الدكتور كبلو ومحاولة الضحك على عقول السودانيين

سعيد أبو كمبال
قرأت قبل أيام تصريح لزميلى فى الدراسة وصديقى الدكتور صدقى عوض كبلو عضو المكتب السياسى للحزب الشيوعى السودانى منشور فى صحيفة الراكوبة الألكترونية.ويقول الدكتور كبلو فى التصريح إن الحزب الشيوعى السودانى لن يشارك فى الحوار الذى تدعو إليه الآلية الثلاثية (الأمم المتحدة والإتحاد الأفريقى ومنظمة الإيقاد) للخروج من أزمة الحكم فى السودان لأن مشاركة الحزب الشيوعى فى الحوار سوف تعطى (شرعية) ؛ وأرجو أن تلاحظ عبارة سوف تعطى شرعية ؛ لقرارات المكون العسكرى فى مجلس السيادة الإنتقالى فى 25 أكتوبر 2021.وقد قضت تلك القرارات بحل مجلس السيادة وحل حكومة الدكتور عبدالله آدم حمدوك وإعلان حالة الطوارئ فى كل السودان. وقد أعلنت أغلبية القوى السياسية السودانية بما فيها الحزب الشيوعى السودانى رفضها لتلك القرارات. والشرعية كما يعرف القارئ الكريم تعنى (القبول). والأمر الشرعى هو ما يتقبله الناس لأنه يتوافق مع معتقداتهم أو مع مصالحهم.ويكون التعبير عن القبول إما بالقول الصريح أو الصمت وعدم المجاهرة بالرفض الذى قد يفهم بأنه قبول أو رفض. وقد جاهر الحزب الشيوعى السودانى برفضه لتلك القرارات. فكيف يجوز عقلاً حديث الدكتور صدقى عوض كبلو الذى يحاول الضحك على عقول السودانيين لستر عدم صواب موقف حزبه الذى سوف يحاسبه التاريخ على هذا التنطع الذى لا يقف على رجليه ولا يسنده منطق عقلى ولا دينى ولا أخلاقى لأن حصاد مائة روح يكفى ليقول الناس الذين عندهم عقول ورشد ؛ يقولوا كفى ؛ ولنجرب السير على طريق أخرى توصلنا إلى حيث نريد.وهذا ما تفعله كل الأحزاب المسؤولة وتقدر وتحترم إرادة الشعب وأنا كاتب هذا المقال اعتقد إن قرارات 25 أكتوبر2021 كانت خاطئة وبنيت على تقديرات فطيرة ولم أفصح عن ذلك سابقاً لكى لا يقال إننى منحاز للدكتور حمدوك لعلاقتى به ولكننى لا أقبل أبداً السير فى الطريق الذى يسير فيه الحزب الشيوعى السودانى لأنه طريق ملئ بالشوك الذى تأذت منه أغلبية الشعب السودانى التى كانت تعشم فى إنفراج إقتصادى سريع وطريق مسدود ستكون نهايته إزهاق المزيد من الأرواح وسيلان المزيد من الدم وجرح المزيد من قلوب الأمهات المكلومات.وسوف يكون حكم من يسمونه (قوى الثورة الحية) فى حالة إستيلائهم على الحكم ؛حكماً أحمراً ودموياً وأكبر كارثة سوف تحل بالسودان.
وقعت ليهم فى جرح:
فقد (وقعت قرارات 25 أكتوبر2021 فى جرح عند الشيوعيين) كما يقول المثل السودانى وصارت لهم حجة للدفاع عن ماكانوا يريدونه أصلاً وهو عرقلة وتعطيل التطور الديمقراطى فى السودان لأنهم لا يؤمنون به أو لأنهم يعرفون ضآلة حظوظهم فى نظام الحكم القائم على الديمقراطية بسبب غربة أطروحاتهم على الواقع السودانى وبسبب خواء شعاراتهم المدغمسة التى لم تقدم إجابات واضحة لأسئلة أساسية : ماذا يعنون بالحديث عن هزيمة الإنقلاب؟ وكيف يريدون هزيمة الإنقلاب؟ وهل يعتقدون أن المكون العسكرى سوف يصاب بالإرهاق ويقرر تسليمهم السلطة أو سوف يصاب بالإرهاق ويسهل عليهم الإنقضاض عليه.أو سوف ينتقلون بالمعارضة إلى مرحلة المواجهة المسلحة المكشوفة وربما الحرب الأهلية؟ وماذا بعد هزيمة الإنقلاب؟ وأعيد السؤال ماذا بعد هزيمة الإنقلاب وهل سوف يقيمون نظاماً إستبدادياً السلطة فيه عند من يسمونهم (بقوى الثورة الحية) ؟أو كيف سوف يحققون مشاركة كل السودانيين فى إدارة الدولة السودانية لأن السودانيين لن يقبلوا بنظام للحكم لا يقوم على صيانة الحريات؛الإعتقاد والتعبد والتعبير والتنظيم والعمل والتنقل الخ ولن يقبلوا بنظام للحكم لا يقوم على العدل والمساواة بين الناس بدون تمييز على أساس سياسى أو دينى أو قبلى أو جهوى ؟ولا يقبلون نظام للحكم لا يقوم على المشاركة فى صناعة وإتخاذ القرارات وعلى المساءلة والمحاسبة على قصور الأداء وعلى الفساد.
