمة عقبات كبيرة، في ظل تمسك الشارع بعدم التفاوض مع المكون العسكري ومطالبته بحكم مدني خالص، وإعادة الجيش إلى ثكناته، وحل الميليشيات المسلحة، بما فيها قوات الدعم السريع.
حلووو جدا عينوا قوات دولية تحرسهم ولموا ناس دارفور في اقليمهم تمهيدا لفصل الاقليم لان هذا الانفصال في مصلحتهم وهم بيحاولوا يصطدموا مع المركز فلا هم بيقدروا ولا عندهم امكانيات فغير حيضروا انفسهم ماحيعملوا شي فلمصلحتهم يتدخل المجتمع الدولي ويفصلهم ويساعدهم بالمعونات
وين ناس الكفاح المصلح قاعدين في الخرطوم يعملوا شنو؟
يا أخى ناس دارفور ديل ما سودانيين ديل من تشاد و النيجر و مالي .. الافضل ينفصلوا و يحلو عنا و دارفور اصلا أقتطعت من السودان الفرنسي و تم ضمها للسودان الانجليزي بالاجبار و القهر
اخونا آدم إنت إنصال الجنوب ده ما مكفيك و بعدين بى تفكيرك ده فى كل منطقه فى البلد قاعدين ناس إنت سميتهم ما سودانيين يقطعوا قرمه من البلد و يعملوا دوله اهو ده الإنت عايزو….. هو السؤال المهم من هو السودانى ما كل البلد جايه من الخارج عرب و احباش و مصريين و فلاته و أرتريين حتى يونانيين عندك أنا تعرفت على سودانى اصله من اليونان كتير الغيره على السودان متحمس للرد على كل معتدى بالبونيه و الكلمه الحاره.
ياخى البلد محتاجه لى أجانب و كمان عدد كبير و ده كلاه ناس مهتمه بعلوم بالامن و التنميه . يبقى الموضوع مش أجنبى و أصلى الموضوع تسخير الوضع الحالى للعمل الصالح !!!
كلامك عين العقل اثنيات واقليم دارفور تاريخيا اصلا ماعندهم علاقة بباقي مناطق السودان فيجب ابعادها الى وضعها السابق ما قبل ١٩١٦ م وهذا تاريخ قريب جدا بل هناك من المعمرين على قيد الحياة في بعض الاسر كلها ثلاث اجيال ومائة عام فليست معضلة ولا نهاية الدنيا ان عادوا لوضعهم السابق كسلطنة مستقلة طالما فشلوا في الاندماج وكثرت مراراتهم واحقادهم واستمروا في رفع السلاح في وجه الدولة فتكلفة بقاء اقليم دارفور ضمن سودان كبير تكلفة باهضة وكارثية من قبل كانت اعدادهم قليلة والدولة كانت قادرة تنفق على هذه المناطق الان تضاعفت اعدادهم واصبحوا عبء ثقيل على الاقتصاد وعلى بقية الاقاليم الاخرى ومساهمتهم في الناتج القومي ضئيل وعندهم ثقافة راسخة ان الدولة مفروض تنفق عليهم وهم عالة لاينتجون وهم الجهات الوحيدة التي كان من السهل تجنيدهم لحمل لسلاح ضد الدولة وحاربوا كل لحكومات غض النظر عن توجهها وداخل المدن وانتهجوا اساليب السطو والسرقات والنهب وكل فترة يزداد غبنهم وحقدهم وحنقهم على الدولة وعلى بقية اثنيات الوطن رافضين الاندماج بعض الاقليم الاخرى اشد بؤسا وفقرا من دارفور ونهضت هذه الاقاليم بجهد ابناءها بينما اتجهوا هم لرفع السلاح لحل مشاكل كمالية بل مختلقةوجعلوا مناطقهم ساحات معارك لان اي قليم ان تمرد ورفع السلاح الدولة لن تقف متفرجة مكتوفة الايادي اي دولة ااكيد ستقاتلهم فهم من ابتدا لحرب ضد الدولة وليس العكس حتى لاياتي احد ويزايد
طلبة الجامعات بعد اكمال الدراسة لا يرجعون لدارفور
الان اعداد كبيرة تتكلم عن دارفور من خارجها
لكن الغريب هو الجيش السودانى الذي دبر اتفاق جوبا
و معه الحركات و سموه سلام جوبا
يخسي و الف يخسي
يا أخى ناس دارفور ديل ما سودانيين ديل من تشاد و النيجر و مالي .. الافضل ينفصلوا و يحلو عنا و دارفور اصلا أقتطعت من السودان الفرنسي و تم ضمها للسودان الانجليزي بالاجبار و القهر
هههههههههههههههه
والله انت با ادم برئ شديد الله يهديك الي التفكبر السايم . نحن حتي الان لم نقيم هل كان انفصال الجنوب شي عادي حتي نتكلم الان عن انقصال دارفور . طيب يا سيدي اليوم دارفور وبكرة جنوب كردفان والنيل الأزرق وشرق السودان .
هذا هو عين ما بسر إخواننا المصريين شمال الوادي هم الان في انتظار ان ندخل للمرة الثانية حتي يتحركوا لضم شمال السودان كتعويض لقلة الموارد وتداعيات سد النهضة . هنا العقلاء من السودانيين حريصين جدا علي تقوية الوحدة باي صورة اما الموتيرين والجهلاء يعتقدون بالانفصالات المشكلة اتحلت ويجرون وراء السراب الذي تقول لهم ان الدولة لابد ان تكون له التجانس .البخث اللا نهائي . بعض الاخوة في شمال السودان (أصحاب دولة النهر والبحر) يعتقدون بذلك ولا يدرون انهم يقدمون انفسهم لقمة صايغة للمتحفز المصري . وعلي افتراض كلما تحدث ازمة سياسية الحل في بتر الجزء المزعج ومزبد من الضعف . اما دارفور كانت أصلا دولة لالاف السنين مما يدل علي إمكانية ذلك في أي وقت ولكنا لا نذهب الي التفكير الانشطاري وخسارة الجميع والاخوة في شمال الوادي هم اكثر الخاسرين قد تبدا بهم الاستعمار المصري ان يبقي كل شيء كما هو ولكن رويدا رويدا التغير في البنية الاقتصادية والاجتماعية ( وهؤلاء ينسون فارق النظام الاقتصادي المتبع في مصر
ويظنون انو الأمور تسير علي ما يرام
اخر سؤال من الذي بدفع ديون السودان التي تيلغ اكثر من 60 مليار دولار؟