جزم المتحدّث باسم الحرية والتغيير مجموعة الميثاق الوطني محمد زكريا، بأنّ التحالف من حيث المبدأ أكثر حرصًا على الحوار بين كافة المكوّنات السياسية للخروج من الأزمة.
وقال زكريا بحسب صحيفة الانتباهة الصادرة، الأثنين، إنّ هناك أزمة حقيقية يجب حلّها بالحوار ومعالجة التشوّهات وقطع الطريق على القوى السياسية الساعية إلى إرجاع المشاريع الحزبية الضيّقة.
وذكر محمد زكريا، أنّ مسألة قتل المتظاهرين لم تجد إجابة شفافية.
وأضاف” القتل لم يظهر في 25 أكتوبر، في عهد الحرية والتغيير كان هناك قتل، لكن بالتأكّيد القتل سيزيد تعقيد مشهد الانتقال”.
الانتباهة
في زمن قحت الجميل خرجت عشرات ومئات المواكب وكانت تتعرض لعنف ممنهج وقتل وإصابات لاحظ أن هذا حدث في عهد حكومة تتشدق بالديموقراطية والمدنية
ولم يفتح الله عليهم إطلاقا بكلمة إدانة إطلاقا لانفسهم
ولا حتى مجتمعهم الدولي المنافق الافاق
بعد أن ألغيت الشراكة وبقوا يمرقوا اولاد الناس ويتعرض ا للموت بسببهم مقابل أن يرجعوا للحكم مقابل كرسي
اتذكر ا انهم اولاد ناس وأنهم أبناء الشعب السوداني
بعد لفظهم كالكلاب يدوب اتذكر ا المدنية ودوننا فضيحة مشرحة التميز نفس من يخرجون هم زمان كانوا بيقولوا عليهم كيزان الذين تحولوا الان بقدرة قادر لثوار
الكافر كافر وان كان مسلما يا حبوب
كذابين و منافقين
ال ٩٩ شهيد
و مجزرة كرينك
و غيرهم
ده حصل في عهد منو
ليكم يوم يا حشرات
حرية سلام عدالة
مدنية خيار الشعب
مليون مرة قلنا لا بديل من فك الارتباط المصنوع مع دولة دارفور التى ضماها المستعمر الانجليزى لنا في يوم الاثنين الاسود الموافق ١يناير ١٩١٧م بعد مقتل سلطانهم علي دينار علي يد الانجليز في نوفمبر ١٩١٦م ثم اعلن المستعمر الانجليزى ضمها الى سلطنة سنار او مايعرف بالسودان القديم ان اوان فك الارتباط المصنوع مع دولة دارفور
يجب أن ترجع كل دولة الى جغرافيتها الطبيعية وحدودها المعروفة منذ ان خلق الله الارض وناس وادى النيل او مملكة كوش قديما شعب ودولة لوحدهم وناس دارفور وشعبها دولة لوحدهم
الحدود المصنوعة الان عملها المستعمر الانجليزى بعد دخوله البلاد في ١٨٩٨م
الدول تصنعها الشعوب وثقافاتها المتجانسة المتشابهة صاحبة المزاج الواحد والعادات والتقاليد الضاربة في قدم التاريخ
الدول لاتصنعها الحدود المصنوعة بواسطة المحتل
الجلابة شعب كما ينعتنا بها الدارفوريين
والدارفوريبن شعب ولهم دولة معروفة
الحل في الفصل وفك الارتباط المصنوع
ونراه قريب باذن الله
علي الجلابة التوحد وترك الخلافات الصغيرة جانبا
القتل زاد وتأمن مع سلامكم المشئوم
لو افترضنا جدلا أن ما يقولونه عن وجود قتل أثناء حكومة قحت صحيح، هل هذا يبرر ما يجري من قتل بدم بارد الآن؟ يا لتخانة جلد هؤلاء المركزيون السفلة
قتل زمن قحت الا يكون زي قتل الشهيد علاء الدين الذي قتل داخل معتقلات الدعم السريع.
هل نسيت مظاهرات الزواحف عندما كنتم تجوبون الشوارع وتعودون سالمين من غير ان يغلق احد الشوارع في وجهكم او يطلق عليكم الرصاص؟ بس الحقيقة اعدادكم كانت بائسة ما بتعمل اي فرق.