قال برنامج الأغذية العالمي اليوم الخميس إن ثلث مواطني السودان يواجهون خطر الجوع بسبب التغيرات المناخمية وتداعيات الحرب في أوكرانيا بالإضافة إلى الأزمات الاقتصادية والسياسية.
ونقلت وكالة بلومبرج للأنباء عن البرنامج القول في تقييم جديد إن الوضع سوف يتفاقم ما بين الآن وشهر سبتمبر المقبل، حيث سوف يؤدي لتصنيف 40% من تعداد سكان السودان البالغ عددهم 44 مليون نسمة على أنهم “يعانون من انعدام الأمن الغذائي”.
وقال إيدي روي مدير البرنامج في السودان “علينا أن نتحرك سريعاً لتجنب زيادة مستويات الجوع وإنقاذ الأرواح التي تضررت بالفعل”.
وأشار تقرير البرنامج إلى أن الصراع المحلي وموجات الجفاف والفيضانات وضعف المحاصيل والهجوم الروسي على أوكرانيا، الذي أدى لارتفاع أسعار الأغذية والوقود…كل ذلك ساهم في تفاقم الجوع بالسودان.
تمشي وفود تشحت اكل والزاد كان ما كفا حرم علي الجيران يعني كل زول يكفي نفسه أولا. والجود بالموجود
طالما حميدتي التشادي الأجنبي وتابعه البرطمان الأجوف هم رأس الدولة ومنظمي شؤونها علينا أن توقع ما هو أسوأ من ذلك
لا أن حميدتي التشادي لا وطنية له ولائهم أمر السودان ولا يعرف بالتحديد اين تقع اوكرانيا ولايعرف اوكرانيا هل نهي وجبة سعودية ام نوع من انواع الأحذية الجلدية
كان الله في عون السودان
حميدتي تشادي اجنبي وأخوه الأرعن غير معروف الجنسية
ستة شهور من حكم العسكر وثلث الشعب يواجهون المجاعة يعني سنة واحدة قادمة والشعب السوداني عن بكرة ابيه سيكون جائعا. طبعا الكيزان الملاعين بيكونوا اتخارجو من البلد
العسكر من صنع الكيزان لا يستطيعوا ان يصلحوا للسودان شي غير الرايات والشعارات الفضفاضه ونهب المال العام وتجويع المواطن السوداني ولكن نهايتهم ماساويه وهم لا يدرون بذلك
الشعب السوداني كله جايع صقر الجديان يحلق وهو جايع ننسى جوعنا بالعمل كما ينساه بالتحليق لا نريد متاجرين بالقوت وزارة العدل يجب أن تراقب قوت الشعب جيدا الباقي هين
علينا أن نتحرك سريعاً لتجنب زيادة مستويات الجوع وإنقاذ الأرواح التي تضررت بالفعل”
العبارة أعلاه السبب الرئيسي لتفشي العطالة والجوع في السودان وغيره