واقع يستحيل تجاهله:
وكيف سوف يحققون إستقرار نظام الحكم وفاعليته وكفاءته فى مخاطبة شواغل وطموحات السودانيين للحياة الكريمة حيث إستقرار الأسعار ووفرة فرص العمل وسهولة الحصول على ضروريات الحياة فى واقع يصعب جداً تجاهله بسبب عوامل عديدة قلتها فى مقالات سابقة وأعيد قولها فى هذا المقال وفى مقدمتها:
أولاً تحديات الندرة scarcity وهى عدم توافر الموارد البشرية والمالية بكميات كافية لمخاطبة كل رغبات وتطلعات كل الناس وثانياً العلاقات بين الأحزاب السياسية السودانية أقرب إلى المشاكسة بدل التعاون بسبب قوة الولاءات الضيقة وضعف الولاء القومى أو الوطنى. والولاءات الضيقة هى الولاءات الحزبية والقبلية والطائفية والجهوية . وعندما يقع تعارض بين المصلحة القومية والمصلحة الضيقة تميل أغلبيتنا إلى تغليب المصلحة الضيقة وتشاكس.
وثالثاً لبعض أحزابنا السودانية إرتباطات وعلاقات بأحزاب وحكومات خارج السودان ولا يستطيع أية مكابر أن ينكر كثافة التدخلات الخارجية فى الشأن السودانى وكانت ولا زالت تلك التدخلات مصدر متاعب وعراقيل للشعب السوادانى .
ورابعاً لا يوجد فى السودان حزب سياسى يحظى بتأييد أغلبية الشعب السودانى حتى يستطيع الحكم بمفرده بدون الإئتلاف مع حزب سياسى آخر . وبسبب الإستقطاب الحاد الذى نعيشه فى جميع جوانب حياتنا؛ إستقلاليون وإتحاديون ،وأنصار وختمية،وغرابة وجلابة، وهلال ومريخ إلخ كان ذلك سبباً رئيسياً فى ضعف الحكومات.
وخامساً وللأسف الشديد تعانى كل الأحزاب السودانية بما فى ذلك الحزب الشيوعى السودانى من فقر حاد فى الكوادر ذات القدرات الفكرية والإدارية العالية.
فكيف تستطيع من يسمونه ب (قوى الثورة الحية) تحقيق الإستقرار وتحقيق فاعلية وكفاءة نظام الحكم فى مخاطبة شواغل وطموحات السودانيين فى ظل إبعاد أكثر من 90% من الشعب السودانى من دائرة إتخاذ وإنفاذ قرارات إدارة الدولة؟ ألا يعتبر هؤلاء الناس من تجربة حكم (الإنقاذ)؟وإننى أنصح رفاقى السابقين بالإنضمام لبقية السودانيين قبل فوات الأوان.
لقد بلغت.. وانا من الشاهدين.
((هذا التنطع الذى لا يقف على رجليه ولا يسنده منطق عقلى ولا دينى ولا أخلاقى لأن حصاد مائة روح يكفى ليقول الناس الذين عندهم عقول ورشد ؛ يقولوا كفى))؟؟؟!!
