أكد موقع «ذي إيست أفريكان» أن السعودية تلعب دورا محوريا كوسيط رئيسي في أزمة السودان، التي اندلع على إثرها مجموعة واسعة من التظاهرات وموجات الغضب في البلاد، كما يعتمد الحلفاء الغربيون الآن على دبلوماسية المملكة لتغيير اتجاهات الأزمة في السودان، والتي استمرت على الرغم من الجهود المتضافرة للقادة الإقليميين والدوليين.
وأضاف الموقع، : «هذا الأسبوع، قام المبعوث السعودي الخاص، أحمد بن عبد العزيز قطان، المستشار في الديوان الملكي، بجولة في القرن الأفريقي والتقى أطرافا رئيسية في أزمة السودان لتأييد اقتراح المملكة الذي أيدته واشنطن».
وفي اجتماعات مع مسؤولين في السودان وآخرين في الهيئة الحكومية للتنمية (إيجاد)، قال المبعوث إنه يدفع لإجراء محادثات مباشرة بين الأطراف المتنازعة في وساطة تستند إلى الحقائق المحلية.
وقال نور محمود شيخ المتحدث باسم السكرتير التنفيذي لـ«إيجاد» بعد لقاء كبار مسؤولي التكتل مع السعودية: «تؤكد المملكة دعمها للآلية الثلاثية للمساعدة في تحقيق الاستقرار وتشجيع قيم التوافق، عبر الحلول الدبلوماسية الرامية إلى تهدئة الوضع السياسي».
وتشمل الآلية الثلاثية الجهود المشتركة للأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي و«إيجاد». وكانت المنظمات الثلاث هي المهيمنة على الحوار السوداني لكنها قوبلت بالمقاومة، حيث لا تطالب الحركات المدنية بأي دور في الحكومة الانتقالية، الأمر الذي تسبب في حالة من الجمود، ومن هنا جاءت أهمية الوساطة السعودية.
وفي التاسع من يونيو، رتبت المملكة اجتماعا حاسما بين ممثلي المجلس العسكري وممثلي اللجنة المركزية للحرية والتغيير لتبادل وجهات النظر حول كيفية حل الأزمة السياسية الحالية، وكذلك من أجل التوصل لعملية تؤدي إلى انتقال ديمقراطي.
اعتقد ان عليهم اولأ حل مشكلتهم فى اليمن
وا اسفي عليك يا بلادي
هل يعتقد الاهبل عرررررمان أن السعودية ستساهم في حل مشكلة التحول الديمقراطى فى السودان يا عرررررمان فاقد الشيء لا يعطيه السعودية بلد مملكة لا حرية فيها ولا ديمقراطية ولو كان شكلية دي بلد بتقطع معارضيها بالمنشار والمشكلة بشترو الذمم
لو ما بعدت عننا السعوديه والامارات ومصر ما بنمشي لي قدام
حميدتي تشادي اجنبي وأخوه الأرعن غير معروف الجنسية
لا لا لا والف لا ممكن تقبل الوساطة للسودان الا من دولتين وهما السعودية والامارات. لانهما ما تدخلوا فى الشأن السودانى الا من قبيل مصلحة لهما وان شاء الله السودان يحرق ما يهمهم.
لدلك نرفض اى تدخل فى الشأن السودانى من تلكم الدولتين .
من انت حتى تتحدث بهذه اللهجة الوقحة باسم شعب السودان
( من انت حتى تتحدث بهذه اللهجة الوقحة باسم شعب السودان ) انا يا مهندس واضح انك فاشل فى الهندسة من اسلوبك الردئ هدا واشك فى انك مهندس بهده اللهجة. انت متشعبط وعامل فيها مهندس يا جاهل. ( اللهجة الوقحة) هده الادبية وكلمة وقحة يا وقح لا تصدر الا من انسان جاهل يا مدعى الهندسة
مضافا لدلك يا وقح يا صعلوك يا مدعى الهندسة واضح جدا انك عائش على فتات السعودين او الاماراتين, اولياء نعمتك . كما ارجو ان انزل الى مستواك الهابط واحاول اتحدث بللغة التفهمها انت ( يا بؤرة الوقاحة, يا زيل السعودين او الاماراتين, يا بايع نفسك الرخيصة, بس ارجو ان لاتكن بعت ليهم حاجة تانية ليستمتعوا بها.).
