د. حامد برقو عبدالرحمن
(1) في 29 ابريل 2015 أقدم الملك السعودي سلمان بن عبدالعزيز على عزل أخيه غير الشقيق الأمير مقرن من ولاية العهد بزعم الإستقالة الطواعية لصالح ابن اخيه محمد بن نايف.
الطيار الحربي وصاحب أكبر مكتبة شخصية في الشرق الأوسط مقرن بن عبدالعزيز كان سيصبح أكثر الملوك الذين مروا على العربية السعودية معرفة وتعليماً وتثقيفاً.
لكن محمد بن نايف الذي بارك عزل عمه بطمع إبقاء المُلك في بيت السديريين شرب من نفس الكأس عندما أزيح بعد عامين فقط لصالح ولي العهد الحالي محمد بن سلمان ليختفي الاول عن الأنظار وللأبد.
كلمة السيد/ محمد حسن #التعايشي في حفل تكريمه بدرع القيادة لجائزة السلام الأفريقي.
بسم الله الرحمن الرحيم
الحضور الكريم مع حفظ مقاماتكم السامية والكريمة السلام عليكم جميعاً.
أسمحوا لي أن أعبر عن عميق شكري لإتحاد التلفزة الأفريقية الخاصة على تكريمهم الذي أتشرف به. pic.twitter.com/1sCPrZzEL7— Mohammed H. al-Ta’ishi (@EltaishiHassan) April 1, 2021
قدمت نهار الأمس تنويراً شاملاً لقادة القوات النظامية حول إتفاقية السلام التي تم التوقيع عليها مؤخراً بمدينة #جوبا بحضور نائب رئيس مجلس السيادة، وزير الدفاع، رئيس هيئة الأركان، مدير عام قوات الشرطة وعدد من القيادات العليا لهذه القوات. pic.twitter.com/CnlmghDgP6
— Mohammed H. al-Ta’ishi (@EltaishiHassan) September 7, 2020
(2) رغم جهود الجبارة التي بذلها رئيس وزراء حكومة الثورة الدكتور عبدالله حمدوك الا ان أداة حكومة ال قحت كانت دون تضحيات الشهداء ودون طموحات الثوار.
لكنها أسست لبنيان دولة مدنية مكتملة الاركان. ومن ثمارها إتفاقية جوبا للسلام مع حركات الكفاح المسلح؛ رغم تغول الجيش تحت مظلة مجلس السيادة.
ما كان يدري محمد الحسن التعايشي وزملاؤه من اعضاء مجلس السيادة السابقين بأنهم مجرد سكيرتارية للإنقلابيين العسكر عندما كانوا يواصلون الليل بالنهار لصياغة بنود ذلك الإتفاق.
https://twitter.com/AlmoftiMaha/status/1541925092032221184
(3) أحزنني وقوف حركات الكفاح المسلح مع الإنقلابيين عبدالفتاح البرهان ومحمد حمدان دقلو.
وفي ذلك كتبت مراراً. لأن الثورة الشعبية هي التي أتت بالسلام رغم عيوبه البنيوية.
و ذلك عكس ما يزعم به قادة تلك الحركات بأن سلاحهم هو ما أوجد إتفاق السلام ، والذي لم يجلب السلام ولا الأمن ولا الإستقرار لسكان معسكرات النزوح والمعاناة هناك في دارفور . بل تعرض المدنيون بالمناطق التي ظلت آمنة خلال العقدين السابقين لجرائم قتل وحرق وتهجير أكثر بشاعة من ذي قبل ، في الوقت الذي يحكم فيه قادة تلك الحركات الأقليم بأكمله.
(4) المثير للإشفاق هو ما يطلقه قادة الحركات من تهديدات جوفاء بالدخول في الحرب في حال إلغاء أو تجميد اتفاقية جوبا ذات مسارات الأخطبوط .
من الأجدر لقادة حركات الكفاح المسلح توفير تهديداتهم وقوتهم المزعومة لحماية المدنيين المستضعفين الذين مازالوا يتعرضون للقتل والتهجير من قبل حليف وبالأحرى كفيل حركات الكفاح المسلح السيد محمد حمدان دقلو.
(5) الذي عجز قادة حركات الكفاح المسلح فهمه ان الضامن الوحيد للسلام هو الحكم المدني الديمقراطي الذي اشتركوا في وأده مع ثنائي الانقلاب حميدتي والبرهان.
عليهم ان يدركوا بأنهم أمام أمهر مراوغ مر على ليست المؤسسة العسكرية وحدها فحسب بل على تاريخ السياسة السودانية.
عبدالفتاح البرهان الذي سقي جميع من حوله من كأس الخداع والخيانة ؛ آخرهم الأعضاء المدنيين لمجلس سيادة الانقلابي.
