قتل 21 شخصاً على الأقل، جراء اقتحام مجموعة مسلحة مجهولة الهوية، ”الأحد“ مدينة أبو جبيهه في جنوب كردفان، أدى ذلك لحدوث حالة من الرعب وسط المدنيين.
وقال مصدر طلب حجب اسمه، إنه جرى الهجوم، نتيجة لخلافات قبلية بين قبيلتي ”الحوازمة والكنانة“، مؤكداً تردي الوضع الأمني بالمدينة.
وقال شهود عيان إن نحو 200 شخصا مسلحين باسلحة ثقيلة، دخلوا المدينة من ناحيتها الشمالية.
ونوه الشهود إلى أن عشرات الأسر غادرت أبو جبيهه، وسماع دوي الأسلحة الثقيلة والمتوسطة منذ الصباح مع إغلاق تام لكافة للمرافق.
وتوقع شهود العيان لدى حديثهم لـ (صوت الهامش) حدوث إنفجارات وسط المدينة مع خلو شوارع أبو جبيهة من المواطنين.
واشاروا إلى أن ثمة جثث وجرحى لم يتم إجلاؤهم من مناطق الإشتباك بشرق المدينة.
ذكروا أن ثمة نقص في الكوادر الطبية، وناشدوا بالتدخل لإسعاف الجرحى.
مافى اى واحد تانى يقول لينا الهامش والمهمشين ..ده موضوع تانى مابيدخل دماغنا
أتمني لأت تكزن هنالك قوات أمنبة لحفظ الأمن بكردفان وان يكون المواطن في إمن وأمان .
وأن تتعايش القبائل جميع القبائل في طمئنينة وسلامز
مرض دارفور انتشر في بقية السودان
لا بديل من فك الارتباط مع دولة دارفور الاسلامية التى ضماها المستعمر الانجليزى لنا في يوم الاثنين الاسود الموافق ١يناير ١٩١٧م بعد مقتل سلطانهم علي دينار علي يد الانجليز في عام ١٩١٦م
البلد مليانه حروب وكل واحد يقتل في الثاني والبرهان وحميدتي قاعدين يحاربوا في المتظاهرين السلميين في الخرطوم نسال الله العافية
هل هناك علاقة بين ذهاب الحزب الشيوعي للحركة الشعبية وهذا الهجوم العشوائي على مدن وقرى جنوب كردفان المواطن بيتسال لانه مرتاب لتحركات لشيوعيين في الاقليم لان مابجي من وراءهم الا المؤمرات والخراب القرى لان هذه ظلت امنة مطمئنة لفترات طويلة ما الذي استجد؟