أردول: إزالة التمكين كانت دولة موازية أضاعت الثورة

قال الأمين العام لقوى الحرية والتغيير”مجموعة ميثاق التوافق الوطني”، مبارك عبد الرحمن أردول، إنّه لا توجد حكومة ليتمّ إسقاطها.
وأضاف” لا توجد أيّ سلطة الآن في البلاد، هناك حكومة لتسيير الأعمال، وهذه الحكومة لا طعم ولا لون ولا رائحة لها ولا اتّجاه أيديولوجي..هؤلاء موظفوا خدمة مدنية يديرون الأمر ريثما يتمّ الاتّفاق بين السياسيين”.
وانتقد أردول بحسب تصريحاتٍ لصحيفة السوداني الصادرة، الأحد، لجنة إزالة التمكين، واعتبر أنّها واحدة من الأسباب التي عجّلت بذهاب مجموعة المجلس المركزي، وحمّل قيادات اللجنة ما وصفه ـ بالوزر الكبير في تراجع الثورة السودانية ـ وعجزها عن تحقيق أهدافها.
وقال أردول إنّ هذه اللجنة هي التي أضاعت الثورة ولم يكن هناك داعٍ أنّ تأخذ مهام عدلية وسلطوية لدرجة أنّها أصبحت دولة داخل الدولة وحكومة موازية وسيطرة على الاقتصاد كانت دولة موازية.
) الليلة ما بنرجع الا البيان يطلع)،، ده احد اصحابكم وهو يشرق وينبح بعد أن أدخل الموزة في المكان الخطأ، يهاتي للانقلاب،، لجنة تسييرية يا واطي؟ يعني كل الأرواح الشابة الشجاعة الاتحصدت، مين كتلم ديل؟ لجنتك التسييرية ولا موظفيك الاكتفاء؛؛ هذه الأرواح النبيلة هي التي أعادت إليك انسانيتك التي دلقها العسكر داخل طيارة انت نوف من الستينات، حملوك كعهدة عسكري ورموك في جوبا،، ولجنة التمكين التي تتهمها بأنها حكومة داخل حكومة، هي كانت الوجه الثوري الوحيد، أو ما تبقى منه، بعد اختطاف الثورة والتآمر عليها من قبل الانتهازيين امثالك الذين باعونا بموزة ومديدة حلبة،، عد لانصار سنتك الزمان ديك واقعد معهم فأنت طاعم كاسي
يا واقف مشقلب، قصة ترحيل هذا اللص لجوبا كانت مسرحية الغرض منها صناعة بطل هو وعرمان. الكيزان النجوس شغلهم كلو مسرح في مسرح
انت نجس والله ملعون أبو الختاك في هذا المنصب بعد 30 يونيو الشعب السوداني لم ولن يسمح لك بتحنيط مؤخرتك النتنة في الكرسي انت ومن عينك ي نجس وغداً لناظرة قريب الشعب لفظكم وسيكسكم لمزبلة التاريخ وتكونوا عبرة ل لغيركم ايها المرتزقة وسارقي موارد البلاد والعباد !!!
شوف عليك الله القباحة والشنة الله لا تريحك والله إنت فعلاً كائن غريب الأطوا رمتطور من فصيلة أخرى سبحان الله مما أشوفك بتذكر نظية تطور الإنسان م القرود لأنك في مرحلة التطور قبل الأخيرة يا قرد
you are a fucking racist
انت يا جاهل الشنة البتتكلم عنها دي انت بتخت العيب في منو المخلوق و لا الخالق الواحد يتكلم بلا موضوعية كانه خلق نفسه دي مصيبة شنو دي ما تقول بصريح العبارة ان ربنا فشل في ان يجعله جميل و سمح في نظرك تعالي الله علوا كبيرا
ود العرب جن؟
اردول اسكت هس ياحرامى
اخرس يا عاطل
اختبار حقيقي لمقدرتك أن لا تصبح عنصريا أو بذيئاً عندما تحاول الرد على مثل هذا اللص غير الظريف
يا اردول يا طلبه في القصر الجمهوري ايام المخلوع القشير خليك عارف انه اتفاقية سلام جوبا ما تساوي عند الشعب السوداني الحبر الذي كتبت به لانها لم تعرض عليه في استفتاء لمعرفة رايه فيها وانما تمت تحت التربيزة بالتالي ليس لها اي سند قانوني او دستوري. قال السلام سمح قال. يا هو ده سلامكم كل يوم طالع تقل ادبك على الشعب السوداني وتهدد فيه. اقول ليك من الاخر يا اخي امشي شوف ليك بندقية اتمرد تاني قشة ما تعتر ليك. وانسى موضوع اتفاقية سلام جوبا.
قبح وبذاءة واسفاف اليساريين وعنفهم اللفظي ومصطلحاتهم التافهة هي التي تسود الفضاء الالكتروني هذه الايام، قبح ما بعده قبح ولغة كراهية لا مثيل لها لكل من قال رأيا مخالفا.
هذا المسار الذي تسعوا ان تقودوا البلاد اليه من احقاد وتفاهات وسفاهات وقلة ادب لن يوصلكم الا لما وصلتم اليه خلال الاعوام الماضية.
