عمر الدقير: أعلنا للآلية الثلاثية بوضوح أننا لن نكون جزءا من شرعنة الانقلاب

بهرام عبد المنعم
أعلنت قوى إعلان الحرية والتغيير بالسودان، السبت، التعاطي الإيجابي مع الآلية الثلاثية لإنهاء أزمة “انقلاب 25 أكتوبر واسترداد مسار التحول الديمقراطي”.
جاء ذلك في مؤتمر صحفي للقيادي بقوى “الحرية والتغيير” (الائتلاف الحاكم السابق) عمر الدقير، عقب اجتماع مشترك مع الآلية الثلاثية بطلب منها، بمقر حزب الأمة في مدينة أمدرمان غربي العاصمة الخرطوم، تابعته الأناضول.
والأربعاء، انطلق حوار المباشر بين الأطراف السودانية في الخرطوم، برعاية الآلية الثلاثية لحل الأزمة في البلاد، غابت عنه قوى إعلان الحرية والتغيير وتجمع المهنيين ولجان المقاومة (ناشطون) والحزب الشيوعي.
وفي 12 مايو/ أيار الماضي، أطلقت الآلية الثلاثية المكونة من الأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي والهيئة الحكومية للتنمية في شرق إفريقيا “إيغاد”، حوارا وطنيا لمعالجة الأزمة السياسية في السودان.
وقال الدقير: “قبل قليل انتهى اجتماع مشترك بين الآلية الثلاثية، مع المكتب التنفيذي لقوى الحرية والتغيير، تداولنا خلاله آخر التطورات في الساحة السياسية، وأعلنا بوضوح للآلية الثلاثية أننا لن نكون طرفا أو جزءا من أي منبر أو أي عملية تهدف لشرعنة الانقلاب أو تبني عليه”.
وأضاف: “أكدنا أننا على استعداد للتعاطي الإيجابي مع الآلية الثلاثية لتحقيق ما نصبو إليه من إنهاء الانقلاب وما ترتب عليه، واسترداد مسار التحول المدني الديمقراطي بسلطة مدنية كاملة تمثل الجميع”.
وأردف: “مصممون لأن نمضي في طريقنا الأساسي وهو طريق المقاومة الجماهيرية بالوسائل السلمية”.
وكان القيادي في “الحرية والتغيير” طه عثمان، قال خلال مؤتمر صحفي عقده الجمعة، إن “قوى إعلان الحرية والتغيير لن تشارك في حوار الآلية الثلاثية الذي انطلق الأربعاء لأنه يشرعن للانقلاب”.
وشهدت العاصمة الخرطوم مساء الخميس، انعقاد أول لقاء بين قوى إعلان الحرية والتغيير، من جهة، والمكوّن العسكري من جهة ثانية، منذ إجراءات قائد الجيش عبد الفتاح البرهان في 25 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.
وقال القيادي في “الحرية والتغيير” ياسر عرمان الجمعة: “لم نذهب للقاء مع العسكر لتأسيس شراكة، بل لإنهاء الشراكة وتأسيس علاقة جديدة لمصلحة الشعب والقوات المسلحة”.
ومنذ 25 أكتوبر 2021، يشهد السودان احتجاجات شعبية تطالب بعودة الحكم المدني الديمقراطي، وترفض إجراءات البرهان الاستثنائية التي يعتبرها الرافضون “انقلاباً عسكرياً”.
لكن البرهان نفى صحة اتهامه بتنفيذ انقلاب عسكري، وعلّل إجراءاته بأنها تهدف إلى “تصحيح مسار المرحلة الانتقالية”، وتعهّد بتسليم السلطة عبر انتخابات أو من خلال توافق وطني.
ومنذ 21 أغسطس/ آب 2019، يعيش السودان مرحلة انتقالية من المقرر أن تستمر 53 شهراً على أن تنتهي بإجراء انتخابات مطلع العام 2024.
الأناضول
وانتو نفسكم يا من تهبون الشرعية وتسحبوها من اعطاكم الشرعية؟!!!!!!!!!!!!
الشرعية هي صندوق الانتخابات غير كدا ما في فرق بينكم وبين اللجنة الأمنية فالكل يعتبر ان الشرعية معه، ولكن الشرعية عند الشعب ولم يعطها أحد.
كفاية لعب على الدقون.