انت هسع فرقك شنو من أرذول الزلنطحي الما درس معاك انت ولا كبلو؟ انت بليد ولا انت البتتذاكى وتضحك على الناس؟؟ بالله دا منطقك كل مرة والتاني طالع لينا وكأنك خبير اصطراطيجي ولا المرشد العام؟
أي عقل ومنطق ذاك الذي يجعل الشعب يخاف القتل ويستسلم للعسكر بدلاً من محاصرتهم واسقاطهم ومحاكمتهم وعقابهم كما أسقط أسيادهم ؟ قل لنا أيها الرويبضة المخرف؟
لا باس يا ابو كمبال
خليها كدة واضحة احسن.
أصلا بداية التطبيع تبدأ بالمجاهرة بمعاداة أو مناكفة الحزب الشيوعي وخليني اقول معاك (الحزب السجمان)
حيث أن كل من أراد أن (بتنطع) يبدأ بالحزب الشيوعي
حميدتي تشادي اجنبي وأخوه الأرعن غير معروف الجنسية
لم افهم من هذا المقال الطويل غير انه يدعو الناس للانضمام للانقلابيين والمشاركة في المسرحية ككمبارس لشرعنة الانقلاب ولو في واحد فهم كلام غير كده ممكن يشرح لنا
لخصت المقال بطريقة بليغة وقصيرة.
نقطة الضعف الاساسية في المقال تحميله ارواح الشهداء للمقاومة بدلا من توجيه الاتهام الي الانقلابيين. وهذا استهبال يفوق ما قاله كبلو.
النقاط الخاصة بعدم وجود برنامج واضح وعملي للحكم وكذلك افتقاد الاحزاب السياسية للعضوية ذات الفدرات الفكرية، هذه النقاط لا غبار عليها ويجب مناقشتها بموضوعية وحلها
كاتب هذا المقال لا يدرى ماذا يريد ان يقول سوى اثبات ان صدقى كبلو زميل دراسته
فمهما قال صدقى عن شرعنة او عدم مشاركة فهذا راى حزبه فكيف تحكم على هذا الراى او القرار بعدم المشاركة فى الحوار بالخكاء او حتى الصواب
ولا ادرى ما موقفك وحتى فولكر وود لباد والعسكر انفسهم افتو بفشل الحوار
من اقبح مناظر الفترة الانتقالية امثال هؤلاء الذين يؤيدو ان يمدكونو فى الامام وليس لهم لياقة ولا لباقة
انهم فصيلة التوم هجو ولن ازيد
ما كل القارىء متعلم … بتنطبق على كاتب المقال … وصراحة الفهم قسم … الله يرحم السودان اذا كان هذا مستوى فهم متعلميه …
هذا الرجل يريد ان يلحق بقطار الاستوزار الذي فاته. زميلي في الجامعة واعرفه جيدا متحذلق منذ ان عرفته ودائما في الجانب الخطأ
مقال في منتهى الغباء
و موقف الشيوعي و باقي المقاطعين للمبادرات المضحكة موقف سليم و موفق جدا
للأسف أصبحت الراكوبة مجرد مطية لجهاز الأمن يكتب فيها قليلو الحيلة و ضعيفو القدرات الذهنية مثل صاحب هذا المقال المضحك
مقال يعمل ارتكاريا ،،،، فهمك كان كدا ،،،، الله يرحم السودان ،،،، دا شنو دا الخرف دا ،،،،
اذا كان الشباب ديل مجرد تافهين متعاطي مخدرات ولا قيمة لهم. طيب الحارق فشفاشكم وخلاكم تولولوا ذي الحريم وطير النوم من عيونكم ديل منو يا رب
يا كيزان يا مخثين يا اولاد الحرام ياما حتتعذبوا معانا
وياما حتصرخوا والايام بينا
الرجل يقصد وحدة قوي الثورة لمواحهة الانقلابين واسقاطهم سواء تفاوضيا او بالضربة القاضية . علما بان الحزب الشيوعي رفض لقاء المجلس المركزي لغرض التنثيق ووضع الخطط لاقتلاع الانقلاب من جزوره .ما ادي ال تمكين العسكر واعوانهم بالحكم . التفاوض فعل سياسي مهم ومطلوب لكتابة المعاهدة التي تتضمن كل امنيات الثوار ورغباتهم
الحزب الشيوعي رفض الجلوس مع المجلس المركزي بسبب ان المجلس المركزي خان الثورة بتزويره للوثيقة الدستورية ولاجتماعاته السرية بلجنة البشير الامنية ولاداء الحرية والتغيير التي تنكرت لمطلوبات الثوار ولهذا موقف الحزب الشيوعي سليم مائة في المائة يا نصير الخرية والتغيير.