فإما الاعتراف بمكونات هذه البلاد السياسية والاثنية والدينية والتاريخية والتعامل معها بعقل وقلب مفتوح، واما ستظلوا على هذا النحو من الاسفاف الى ان تروا بأعينكم يوما عبوسا قمطريرا. لقد رأيتم بأم أعينكم افتراء الكيزان ولحس الكوع فجاءهم يوم لحسوا فيه كيعانهم، وانا اعتقد أن هذا المصير ينتظركم انتم ايضا.
يجب أن يفهم هؤلاء الصعاليك والاوباش انه لا توجد دولة تدار بهذه الجهللة.
مافي حاجة اسمها مافي سلطة ،،،،، في سلطة مخانيس و مقاطيع بتمثلها اشكالكم القميئة دي و لا بد من كنسكم مع الهطلة الوسخان و الجنجويدي القاتل و حركاتكم المرتزقة الرخيصة و محاكمتكم علي الانقلاب و الجرائم الحصلت و خيانتكم للثورة ،،،
اردول يغازل الكيزان. والكيزان يعلمون جيدا إنه منافق معلوم النفاق. لجنة تفكيك التمكين كانت العدو الاول للكيزان وذلك بعد ان الحقت بهم اللجنة خسائر فادحة في الاموال والممتلكات
هجوم اردول علي اللجنة رسالة من جانبه للكيزان بانه يتضامن معهم في ما يتعلق برأيهم في لجنة تفكيك التمكين. يريد اردول ان يحتمي بالكيزان وقت الحارة لانه يعلم جيدا مقدرات الكيزان الإجرامية.
الى العنصري كاره الجلابة المدعو ارذول
بكرة كلامك دا بيبقي ليك حاااار
لمن نعلن انحنا الجلابة ابناء دولة وادى النيل انفصالنا من جبال النوبة ودولة دارفور بتعرف كلامى دا يا عنصري ي وهم
امشو حلوا عننا يا عنصريين
الله لاكسب المستعمر الانجليزى الذي ضماكم الينا بعد ان رسم الحدود بعد استعماره لبلدنا
الحل في الفصل الرجوع لجغرافية كل دولة الى جغرافيتها الطبيعية يجب علي الشماليين تقرير مصيرهم من دولة دارفور وجبال النوبة وجنوب النيل الازرق فورا وفك الارتباط المصنوع معهم
انت اقعد انتظر المستعمر الانجليزي من ضم دارفور و النيل الازرق و جبال النوبة حسب رايك يرجع يفصلهم اما انت فما عندك راي في الشيء ده مجرد تابع فنقس بس
صدقوني اذا لم نترك يساريين ويمينيين وصرنا سودانيين فقط لن تقوم للسودان قائمة ويكون للجميع الخسران المبين
الاخو الكرام بصرف النظر عن الخرابيط المكتوبة. اولا من هو المدعو اردول ومن اين اتى والجابو منو. وصفتو ايش. حتى الان كل ما اعرفة عنةمن كتاباتة الغير راشدة انو فقط انسان مدعى المعرفة وعامل نفسو بيفهم وهوفؤادة اخلى من فؤاد ام موسى.
الاخوة الكرام رجاء من هو البلوة ده ومن وين اتى وصفتو ايش. انسان متسلق كما اللبلاب.
اكثر واحد خائف علي ضنبة من لقاء الحرية والتغير مع العسكر .هو اردول حتي اصبح يهرف ويمدح السراق والقتلة وينشد الشعب لتصديقة رجل زبالة .اليوم فقط قلبي تعاطف مع المخلوع المشير المطلوب للمحكمة الجنائية وقصة اطفال هيبان والبراميل المتفجرة والتعامل العنصري مع ابناء النوبة ووووووووووووووووووو……. انقلاب البرهان كان مفيد للثوار والشعب اجمعة هناك الكثيرين مثلي تعاطفو مع اطروحات الهامش والمركز والسودان الجديد
الزول ده وجد مساحة أكبر من حجمه و كمان بطعن فى أهم أهداف و مكتسبات الثورة وهى لجنة تفكيك النظام الاجرامى البائد, لجنة التفكيك يا أردول هى من مقدسات ثورة ديسمبر و ما تدعيه ضدها يؤكد على أنك تحتقر هذه الثورة العظيمة.
من مهازل التاريخ السودانى وجود امثال هذا الاردول منخفض النفس والافق والفكر …
يظن باماكانياته المتواضعه \انه قادر على مهمة التلويث الساذج التي يقوم بها مجافيا الحقائق التى لا تحتاج الى اردلةأو برهان.
ملفات فساده سياتى يومها …
رجل اراجوز منزوع منه الحياء …
روق المنقه شويه .. نفطة ضعف أخونا أردول، انفعالي، وفي عجلة من أمره لتحقيق أمر ما.
وهي الثورة شنو غير لجنة التفكيك يا أغلف؟!
هاك الموزة دي.
لا تحسبن رقصي بينكم طربا….فالطير يرقص مذبوحا من الألم.