يا سلام كلام من دهب يامروان
الشرعيه شرعيتهم لأنهم لم يكونوا جزءا من النظام السابق وهم مع الثوار
وانتو الاداكم شرعية منو
الشرعية بالانتخابات وتاني ليكم مافي
تشموها قدحة
خلاص الخلق دي ابتدت تظهر تاني عشان يملو جيوبهم
بالدولارات تحت ستار المدنية العفنة بتاعتهم
قحت دي مفروض تمنع من أية تدخل في الحكومة القادمة
اس المشاكل كلها منهم ومن الأعور ده وشلته
محمد عمر ناصر
باذن الله عاجلا سوف يسقط الانقلاب وكل كوز عنده قروش سوف يهرب للخارج فهل يا ترى انت عندك قروش ام من ناس قريعتي راحت؟
سوف تحاسب على كل حرف من تعليقاتك لن ينفعك ان تكون كوز ولن ينفعك كوز
حكم الكيزان ٣٠ سنة عجاف قتلوا النفس التى حرمها الله الا بالحق سرقوا وباعوا البلد ودمروا الخدمة المدنية و دمروا اخلاق الشعب السوداني و دمروا الاقتصاد والصحة والتعليم كل هذا وتريدون الحكم مرة اخرى؟
الا تستحي من كونك كوز؟ الا تستحي انكم من قتلتم ضباط الجيش الاحرار في رمضان؟ الا تستحي من انكم من اغتصبتم حراير السودان امام بوابات القيادة في شهر القران؟
تطالب بالانتخابات لا مانع من الانتخابات لكن فقط بعد ان يتم ارجاع الكيزان لما قبل ٨٩ حفاة عراة حينها تجرى الانتخابات
الا لعنة الله على الكيزان وذريتهم الى يوم الدين
( وانتو الاداكم شرعية منو)
اداهم ليها نضال تلتين سنة واكتر، منذ مايو، ضد اللصوص وتجار الدين والدنيا امثالك،، نعم اعور وماذا؟ ولكنك أعمى القلب والضمير ويمكن شرايتك بتعريفة او موزة معفنة
لاتفاوض بين الاحزاب والعسكر
العسكر للمحاكمات العاجله والعادله بخصوص فض الاعتصام
الاحزاب الذهاب الى تحضير الانتخابات
تسليم السلطه للمقاومه وكفائات وطنيه واعادة حمدوك
بلاش لعب على حساب ارواح الشعب
ماكنت أظن أن جميع السياسين لدينا بهذه السذاجة خاصة المعارضين للعسكر ، العسكر يلعبون على اختلاف القوى السياسية وعدم وجود رؤية موحدة لهم وبالتالى فأن هدف العسكر النهائى هو البقاء فى السلطة حتى الانتخابات التى ستكون من الموالين لهم مثل جماعة الميثاق والكيزان ويدخل العسكر الحياة السياسية بعدها كمدنيين حكاما للسودان . حميدتى لديه القوة العسكرية لحماية اعماله مع اخوانه ومرتزقته والامعات الذين معه ويخططون من وراء التفاوض مع المعارضين الحصول على دعم واعتراف دولى من الامم المتحدة والاتحاد الافريقى وامريكا والاتحاد الاوربى وطبعا لا يهمهم موضوع المظاهرات والقتل والله لو تم قتل جميع السودانيين لن يحرك فيهم ساكناً.
البرهان له اطماع لرئاسة السودان كا تنبأ له أبوه بذلك وناس الحركات لهم مصالحهم الخاصة والبزنس والتكسب .وطبعا الموضوع كله برسم العسكر للفساد والسرقة . واجهاض الثورة .
يا الدقير كدي في الاول خلي جلال ومحمد اخوانك يرجعوا الاموال النهبوها وهربوها لندن وعايشين في ترف بيها …
بعدين انت ذاتك قالوا استلمت رشوة من الامارات وفتحت بيها حساب في لندن.. كان امين اتكلم عن فسادكم واعمل ابراء ذمة .. بعدين تعال اعمل فيها سياسي
ال الدقير اسرة غرقانة في الفساد.. عليكم اللعنة الله اجمعين
ناس الدقير جماعة مناصب لا يهمهم مع من يكونوا المهم بالنسبة لهم ان يكون لهم اسم في اي تشكيل وزاري وطبعا هم يبحوا عن الاحزاب التي من السهل الصول فيها الى اعلى المناصب
يدقر ليك الشيطان يا مامواطن الناس دول عاوزين دمقراطية حقيقية بعد إصلاح أجهزة الدولة بما فيها القضاء ونزع سلاح الميليشيات