كشف رئيس الحركة الشعبية شمال، إسماعيل خميس جلاب، عن طرح عضو مجلس السيادة الانتقالي الفريق أول ركن شمس الدين الكباشي شنتو، مبادرة للم شمل وتوحيد صفوف الحركة الشعبية، تهدف إلى لم جميع الفصائل التي انسلخات من الحركة في الفترة الماضية،من ثم تحديد وقت لقيام مؤتمر دستوري ويفضي إلى إجراء انتخابات لمن يتولى رئاسة الحركة.
وقال جلاب بحسب صحيفة الحراك السياسي: جلسنا أكثر من مرة بحضور الكباشي ومالك وياسر وشخصي، لمناقشة المبادرة بغية الوصول إلى رؤية مشتركة تفضي لوضع حلول لإنهاء الأزمة داخل الشعبية،وأضاف جلاب لكن عقار لم يكن جاداً أو إستراتيجياً في التعامل مع المبادرة بل عمل على إعاقتها لعرقلة عملية الإصلاح.
وكشف جلاب عن خلافات وصفها ب”العاصفة” ضربت صفوف الحركة الشعبية برئاسة مالك عقار،عازياً ذلك لعدم انصياع ياسر عرمان لقرارات رئيسه، بجانب عدم انضباط أو التزام ياسر بدستور الحركة، فضلاً عن وقوف ياسر في صف المعارضة مع مجموعة قوى إعلان الحرية والتغيير -المجلس المركزي ضد مالك الذي يشغل منصب ب “السيادي” مما اعتبره جلاب إحراج ل”مالك”، واتهم جلاب مالك بالضعف أمام ياسر، وقال إن مالك لا يستطيع أن يفعل شيئاً لنائبه لأنه هو المسيطر على التنظيم داخل الحركة بحسب قوله.
الحراك السياسي
معقوله , دى حركه شنو كباشى يعالح مشاكله
هذا الخبر مضحك جدا . و أغرب من الخيال . إذا كان شمس الدين الكباشي هو الوسيط فعلي الحركة الشعبية السلام . صار الوقوف في صف المعارضة مشكلة و هو متين صارت الحركة الشعبية في الحكم يا هو بعد انقلاب البرهان
الحركات المسلحة مثلها مثل الأحزاب السودانية الطموحات الشخصية أكبر من الالتزام الحزبي.
هذا الخبر يكشف بوضوح وجلاء أن المدعو عرررررمان ما هو إلا شخصية بلا وازع أخلاقي. ينثر بالثورة ويعنها من الخلف.
حميدتي اجنبي تشادي وأخوه الأرعن غير معروف الجنسية
محاكمة حميدتي التشادي وتابعه البرطمان الأجوف مطلب أساسي