الكتابات الوهمية الزى دى في الوقت الحرج هي المضيعانا وخلت تنظيم الكيزان الارهابي المجرم مسيطر وراكب فوق راسنا.
الناس ممكن يكتبوا مليون مقالة عن جرائم ومذابح وارهاب تنظيم الكيزان الارهابي و عشرة مليون مقالة عن شذوذ وفسق وفجر عضوية تنظيمات الكيزان الارهابيين زناة نهار رمضان عديمي الرجولة اصحاب الفكر الشاذ تجار الدين والمخدرات و٢٠ مليون مقالة عن فجور وبلطجية صحفيي وعلاميي الكيزان وداعميهم من اشباه الصحفيين والصحفيات زى ناس مزمل ورجقة وعايشة الماجدى وسهير عبدالرحبم المهترشة و بقية السفلة
كل البلاوى دى وتلقا الواحد مابيشوف الا الثوار والقحاتة ويقعد يهبد وينظر وينجر
تحياتي لك
قلت في معرض مداخلتك(نقطة الضعف الأساسية هي تحميله أرواح الشهداء المقاوم ……..)
وماذا بقي من المقال باختصار السيد ابو كمبال قال لا للمقاومة وبعد ذلك لماذا الحوار أصلا إذا كانت المقاومة هي من تتسبب في اغتيال الشباب.
ابو كمبال وغيره يسعون لسحق الثورة برسم أن الحزب الشيوعي هو العائق الأساسي الحزب الشيوعي له رؤية واضحة لم يبدلها ابدا.
ياكمبال شوف ليك حجة تتقرب بها لسيدك حميدتي. طبعا تحول البرهان لا بحل لابربط يعني ما بر يديك وزارةه أصلا إذا هو نح في كبح جماح الثورة
حميدتي تشادي اجنبي وأخوه الأرعن غير معروف الجنسية
هؤلاء الجهلة الرافضين لحوار والمؤيدين لاستمرار الأوضاع على ما هي عليه جهلا وفقرا ومرضا وجوعا أسألهم ما هي رؤيتهم لو الت اليهم السلطة، كيف يعالجوا الاوضاع السيئة التي يعيشها السودان، بالطبع لا اجابة!
اولاد لازنهم كل يوم يقولوا ليهم امشوا اقتحموا القصر الجمهوري: طبعا واحد من اتنين اما ان الحراس يقولوا ليهم خفنا منكم امشوا ادخلوه أو يردوهم بالقوة بما في ذلك الرصاص.. هل يوجد هذا التسامح في ارقى ديموقراطيات العالم؟ هل هناك دولة في هذا الكوكب تسمح لمقتحم لمؤسساتها السيادية بالقوة ولا تقتله. هل من يدفع هؤلاء الشفع لهذه المحرقة لا يعلم نتيجتها؟
عدت امس من القاهرة، ووالله اندهشت مما تشهده مصر من ثورة في مجال التنمية والبنى التحتيةمن طرق وجسور وانفاق وكباري في كل بقاع مصر. مصر التي كانت تعاني قبل بضعة سنين تعاني من انقطاع الكهرباء معظم اليوم الان تنتج ضعف احتياجاتها من الكهرباء وتصدرها! والله ووالله والله لن يصدق هذا الامر الا من يشاهده، تقدم اسرع من الصاروخ، بينما نحن نتراجع في كل المجالات الضرورية الماء والكهرباء والطرق والصحة والتعليم، والأوساخ تحاصرنا حصارا مخيفا ولم يفتح الله على مدعيي الثورة ان ينضفوا الشوارع التي يجلسون عليها.. الانجازات الوحيدة اللي بسووها اعلان مليونية اعلان جدول مليونيات اعلان تتريس الشوارع قطع الطرق تدمير اعمدة الكهرباء حفر الطرق واستخراج الحجارة والانترلوك لتعويق حركة المواطنين في ثورتهم السلمية حرق مراكز واقسام الشرطة واطلاق المخابيل الشيوعيين عشان يحمسوا الشفع بالقصايد الواحد فيهم تلقاه هايج زي التور ويصفق له الرجرجة والدهماء من الشفع..
