أخبار السودان

مليونية لأسود البرارى اليوم

 

 

أعلن اسود البرارى عن مليونية اليوم  الإثنين 6 يونيو 2022م تعبر عن غضبهم جراء التعامل الأخير من قبل السلطات مع المواكب التى شهدتها المنطقة.

ودعا ثوار برى كل لجان المقاومة بكافة الأحياء للمشاركة فى مواكبهم اليوم .

الانتباهة

‫6 تعليقات

  1. متى يبدأ بعض الشعب السوداني أن يدرك أن له قلبا يمكن أن يكون طاهرا نقيا مخلصا لله أولا و أخيرا و يترك كل هذه القاذورات و المظاهرات 1- الغضب 2- و الجهل 3- و العنصرية 4 – و القبلية 5- و الجهوية 6 – والحروبات 7 – و القتل العمد 8 – و قطع الطريق 9 – الخطف 10 – و السرقات 11 – و أكل أموال الناس بالباطل 12 و تهريب البشر 13 – وتهريب السلع 14 و تهريب الذهب 14 – و تهريب المخدرات 15 – تهريب الخمور 16 دخول الأجانب بطرق غير مشروعة 17 – تزييف العملات 18 – المظاهرات و الصراخ . 19 و الأنانية . متى نترك الأنا لنعيش معا جميعنا
    إن من يبني السودان لا يمكن أن يخربه لا يمكن أن يمد يده يؤذى أحدا لا يمكن يرفع صوته بالصراخ و الإزعاج العام لا يمكن أن يطلق الرصاص و يقول إعلان عقد الزواج و قد يقتل العريس أو العروسة و يخالف الشرع و حديث الرسول صلى الله عليه و سلم
    ( أعلنوا النكاح و لو بالدف ).
    إن مساحة الصين التى يعيش فيها قرابة 2 مليار من البشر تقرب مساحة السودان يعيش فيه 40 مليون يعني يمكن أن يعيش في السودان عدد من البشر أضعاف عدد الشعب السوداني 50 مرة و من العجائب أن تباع الأرض في السودان و لو مترا بجنيه واحد لابد من توزيع الأرض مجانا سكنية أو زراعة على أساس الفرد و الأسرة لابد من أن نزرع كل متر كل ذراع كل شبر من أرض السودان متى متى متى لكل سوداني أو سودانية كن أنت الوطن و لا تعمل في السودان إلا خيرا و أرجم إبليس و لو مرة في حياتك و حج إلى بيت لله الكعبة المشرفة إن إستطعت إليه سبيلا .
    الشعب السوداني في حاجة شديدة لمصالحة وطنية شاملة .
    السودان لا تبنيه المظاهرات و لا أن يكون رأسك من حجر فتحمل البندقية للقتال أو تستمر في مظاهرات و صراخ أبدي السودان لابد له من مشروع زراعي لكل أراضيه محتاج لسواعد الشباب للزراعة و الصناعة و التعليم و الصحة الحرية أين حريتك هل تقطع لي الطريق و تردمه بالحجارة و لا تراعي حال مريض أو إمرأة تولد في السيارة و مسافر للمطار يلحق الطائرة ربما يفصل من عمله بالتأخير العالم لا يحكمه المتظاهرون كل الحروبات تنتهي بالمفاوضات و الحوار و و الجلوس معا لحل المشاكل الظلم كثير في السودان لكن السماع لبعضنا لحل مشاكلنا نعم لنسمع بعضنا لنقترح كيف يمكن أن نعمل معا للخروج من النفق المظلم الأجنبي لا يمكن أن يحل مشكلة السودانيين لأنه لا يعرف حقيقتها لماذا القتال و سلميا يمكن حل المشكلات و لماذا لا لا لا و بنعم يمكن معرفة ماذا نريد كيف نتفق معا و نطلب العيش في سلام و في كسب حلال و نعرف معنى الحرية لا تعنى الفوضى و العدل لا يكون بمزيد من ظلم الآخرين و إغلاق الطرق و إغلاق الموانيء و إشعال الحرائق و القتل و مزيدا من الجرائم و المظاهرات كل يوم إلى أين ؟ القصر ؟ ثم ماذا ؟ لئن فتح لكم القصر الجمهوري اليوم لكسرتموه و بينكم الغاضبون و غيرهم بل يوجد بينكم من يريد قتلكم و لا تعرفوه ليس كل المتظاهرين على قلب واحد العقل العقل العقل أفلا تعقلون
    أعجبني · رد · ٨ دقائق