انا اتأسف لنفسى باننى نزلت لهدا المستوى الوقح والدى جبرنى وقاحة الوقح مدعى الهندسة.
كما افيدك يا وقح يا جاهل انا شخصية مرموقة جدا زو منصب محترم باحدى دول غرب اوروبا. وكفى . قال مهندس قال؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
البلد دي ما بتمشي لقدام ما دام كله بخون كله بالله هسي انتو يا معلقين ده اسلوب لإنقاذ البلد مما هي فيه . يا اخي الحرية والتغيير تجتمع بوساطة عشان تطرح رؤية الشارع ومطلوبات الثوار وتتفي عنهم عدم رغبتهم في الحوار وانهاء الانقلاب تقولوا خونة. ولو تجتمع تقولوا ديل عاوزين يستولوا على الحكم مرة ثانية وما عاوزين يوضحوا هم والشارع عاوزين شنو بالضبط. اسال الله العظيم ان ينتقم من كل من يعمل على تخريب الوضع في البلد لصالح مصلحته الشخصية او مصالح جهات لا يهمها السودان وشعبه عامدا متعمدا.
انا بس عايز اعرف شنو علاقة السعودية بأمورنا أو الامارات يعني ما عندهم حدود معنا ديل يهمهم مصالحهم و مصالحهم عكس مصالح الشعب السودانى الفضل !!
السعوديه طرف اصيل من اطراف الازمه … ويرجع لها فضل كبير في تعقيدها مهما طبل المطبلون ودلس المدلسون … شأنها شأن الامارات ومصر … كل له اطماعه ومخاوفه … وان ارادت هذه الدول الخير لشعب السودان … لما وصل الحال الي ماوصل … فالامر لا علاقه له بعروبه لا اسلام ولا اخلاق … هو سياسه صبيه لا تعرف ماسبق … ولاخبره .. لاعقل لها … ولا ادراك *.
1 السعوديه لم ولن تقف الي جانب الشعب السوداني … وان ظهر خلاف ذلك … ودورها كوسيط في ازمة السودان … ليس حقنا لدماء الشباب كما يحاول السعوديون اومن باع ذمته من السودانيين وغيرهم اظهاره
دعمت السعوديه العسكر بكل ما احتاجه هولاء من دعم … فلا مصر ولا الامارات ولا السعوديه … يريدون رؤية حكم ديمقراطي ناجح في السودان … ولو ان الامر كان فقط بيد احزاب الرمتله … لنجحت مخططاتهم … “كون دبي سوق الذمم للمسئولين السودانيين … والإيست افريكان ايضا لها ذمه ” … الا ان الشارع نسف كل ما نسجوه من خطط ومكائد … اساءوا تقدير الشارع السوداني لانهم لا يعيروا شعوبهم انتباها … فتلك شعوبا امرها بيد الملك او صبيته الملك … والمصاروه لا مَلِك لهم … فقط عبيد المامور ومن تَحَكم في لقمة عيشهم … والحق يقال علي الرغم … لديهم وطنيه وحب لبلدهم … اما الطامة الكبري بعد الشارع … كانت من الجنجويد … حيث فشل البرهان في كبح لجامهم وهذا ما راهنت عليه السعوديه … ساء تقدير الجنجويد والعسكر لانفسهم … وظنوا بودهم لبني يعقوب ان لهم اليد العليا … نسي الجنجويد صفتهم الارتزاقيه … … تعدي “خمج” ال دقلو كفيلهم … الي ولي نعمة كفيلهم … فطرقوا لجهلهم ابوابا لن يكفيهم المصهينون غبارها … والمثل قائل ” الباب البجيب الريح سدو واستريح ” … وهذا ماتفعله السعوديه الان رغم انفها … فلا تحسبن وساطه السعوديه ودا لشعب السودان … بل هي مغلوبه علي امرها …. ” كفي الله بلادنا وشبابنا واخواننا واطفالنا شياطين الانس والجن “