عبدالعزيز بركة ساكن
يوم ٣٠، هو يوم مصيري لدى كل فئات الشعب السوداني، وسيخرج فيه الشباب والشيب والشابات والأمهات والآباء، تعبير”ا عن حاجتهم لدولة مدنية، دولة القانون ودولة الحريات والعدالة، تعبيرا عن أملهم في مستقبل زاهر للأجيال القادمة، ومحبة لهذه الأرض الخيرة.
وانتم تعلمون؛ أن الدولة يجب أن تكون مدنية، فالعسكر ليس مكانهم في مؤسسات الدولة المدنية، مكانهم هو ثكناتهم، التي ينطلقون منها لحماية الأرض والعرض من العدوان الخارجي.
وان على الشعب أن يدفع لهم اجورهم، ويقدم لهم العتاد الحربي، عبر النظام الضريبي.
وواجب الشرطة هو حماية المواطنين والمؤسسات وحفظ الأمن الداخلي.
اخطابكم: كأخ أكبر أو أصغر أو صديق، او أب، راجيا منكم، بقلب صادق، أن تنحازوا إلى خيارات شعبكم.
فهذا النظام الديكتاوري العسكرى، حتما سيذهب دون عودة، في يوم ما، وانتم تعرفون ذلك.
هذه هي اللحظة الفارقة لتنحازوا للجماهير، ليس للقتلة الانقلابيين.
انتم أبناء هذا الشعب، والشعب هو الذي سيبقى، ليس الحكام.
انحازوا للشعب.
وسكتسبون احترام أنفسكم أولا، ثم إحترام اسركم، وسوف لا تندمون.
ملحوظة : البعض لم يفهم ماكتبت، شاشرح في جملة واحدة: على العسكر أن يعتصموا بثكناتهم، فقط.
ليست من مهاهم قتل الشعب، ولا حتى تدبير انقلابات.
كلام عقل.
طلب لو أمكن بقية رواياتيك غير التي بها امرأة من الجن.
دي رومانسيه ما تنفع في السياسه
كان من اﻻفضل الدخول في عصيان مدنى قبل ثلاثة أيام من زلزال 30 يونيو
العصيان عايز اعداد جيد
انت مالك ومال الكلام ده امشي تشاد بلد الأصل مافي شيء ضيع السودان غيركم انتو …. اهلك جو السودان جنقو وقعدوا في خشم القربة ومن ديك وعيق شوف كلام تاني ماعندك شغله بي السودان … مش كفاية عملت لجوء وشلته جواز ما عنك ما تستحق هذا الشئ… ارجع تشاد يازول … كلامي ده ما عنصرية… بس يا جماعة السودان سببوا الآن التشاديين العاملين فيها سودانين ديل.. اقول ليك كلام دار فور زاتها تمشي ما عايزنها … انت مسلاتي امشي دار المساليت
خسئت يا جاهل .. بركة ساكن اكثر سودانوية منك .. انت اذهب من حيث اتيت اجنبي يا جاسوس يا عميل المصريين, طبعا هدفكم تفتيت السودان لكي يبتلع المصريين النيل ومياهه ولكن هيهات
… (أرجع تشاد يا زول) … أصلت انه سوداني ونفت انه تشادي !!
اللهم انصرشعب السودان
وانت الصادق ي ابو قرجة
العصيان اتعمل من قبل الانقلابيين يومي 29 و30 البلد مقفلة الجو جو والبره بره حسب بيان اللجنة الامنية لولاية الخرطوم