فليجهز قادة حركات الكفاح المسلح أمتعتهم دون هرج أو ضوضاء لأن مهمتم قد انتهت .
(6) ثمة نصيحة في الهواء الطلق ، علها تجد أذن قائد الجيش؛؛
أخي الفريق أول عبدالفتاح البرهان:
مع التحية والاحترام
قد إكتملت الحلقات فلا مناص أمام الوطن غير إرجاع الأمور الي ما قبل 25 أكتوبر و ذلك بعودة مجلس السيادة بأطرافه الثلاث (العسكريين ، المدنيين وممثلي حركات الكفاح)
وعودة الحكومة المدنية بقيادة رئيس وزراء الثورة الدكتور عبدالله حمدوك.
بعدها يدخل الجميع (بإستثناء حزب المؤتمر الوطني المحلول) في حوار وطني شامل لإقامة العدل وبسط الأمن وإحلال السلام والتأسيس لبناء دولة مدنية تقوم على أمن وسلامة ووحدة السودان والسودانيين.
هذا أو الطوفان (لا سمح الله به).
إنها ثورة حتى النصر
يعني طنشت لجان المقاومة والمتضامنين معها من قوى الحرية والتغيير وتجمع المهنيين؟! ألم تعلم بان الجميع عدا الفلول لا يرغبون في أي شراكة مع العسكر سابقة كانت ام جديدة؟
قال إرجاع حمدوك و حكومته قال😃 دا كان واحد من المستفيدين. ماذا فعل حمدوك و حكومته للشعب السودانى غير ضنك المعيشة
؟؟؟؟
ضنك المعيشة يا (طويل النظر) اسأل عنها الخونة العملاء القتلة المجرمون من ٢٠٠٣ فلول الكيزان والعميل الخائن المجرم البرهان وكلبه الجنجويدي التشادي المرتزق ومتمردي الحركات المتسلخة
اسأل عنها ال٨٠ في المائة من الايراد البت خل جيوب العسكر
انت اما كوز وهنا انتهى الجدال
او متمرد
او ارزقي عائش من وعلى فتات مؤائد المجرمون الكيزان والبرهان والجنجويدي والمتمردين
لم أكن كوذ يوما و لا ساكون الكيذان و الجنجويد و الحركات المرتذقة الدولية مهمتهم القتل و النهب و لكن حمدوك غدر بالشعب و انا كنت احد مويديه بشدة فى البداية لاننى ظننت بيه خيرا ولكن . حمدوك+ جنجويد+ برهان+ الحركات=١
تصويب خطأ لم انتبه إليه
كنت أعني(( أداء حكومة ال حقت كان دون طموحات الثوار و دون تضحيات الشهداء)).
هنالك خطاء مطبعي و تبعه آخر لغوي بالضرورة .
السيد جطط
تحية طيبة
اتفهم ما تكرمت به
لكن حاولت ان اكون موضوعياً لنتفق على الحد الأدنى لإخراج العسكر من الحياة الساسية .
برأي المتواضع الذي يحتمل الخطأ قبل الصواب فإن وجود العسكر و لو بشكل صوري في ادارة الفترة الانتقالية أمر ملح .
من يصوبني رحمكم الله
ما هو الملح في بقائهم؟ وخلينا أولا نعرف ما ذا نقصد ببقائهم؟ طبعا ياخي سيكون الجيش كمؤسسة باقيا بعد استيعاب أية مليشيات بموافقة الحكومة المدنية التي يكون رئيسها هو الرئيس الأعلى لأي مؤسسة حكومية مدنية كانت أو عسكرية ومن ثم صلاحية اعادة هيكلة أي مؤسسة حكومية او مدنية ومن ضمن ذلك تعيين القادة العسكريين وترقيتهم وعزلهم بعد توصية القادة او من تلقاء نفسه. وأهم هذا كله هو تطبيق أحكام وقواعد المهنيةالصارمة على كل القوات النظامية وقادتها حيث لا يجوز بتاتا عمل أي فرد فيها بالسياسة أو المجال المدني سواء كان وظيفة دائمة او تكليفا مؤقتا إلا بعد الإعفاء من الوظيفة العسكرية أو النظامية. يمنع بتاتا لأي قائد فرقة أووحدة عسكرية القيام بأية أعمال خلاف الروتينية وألا يقوم بتسليح أي فرد منها إلا بعد إخطار رئاسة الوزراء بالبرنامج التدريبي او القتالي الذي يريد تنفيذه وأخذ موافقته مسبقا.
هذه فكرة عن بقاء الجيش وقادته الذين يعينهم رئيس الوزراء ويعملون تحت امرته.