    1. الرد بسيط لما يملك الشعب قراره وتقام دولة المؤسسات ولن يتم ذلك الا بكنس المليشيات علي راسها الجنجويد ومحاكمة الفاسدين والقتله علي رأسهم البرهان
      بعد ذلك سوف تتحقق ما سألت عنه

    2. “متى يبدأ بعض الشعب السوداني أن يدرك أن له قلبا … و يترك كل هذه القاذورات … و العنصرية .. و القبلية .. و أكل أموال الناس بالباطل ..و.. و تهريب البشر.. و تهريب الذهب…و .. دخول الأجانب بطرق غير مشروعة .. و الانانيه ”
      بالظبط … كامل الاعراض الجانبيه لفيروس الكيزان .. بالاضافه للانحطاط الاخلاقي… اما سرطان ال دقلو ” متحور فيروس الكيزان” فمن اعراضه القتل وسفك دماء الابرياء .. العنصرية .. و القبلية .. و تهريب الذهب…و .. دخول الأجانب بطرق غير مشروعة

      إن من يبني السودان لا يمكن أن يخربه لا يمكن أن يمد يده يؤذى أحدا ….
      كذلك هو حال الشباب بسلميتهم وصدورهم العاريه لا يعرفون القتل … فلا تجدهم في ليبيا ولاروسيا ولا في اليمن

      إن مساحة الصين التى يعيش فيها قرابة 2 مليار من البشر ….
      الصين لا يحكمها امي جاهل .. ولا يقود جيشها الخونه والجبناء .. ولا تجد في مجلس رئاستها الطفيليه والحمقاء … ولاتجد بين وزرائها المرتزقه … ولا الحقادين … ولا الرجال البلهاء تجار الدين

      كن أنت الوطن و لا تعمل في السودان إلا خيرا و أرجم إبليس و لو مرة في حياتك …
      دون موسم الحج … تجد ابليس في قلوب الحاقدين من مرتزقه جوبا … تراه في وجه جبريل عقار واردول وهلمج.

      السودان لابد له من مشروع زراعي لكل أراضيه …
      لنتفق … ماذا لو ترك هولاء الجنجويد والمتطفلين المرتزقه اداره البلاد الي من هو ادري منهم ؟؟ ماذا لو اعترفوا بفشلهم !!. ” مع اعتزاري للمزارعين” ماذا ان ترك هولاء القتل واتجهوا الي الزراعه!! فهم لجهلهم وحقدهم يقتلون العزل والابرياء .. وان استمروا في ما هم عليه … لن يذهب الشباب الي الزراعة انما الي اوكرانيا .. والمثل يقول من يتخذ الغراب له دليلا ” لن يذهب به الي معرض الزهور بارض البراري” انما يطوف به علي جيف الكلاب.

      و لماذا لا لا لا و بنعم يمكن معرفة ماذا نريد كيف نتفق …
      لا لان الشعب يعرف مايريد … لا للشريك الخائن … لا للقائد المنافق … لا لشياطين الانس … لا لتجار الدين .

      الأجنبي لا يمكن أن يحل مشكلة السودانيين…
      ومتي امتلك بن سلمان وبن زائد والسيسي والمصهينون الجنسيه السودانيه !!!

      الحرية لا تعنى الفوضى و العدل لا يكون بمزيد من ظلم الآخرين
      “عينك في الفيل وتطعن في الضل؟”

      يوجد بينكم من يريد قتلكم و لا تعرفوه …
      بلا … هو الطرف التالت من المريخ

      ليس كل المتظاهرين على قلب واحد …
      هولاء الشباب قلوبهم تنبض لاجل السودان … بينما يسيل لعاب المرتزقه والحاقدين تلهفا لموارد البلاد

      العقل العقل العقل أفلا تعقلون
      لماذا كل هذا التحريف! لماذا كل هذا الحقد! .. من اين لكم كل هذ الغباء! …. اشك في ان تكون سوداني الجنسيه او ابن ابيك

  2. الأصح أيها الجاهل ليس (متى يبدأ بعض الشعب السوداني) بل بدأ الشعب السوداني يعلم حقيقة هذا الخطل باسم الدين.. وكلكم تعلمون أنكم كلاب حراسة … إن الله يمهل ولا يهمل …

  3. لقد اسمعت لو ناديت حيا يا محمد عمر ….كدايس البراري ما ينفع معاها الا الكرباج
    .

  4. كديه يا خوجلي لو راجل تعال قول لينا كلامك دا في بري والله حتعرف بعدها ما معنى اسود البرارى يا كوز يا نتن يا واطى.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..