محكمة انقلاب البشير ترفض تسجيلات للترابي حول دور الإخوان والاتهام يطعن في بقاء 9 متهمين بالمستشفيات دون مبرر
عدالة في مهب الريح ...
الخرطوم: الراكوبة
تقدم الاتهام في انقلاب 30 يونيو بطلب طعن واستئناف للمحكمة العليا حول رفض المحكمة المختصة بالنظر في القضية قبول تسجيلات لزعيم تنظيم الإخوان حسن الترابي يقر فيها بدور التنظيم في التخطيط للانقلاب؛ كما تقدمت باعتراض على السماح للمعزول البشير ومعه 9 من المتهمين بالبقاء في المستشفيات دون مبرر صحي كافي.
وكشفت مصادر قانونية متطابقة ان تنظيم الإخوان يخشى من أن يتعرض لهزة عنيفة تخلخل كامل بنيته إذا ما تمت إدانت العشرات من قياداته من الذين يحاكمون حاليًا في القضية الشهيرة المعروفة بقضية تقويض النظام في 30 يونيو 1989 والتي تصل عقوبتها للإعدام.
وقالت تلك المصادر إن التنظيم كثف جهوده خلال الأيام القليلة الماضية من أجل إغلاق ملف القضية لتفادي الانهيار المحتمل للتنظيم.
واشارت إلى تشكيل خلية قانونية تضم محامين ووكلاء نيابة تابعين للتنظيم لوضع خطة لإغلاق ملف القضية.
ومنذ يونيو 2020 – اي بعد نحو 14 شهرا من سقوط نظامه في ثورة شعبية في ابريل 2019 – يحاكم المخلوع عمر البشير وعدد من عناصر المؤتمر الوطني – الجناح السياسي للإخوان – في قضية تقويض النظام الدستوري او ما يعرف بقضية انقلاب الثلاثين من يونيو.
ووفقا للمصادر فإن اجتماعات مكثفة عقدت خلال الأيام القليلة الماضية، شارك فيها قانونيون وقادة بارزون في التنظيم لإعداد طلب للنائب العام من أجل حفظ القضية التي أثارت جدلا كبيرا في الفترة الأخيرة بسبب مقاطع فيديو ظهر فيها البشير وهو يتجوّل بحرية داخل إحدى المستشفيات.
وتزايدت مخاوف الإخوان؛ عندما قضت المحكمة في منتصف أبريل الماضي بقبول دليل اتهام يتكون من مقاطع لمقابلات تلفزيونية اعترف فيها البشير قبل سقوطه بتورط تنظيم الإخوان في الانقلاب الذي نفذه في 30 يونيو 1989 والذي حكم بموجبه البلاد 30 عاما.
وأقر البشير؛ في مقابلة أجراها معه التلفزيون السوداني إبان فترة حكمه؛ بمشاركته في العام 1989 مع تنظيم الإخوان – الذي كان يعرف آنذاك بالجبهة الإسلامية القومية بزعامة حسن الترابي – في تخطيط وتنفيذ الانقلاب الذي أطاح بالحكومة المنتخبة في العام 1986.
ويقول قياديون في تنظيم الإخوان إن اي إدانة للتنظيم في قضية الانقلاب ستؤدي إلى انهيار التنظيم وتعقيد موقفه.
بدل تفصيل الخبر الذي كنا نتوقع ان تخبرنا ماذا قالت المحكمة في رفض تسجيلات الترابي لقناة الجزيرة رحت تحكي لينا عن امور اخرى لا علاقة لها بالخبر
إدانة ايه وانهيار ايه
يعني في احد شاكك ان التنظيم عمل انقلاب
خبر فبه كتير من العواسة منسوبة لمصدر غير محدد
لزوموا شنو لمحكمه زى دى شكل الكيزان دايرين ياضيعوا الوقت ليستميلوا غضب الشارع او يخرجوهم
اوضح قضيه بالعالم
الاعدام فورا للانقلابين
المحكمة مفروض تكون عسكرية …. لانه انقلاب يعني عمل عسكري عدائي ضد الدولة والدستور ……. ومعروف عن المحاكم العسكرية سريعة في عملها ……… طبعاً من يخطط أو ينفذ انقلاب ..عقوبته الإعدام .. العسكريين رمياً بالرصاص…. المدنيين شنقاً حتى الموت….
نحنا عندنا قنابير الموضوع ما شي للممه من اول يوم بدات المحاكمة لكن حق الشعب السوداني لن يضيع ما دام الله لايرضي الظلم
القاضى نفسه كمواطن سودانى فى قرارة نفسه الايعرف ان فى 89م كان هنالك انقلاب بتخطيط من تنظيم الاخوان المسلمين فرع السودان ! وهل كل السودانيين ورعاة الضأن فى الخلا لايعرفون ذلك وهل ذلك يحتاج لادلة! واذا افترضنا القاضى والدفاع لم يسمعوا بذلك لأنهم كانوا نائمين فى الكهف ألم يسمعوا او يقرأوا القرينة والبينة الواضحة المتمثلة فى القوانين مثل النظام العام وفرض لبس معين للنساء والأطفال فى المدارس مثل ماتفعله ( طالبان ) ألم يسمعوا بالجهاد والمعسكرات التى أنشأت ولا حتى بعرس الشهيد !
والله يا سودانى ياطافش، كلنا طافشين وطفشانين،على راي الاخوة السعوديين، من خسة ودنائة الكيزان، بل اصبحنا نشك في شخصية الزول السودانى وكيف يصبح الزول كوزا حيث يحوي هذا الوصف كل صفة ذميمة ورزيلة ومنقصة في النفس البشرية من كذب ونفاق وسوء خلق وطبع ودين واجرام وارتكاب كل موبقة مما نهت عنه كل الشرائع سماوية كانت او وضعية، لكن من القواعد القضائية المتعارف عليها ان القاضى لا يحكم بعلمه اى لايكون شاهد وقاضي في نفس الوقت.
والله يا سودانى ياطافش، كلنا طافشين وطفشانين،على راي الاخوة السعوديين، من خسة ودنائة الكيزان، بل اصبحنا نشك في شخصية الزول السودانى وكيف يصبح الزول كوزا حيث يحوي هذا الوصف كل صفة ذميمة ورزيلة ومنقصة في النفس البشرية من كذب ونفاق وسوء خلق وطبع ودين واجرام وارتكاب كل موبقة مما نهت عنه كل الشرائع سماوية كانت او وضعية، لكن من القواعد القضائية المتعارف عليها ان القاضى لا يحكم بعلمه اى لايكون شاهد وقاضي في نفس الوقت.
القاضى ممثل الخالق عز وجل فى الأرض وعليه ان يحكم بما إستقر فى يقينا ووجدانه حتى يبرئ نفسه أمام خالقه ومسؤولية محامو الدفاع اكبر واخطر من مسؤولية القاضى!!.