دا كل موجود لكن لو قلت ليهم انجزتوا ايه أو الحلول البتروها لمشاكل الناس ايه ما يفتح الله عليهم بكلمة غير كلمة ينطقونها بكل بلادة (مدنيااااو)، ولما تقول له طيب ممتاز هل انت عايز مدنية لأجل مدنية أم لأجل حل مشاكل الناس وفي هذه الحال ما هو برنامجك المدني تلقاه يتلفت زي الاهبل.
يكرهون السيسي لأن انجازاته تفضحهم فقد وعد المصريين أنه سيجعل مصر مثل اوروبا بحلول 2025، اما نحن فسيظل كل الانجاز الذي سيفتح الله به علينا حتى ذلك العاام حبة (مليونيات) واولادنا الذاهبين الى المدارس يذهبوا اليها جوعى وعرايا لأننا سنأكلهم مليونيات ونشربهم تتريس شوارع، بالطبع سيأتي ذلك العام على شوارعنا وقد تضاعفت الاوساخ فيها عشرة اضعاف وزاد الجوع جوعا والفقر فقرا ولا يزال الجهلاء يتغنون للثورة التي افرزت (شباب زي الورد) يشكلون عصابات الاقتحام للقوات الامنية والواحد فيهم يمشي يقول للعسكري اضربني طلقة اقتلني فيصفق له الرجرجة ويقولوا لك دا شباب ما معقول شباب يشرب البنان شراب وكأنه موية ناسين ومتناسين ان ذلك بسبب كمية المخدرات التي توزع مجانا لهذه العصابات!
هذه هي الحقيقة بأخ سعيد رضي من رضي وابى من ابي!
كاك ياكوز ٣٠سنة وتريليونات الجنيهات ومليارات البترول وماعملتوا حاجة غير القتل والزنا في نهار رمضان وممارسة الشذوذ والكضب والسرقة واللقف
اكل موز ياكوز ياارهابي يامجرم يا تربية المال الحرام ياوسخ
حرية سلام وعدالة
والثورة خيار الشعب
لا لى الافلات من العقاب
عدم المحاسبة مشجع
المجرمين
اللصوص
القتلة
المرتشين
طيب الشرطة بدل نا تضربهم رصاص ماتوقف تجار المخدرات وتكون المشكلة اتحلت.
بالله ما بتخجل تصف أولادك ناس دكتور بابكر عبد الحميد (بتاع شنطة بت صلاح قوش) وما بتخجل تصف محمد شعيرية “شاب وشهيد مدني وما بتخجل تصف ست النفور السستر المشت ونوت تستشهد عشانك وعشان السودان تصفهم بالمخدرات؟؟…بالله يا كوز أنت عندك دم؟؟ واللا أخلاق وللا دين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ طيب ليه الكانوا بموتوا في الجنوب “شهداء” وشبابنا “بتاعين مخدرات”؟ إذا لم تستح فقل ما شئت
كاااااااك التطور الحصل في مصر دا لانهم داسو الكيزان بتاعنهم دوس زي الدوس و دا المطلوب في السودان
كاااااااك التطور الحصل في مصر دا لانهم داسو الكيزان بتاعنهم دوس زي الدوس و دا المطلوب في السودان انجازه باسرع زمن ،،،،
والله يا عباس ما قلت الا الحق
السيسي اسكت هؤلاء الدهماء المسمين انفسهم ثوار وبتاعين غنا واناشيد وتخريب وأسكت كل المرتزقة ودخل في عملية بناء اشك ان هناك مثيل لها في الكرة الارضية اليوم، فعلا شي مذهل. لو السيسي خلاهم في مليونياتهم ووقفاتهم الاحتجاجية واضراباتهم ومخدراتهم وكنداكاتهم وسجمهم ورمادهم زي الخبوب العندنا ديل كان مصر راحت في دهية
فعلا الثورة الحقيقية في مصر وفي السودان تخريب ولذلك اصبح السودانيين يبيعون املاكهم في السودان ويهربون الى مصر – النظام العسكري الدكتاتوري الدموي الذي انقلب على حكم مدني منتخب- لأن الناس ما همها المدنية ولا العسكرية همها انها تعيش زي ما الدنيا عايشة.