أوافقك تماما
وبعدين معاك يا برقو،، لا زلت في ضلالك القديم،، تعيد وتكرر مقولة حركات الكفاح المسلح على هولاء المرتزقه اللصوص القتله..
.. الكفاح والارتزاق يسيران في خطين متوازيين لا يلتقيان ابدا..
… أين جبرين وحجر ومناوي وهادي إدريس،، من جيفارا،، مانديلا،، سامورا ميشيل،،هوشي منا،، جنرال جياب…
…حركات الارتزاق الدارفوريه المسلحه وهو المسمى الصحيح لها،، مارست كل موبقة ضد بني جلدتهم في دارفور وهاهم يمارسوا ما جبلوا عليه من نهب مسلح واغتصاب وقتل وتعدي على المنازل الآمنة في الخرطوم ومدن السودان الأخرى..وقمع المتظاهرين السلميين…
…. كفاح مسلح قال! يا لها من مضحكة وسخرية الاقدار ان يطلق على هولاء المرتزقة قادة الكفاح المسلح!!!!!
الاخ سيف العزل
لك التحية و الاحترام
ما قام به هؤلاء الناس خلال عمر نظام الإنقاذ ، كان كفاحاً مسلحاً.
هذا بالصرف النظر عن اشتراكهم في جريمة الانقلاب المشؤوم و الذي قاده الثنائي حميدتي و البرهان .
تسمية الاخرين بما يليق لا تجلب الضلال انما تؤسس لأرضية التفاوض و الحوار .
نحن في الحاجة الي إكمال إجهاض الإنقلاب و الرجوع الي مدنية الدولة و لو بالحد الأدنى من تحقيق مكاسب الأطراف المختلفة .
قليل جدا من الكتاب يقنعنى بانه يكتب وقلمه ينبض مع قلبه بكلمات الصدق ففى السودان من يتحدثون او يكتبون تشتم رائحة الكذب من فم نتن الا هذا الرجل الدكتور برقو كان صادقا ومحقا فى كل ما قاله فهل يفهم كل من عناهم لحديثه ويصلح مشيته
اخي الباشمهندس سلمان اسماعيل
تحية و احترام
اشكرك على الكلمات الطيبة في حقي المتواضع.
جميعنا شركاء في اي حرف يسهم في اعادة بناء الوطن
نحن شركاء
فعلا انت يا برقو و الباشمهمدس شركاء
يعني تحالف جنجوحركات
هههههه
……..
اخي عبدالرحيم
تحية طيبة
المسألة بغير التي تبدو لك .
بهذا السودان المثخن بالدماء و الدموع هنالك من لن تجد فيه ذرة ميول جهوي أو عرقي.
دعونا نعمل معاً من أجل تحقيق الدولة المدنية ليتحرر الناس من الإنتماء القبلي الي الإنتماء الفكري
هذا الوطن سيسعنا جميعاً
تحياتي
انت يا برقو واحد انتهازي وظهرت انتهازيتك عندما ذكرت حمدوكك فحمدوكك كرت احترق.
أخي حسن علي
تحية طيبة
برأي المتواضع فإن اقرب الحلول و أيسرها نجدها في عودة الأمور الي ما قبل 25 أكتوبر .
ليست لدي مصلحة شخصية في عودة السيد عبدالله حمدوك أو ان يأتي الى رئاسة وزراء الثورة السيد حسن علي (كريم شخصكم )
فقط اردت حلا سريعاً دون اي تعقيد للوضع المتأزم أصلا
تلك كانت وجهة نظري
كتبت السيد محمد حمدان دقلو سيدك انت فقط لأنك تظن أنك تحبه . حمتي مجرم حروب و قاتل
اصمت يا جنجويدي
“يا جماعة؛ الواحد الا يفتش لحميدتي عشان يعضيه في رأسه حتى تصدقوا تغيير موقفه ”
ههههههه
اخي عمر
لك التحية
قد قلت في مناسبات و ردود عدة على تعليقات كرام الاخوة بهذا الموقع و في أكثر من مقال متواضع ؛
بأنني مجدت للسيد محمد حمدان دقلو موقفين محمودين :
– ترجيح كفة عزل البشير
– المساهمة في إفشال المحاولة الانقلابية التي قام بها سلاح المدرعات.
