أشاد الزعيم السوداني مولانا محمد عثمان الميرغني رئيس الحزب الاتحادي الديمقراطي السوداني بالجهود التي ظلت تبذلها كل من مصر والمملكة العربية السعودية لانجاح المرحلة الانتقالية في السودان.
وثمن الميرغني ما جاء حول السودان في البيان الختامي المشترك بمناسبة زيارة الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد السعودي نائب رئيس مجلس الوزراء للقاهرة، ولقائه بالرئيس المصري عبد الفتاح السيسي والذي أكد عزم مصر والسعودية استمرار دعمهما لانجاح الفترة الانتقالية وتشجيعهما للحوار بين الاطراف السودانية.
وقال الميرغني إن هذه الدعوة المصرية السعودية تأتي في توقيتها الصحيح ،لافتاً إلى أنها تستجيب للمطالب الوطنية المنادية باشراك الجهات السياسية الوطنية الفاعلة في اتخاذ السياسات والقرارات المتعلقة بخطط السودان وتطلعاته المستقبلية.
وأكد الزعيم الميرغني عمق العلاقات التاريخية والاستراتيجية بين البلدان الثلاث (السودان، السعودية،مصر) وأهمية تعزيزها وتطويرها والارتقاء بها إلى أعلى المستويات، بما يحقق الأهداف والمصالح المشتركة.
من ناحية أخرى أبدى الزعيم الميرغني أسفه على تعليق الاتحاد الافريقي لمشاركته في مفاوضات السلام السودانية عبر الآلية الثلاثية ودعاه لمواصلة دوره مع بقية الشركاء لتسهيل اجراءات الحوار الوطني السوداني الهادف الى رسم خارطة طريق المستقبل وصولاً الى تحقيق التحول الديمقراطي الحقيقي وتهيئة الأجواء للانتخابات.
الثروة الهائلة التى ينام عليها الميرغنى وانجاله واحفاده جلها من ولاية نهر النيل والشمالية كهدايا ناتجه عن جهل الأسر فى تلك الفترة
ماعاوزين منك شىء يا محمد عثمان بس عاوزين تلاجات تعمل بالطاقة الشمسية ومصل عقارب لأصحاب نعمتك فى نهر النيل عشان الأطقال مايموتوا بلدعات العقارب وانت واسرتك تموتوا بالطخمة من الاكل
حرام عليك نسيت ناس ادروب دايرين سحانات بن كهرباءيةوحلاوة
لكوم ولبن بدرة من حقنا القديم.
هاهاها. ….متأكدين ياناس الراككوبة انو دا تصريح من السيد محمد عثمان المرغني؟؟؟؟. دلوقت فهمنا المثل البقول( ماتشكر لي الراكوبة في الخريف!!!) او زي مابقولو ناس ااكوورة ( الراكوبة كشفنا عيوبا )