كلامك ملهم يا عباس
طيب يا كوزه ..السيسي مشي بمصر لقدام هل عارفة السبب ؟ السبب هو أنه إستطاع أن يتخلص من أمثالكم ..طتاخ طاخخ…قتلهم كلهم يلا مصر بقت خالية من المخربين اللي بسرقو أموال الشعب ويهربوا لتركيا ..نحن في السودان ..الثوار الواجعين ليكم قلوبكم أنتي والكوز التاني الفوق هو أن الثورة لم تختار القتل لكم ..برغم من انكم لو كنتم في محلهم كنتوا قطعتوهم حته حته ..وده كلام علي عثمان في قناة العربية ما كلامي أنا “قال بالحرف لواحد مفروض نقتل ناس غازي وديل لو كانوا ناس ثانيين كنا قتلناهم زيما قتلنا 28 ضابط في رمضان”!!!!!!!!!!!!!! فهمتي مصر إتقدمت ليه؟؟ وللا اديك زيادة؟؟؟
الكوز عباس قال كنت في مصر شفت التقدم والتنمية ومصر ماشة بسرعة الصاروخ.
طيب يا كوز يا مجنتر اذا كان السيسي عمل كل ماذكرته في سبعة او تسعة سنوات فهذا دليل واضح ان الكيزان ما هم الا مجموعة من اللصوص استباحوا هذه البلاد وعملوا فيها قتلا ونهبا لاموال الشعب وبيعا لاراضي الشعب وجعلوا الفساد العنوان الأشهر لكل ما يحدث في السودان
ثلاثين عاما وليست تسعة سنوات مثل السيسي في مصر
مفروض تخرسوا خالص يا مخنثين وتنتبهوا حينما يتكلم الرجال
الكوز عباس قال عدت أمس من القاهرة وقدم فاصلا من الغزل مما يحدث هناك من تنمية وتقدم اسرع من الصاروخ وفق تعبيره
طيب يا مجنتر اذا كان السيسي عمل كل ماذكرته في سبعة او تسعة سنوات فهذا دليل واضح ان الكيزان ما هم الا مجموعة من اللصوص استباحوا هذه البلاد وعملوا فيها قتلا ونهبا لاموال الشعب وبيعا لاراضي الشعب وجعلوا الفساد العنوان الأشهر المرادف للسودان. ثلاثين عاما من الخراب والدمار وليست تسعة سنوات مثل السيسي في مصر. المشكلة في هؤلاء الأوغاد لا يتورعون في عمل اي شي للنيل من الذي يخالفهم في الراي ويكشف فسادهم واجرامهم
أيها المافون الانتهازي المدعو عباس كلامك دليل ادانتكم وهو يدل علي الغباء والسذاجة لذا عليكم يا كيزان يا مخنثين ان تخرصوا خالص وتنتبهوا صاغرين حينما يتكلم الرجال يا حريم
الكوز عباس قال عدت من القاهرة امس وقدم فاصلا من الغزل مما يحدث هناك من تنمية وتقدم والتي وصفها وفق تعبيره بالاسرع من الصاروخ.
طيب يا كوز يا مجنتر ماتقوله دليل صارخ بان الكيزان الذين استباحوا هذه البلاد لثلاثين عاما ما هم إلا مجموعة من اللصوص عملوا على نهب ثروات الشعب السوداني وجعلوا من الفساد العنوان الاشهر المرادف للسودان
ثلاثين عاما وليست تسعة سنوات مثل السيسي في مصر
هؤلاء الأوغاد الجبناء لا يتورعون عن فعل او قول اي شي من أجل ان ينالوا من يخالفهم أو يكشف فسادهم واجرامهم
ايها المافون الانتهازي المدعو عباس عليكم أن تخرصوا خالص وتنتبهوا صاغرين حينما يتحدث الرجال يا حريم
عباس قال الحقيقة المرة اللي شايفنها بعيوننا. مصر طالعة السما عديل وناسنا ديل غيرانين منها وبعدين نضافة الأوساخ البقوم بيها منو
ياخ ديل الواحد فيهم لباسو تلقاه وسخان ومعفن ، وغير المنابيذ والعنف اللفظي والحماقة والبلادة ما عندهم شي
قال ثوار قال!
ثوار غصبا عنكم يا جخسات الاسلام ااسياسي ،،،، اجمل حاجة قام بيها السيسي ان عدم جخسات الاسلام السياسي المصري نفاخ النار ،،،، و دا الكنا دايرنو يحصل هنا في السودان برغم جرايم كيزان مصر لا تساوي واحد من مية من جرائمكم العملتوها في السودان ،،،، بقت جبارتكم المرة الفاتن بناس الهبوط الناعم لكن المرة الجاية بلو راسكم من اسه