ياسر عرمان: انتهت فترة الشراكة مع المكون العسكري ويجب تسليم السلطة للمدنيين (فيديو)
قال ياسر عرمان نائب رئيس الحركة الشعبية لتحرير السودان والناطق باسم المجلس المركزي لقوى الحرية والتغيير إن الاجتماع مع المكون العسكري والذي تم تحت إشراف أمريكي سعودي تناول قضية إنهاء فترة الشراكة مع المكون العسكري، وانتقال السلطة للمدنيين.
وأضاف عرمان خلال مشاركته في برنامج (المسائية) على قناة الجزيرة مباشر، مساء الجمعة، “خلال الاجتماع طرحنا ضرورة إنهاء الانقلابات في السودان وعودة المؤسسة العسكرية إلى دورها الوظيفي الأول، وانتقال السلطة للشعب عبر خارطة طريق واضحة في إطار عملية سياسية أطرافها قوى الثورة والانقلابيين”.
وتابع قائلًا إن هذا الاجتماع الذي حضره محمد حمدان دقلو “حميدتي” وشمس الدين كباشي وإبراهيم جابر كان إيجابيًا، وشكل خطوة مهمة في مسيرة التغيير في السودان، لكن “نحتاج لإجراءات حقيقية حتى لا يصبح مجرد اجتماع”.
هل يشارك المركزي لقوى الحرية والتغيير في جلسات الحوار برعاية الآلية الثلاثية؟ #السودان pic.twitter.com/3P4lBTzyfC
— الجزيرة مباشر (@ajmubasher) June 10, 2022
وأشار عرمان إلى أن قوى الحرية والتغيير “لا تبحث عن مفاوضات جديدة، ولكنها تريد إجراءات عملية لإنهاء الانقلاب”. مضيفًا أنه لا عودة لما قبل 25 أكتوبر/تشرين الأول، كما أنه لا علاقة فعلية بين المكونين المدني والعسكري إلا بعد انتقال السلطة للمدنيين.
وأوضح عرمان أن قوى الحرية والتغيير -المجلس المركزي- تعتمد ثلاث وسائل لهزيمة من وصفهم بـ”أعداء الثورة”، وهي: الثورة الشعبية والتضامن الدولي والإقليمي والحل السياسي المفضي لتسليم السلطة.
وحول ما أثير بخصوص الحوار بين القوى السودانية تحت إشراف الآلية الثلاثية قال عرمان إن قوى الحرية والتغيير -المجلس المركزي- لن تشارك في اجتماعات الأحد التي دعت إليها الآلية الثلاثية، مضيفًا أن الحوار يجب أن يكون مع لجان المقاومة وممثلين عن الثورة وليس مع من “يشرعن الانقلاب”.
هل تغيير موقف المكون العسكري بشأن تسليم السلطة للمدنيين في #السودان؟ pic.twitter.com/nVjTIl6aPu
— الجزيرة مباشر (@ajmubasher) June 10, 2022
المصدر : الجزيرة مباشر
أنتهاء فترة العسكر محسومة حسب الوثيقة الدستورية ولا تحتاج الى نقاش حسب ضمانات الترويكا الراعية للوثيقة الدستورية بما فيها الاتحاد الافريقى و المجتمع الاقليمى ولا يجب على الاطراف الدولية الضامنة التحول عنها.
أما ما يجب مناقشته نتيجة لتبعات الانقلاب :
هو تحويل حقيبة وزارة الداخلية الى المكون المدنى , نسبة لفشل العسكر الكارثى فى أدارة ملفها داخليا و خارجيا , وكذلك ضمان أستقلالية القضاء بأزالة التمكين فيه , ووضعه تحت أشراف لجنة أممية عالمية كهيئة أستشارية تشرف على عمله و استقلاليته , و تفويضه بالصلاحيات الناجزة.
ياسر عرمان دا منو زول مهم كدا وليه طيب القحاتة لم يعينوا وزير الداخليه او الخارجية او يعطوا اي مركز مهم لما كانوا حاكمين البلد والسلطه في يدهم وفي الاخر لما حصلت المشاكل وقربوا علي الفرتقه عينوا مساعد حمدوك وباالله لو كان عرمان واقف مع العسكر اكيد كان هايلقي وزارة او حاجه كبيرة بدل ضياع وقته مع القحاتة وفي النهاية يركنوا في جهه او يرموا في الزبالة كما فعل سلفاكير بعد فصل الجنوب هههه
خفيفة الدم أنت يا “سودانية سود” مثل ‘الشربات’.
وليه الشربات ده كتير جدا عليها
خفيفة زي بول الحمار
إذا كان الغراب دليل قوم خمو وصرو ،، أو كما قال عمكم وداب قبورة
لا يعني انتقال السلطة للمدنيين اعادتها لقحت كما يحلو للبعض وكأن الساحة السياسية لا يوجد فيها غير اربعة طويلة الكل يطالب بحكومة مدنية ولكن هذه الحكومة يجب ان تكون حكومة قومية يفصل فيها بين السياسة والعمل العام خلال هذه الفترة التي يتفق عليها ونرتضي بمن ياتي بهم صناديق الاقتراع خلال الفترة اللاحقة قحت لم تعد مقبولة من طيف لا يستهان به من الاطياف السودانية ولعل تجربتها الاولى الثانية بينت ضحالة تفكيرها وقلة الخبرة وتباين وجهات النظر بينهم مما احدث شرخ كبير بينها وبين من كان يامل منها الكثير واقل من يقال عن تجربتهم انها خرمجة يجب ان تعيد قحت النظر في نفسها وتعترف اولا باخطائها واعداد برنامج واضح ان وجدت بعض المقاعد في الحكومة القادمة والتي لا اظن انها تفلح فيها بعد رفع اسقف مطالبها مما يعني ان الزمن سيتجاوزها
يا عرمان …انت سالت مالك عقار قبل ما تقول البتقول فيه هذا؟ كلكم بما فيكم قادة الحركات المتمردين والدعم السريع مرتزقه عايشين على امتصاص دم الشعب السودانى بالشعارات الزائفه .
غير الكلام المسيخ ده ما عندك حاجه .. هسه لو قالو ليك تعال ابفا مستشار حميدتي حتبرك وترقد رز
يرقد ليك دكوة دي ماساة الشخصية السودانية نرجسية مبالغة والواحد عنده تلاتة اربعة وشوش حسب المواقف يقلع ويلبس