اقر رئيس شعبة الذرة والأعلاف عادل قاضي بتدني الانتاج في الذرة لسنوات طويلة.
وكشف عن ضعف عائدات صادر الذرة بجانب فقدان السودان لأسواق كبيرة. وقال القاضي هنالك مبالغ كبيرة تصرف على المساحات التى تنتج الذرة في حدود (10/15/50) مليون فدان ذرة غير أن الإنتاجية فيها لايتجاوز (3) مليون طن.
وأضاف ان بالمقارنة مع المساحات المزروعة والأنتاج نجد ان العائد “لا شيء”.
وشكا القاضي من التدخل الحكومي بسياساتها بفتح وقفل صادر الذرة وقال” تدخل الدولة بقفل الصادر لأجل غير مسمى ما حبابه”.
وأردف “كلفتنا في الحبوب الزيتية موسم كامل”.
كما لفت لعدم وجود خطط ودراسات لتحديد حجم الاستهلاك والفائض للصادر، مقرا بانهم يرزعون المتاح ويتم التصدير في وقت متأخر معتبرا ذلك مشكلة. وكشف القاضي عن فقدان السودان لأسواق كبيرة نتيجة لتدني الإنتاج ،لافتا الى ان الدول التى فيها طلب واسواق المنتجات السودانية ” ارتريا،اثيوبيا وجنوب السودان” متأثرة بإغلاق الحدود ، لافتا لمشاكل اخرى تواجه الذرة خاصة التخزين، كاشفا عن تلف كميات كبيرة وخسائر مابعد الحصاد تقدر بنحو(600) ألف طن.
الأحداث نيوز
سياسات شنو البعملها ليك جبرين هو فاضي من التآمر علي الثورة و الثوار و لهط نصيب إتفاقية جوبا المخرومة ،،،،
اكلوها للبهايم والجداد. استوردوا رز بدل البلاستيك
المشكلة ليست في مساحة الرقعة الزراعية، المشكلة في إنتاجية الفدان،، لو لمم يستصلح الفدان سيستمر الإنتاج في التضاؤل،، وكيف لا يستمر، وكل عام وقبل الموسم يتصايح المزارعون بحثا عن اليوريا والاسمدة،، بلد تنفق على الأمن ومستهبلي الميليشيات اكثر من انفاقها على كل القطاعات الحيوية