لكن إتضح لي لاحقاً بأن حميدتي لم يكن مناصرا للثلاثي الذي بشأنه مجدت عمله (أمن و سلامة و وحدة السودان و السودانيين)
بل كان ينوي الإستفراد بالوضع السياسي
فتغير موقفي منه
من يجلس علي كرسي حتي كرسي مكتب ينسي نفسه
المؤسف ان بعض الدارفوريين يعلمون تماما ان المدعو دقلو واخيه الارعن هم في الاصل غير سودانيين وهذا الكلام لم اقله انا او اخترعه بل قال به موسى هلال فلماذا يسمحون لاجنبي بان يفرض سطوته
واذا كان هناك من يقول بسودانية حميتي سراق الحمير فليذكر لنا بجلاء اين ولد حميتي
اما بالنسبة لاتفاق جوبا البائس فقد كان من الواضح انه لن يجلب سلاما
الأكرم صاحب التعليق أعلاه
( مع حفظ الحق الأدبي للقب)
تحية و احترام
صحيح بأن اتفاق جوبا لم يجلب السلام المنشود للمواطنين العزل لكنه قد أوقف الحرب بين الحكومة المركزية و حركات الكفاح المسلح.
و العافية درجات كما يقولون .
نزع الجنسية السودانية من حميدتي و غيره ليس بأقل كلفة من نزع السلاح الذي بيده.
لذا دعنا نعمل معا من أجل إقامة الدولة المدنية التي بها يمكن وضع جميع الأمور في نصابها القانوني.
تحياتي
الحركات وعبر (مناوي) اعترفت باتفاقيات تحت التربيزة والتى انتهت بانقلاب 25 اكتوبر لذلك تلهث الان في شيطنة الحرية والتغييير لجل ان يتسق موقفها مع ما اقدمت عليه من خيانة للثورة بمزاعم تصحيح المسار ..
نسي قادة الحركات انهم اتفقوا مع من كان يقول لهم (انا رب الفور)
لن يستمر التهافت طويلا وطالما زعم (عبد الوهاب) انه سيكون على مسافة واحدة مع الجميع فهذا هو الكرت الاصفر الكاف (للجقلبة ) و(السكلى) بينما ثوار دارفور الحقيقيون هم من يتراص مع اخوانهم ضد الطغاة والخونة والى النصر سائرون ..
لحركات وعبر (مناوي) اعترفت باتفاقيات تحت التربيزة والتى انتهت بانقلاب 25 اكتوبر لذلك تلهث الان في شيطنة الحرية والتغييير لأجل ان يتسق موقفها مع ما اقدمت عليه من خيانة للثورة بمزاعم تصحيح المسار ..
نسي قادة الحركات انهم اتفقوا مع من كان يقول لهم (انا رب الفور)
لن يستمر التهافت طويلا وطالما زعم (عبد الوهاب) انه سيكون على مسافة واحدة مع الجميع فهذا هو الكرت الاصفر الكاف (للجقلبة ) و(السكلى) بينما ثوار دارفور الحقيقيون هم من يتراص مع اخوانهم ضد الطغاة والخونة والى النصر سائرون ..
الاخ محمد الكامل
لك التحية
عبدالفتاح البرهان يذكرني بآخر أيام الرئيس اليمني الراحل علي عبدالله صالح عندما كان يتحول في تحالفاته من اقصى اليمين الي اقصى اليسار اليمني . كان يظن بأنه الداهية حتى ادعى في مقولته المشهورة بأنه يلعب مع الأفاعي .
لكن إنتهى على يد الحوثيين الأجلاف عندما فكر في العودة الي حضن العربية السعودية.
البرهان كذاب و مراوغ لا يؤمن جانبه
نهايته ستكون كارثية كما علي عبدالله صالح ( رحمه الله) .
يسمع ويستجيب منك الله القادر الذي لايعجزه المجرم القاتل الخائن العميل البرهان وكلبه الجنجويدي التشادي حميرررتي ومرتزقته
الللللللللللللللللللللللللللهم عليك بعبدك الطاغية عبدالفتاح البرهان”السيسي ٢”وكلابه
أخي SASA
تحية و احترام
عاقبة الظالمين ، الخسران المبين .
فقط انظر الي الوراء لترى ما حدث للمتغطرسين الدكتاتوريين خلال العقدين المنصرمين
تحياتي
حمدوك علم معروف على مستوى كل العالم وحسن على نكره فكيف يحق لنكره ان يسب علما ويتهمه بانه كرت احترق وحسن على لايصلح ان يكون كرت دو فى ورق كشتينة
سيظل حمدوك رقم فى السياسة السودانية لن يتجاوزه احد ولو رفضناه يكون الخاسر هو السودان وحمدوك اين ما حط رحاله فى افريقيا فى اوربا وفى دول الخليج فوظيفته المرموقة مضمونة الكلام فى ناس فريق ولواء م اسطراطيجية ديل يمشوا وين ، الا يشوفوا ليهم باخرة زى باخرة الخرفان الغرقت توديهم فى 6000 داهية وتريح السودان منهم
أخي الباشمهندس سلمان إسماعيل
اوافقك الرأي؛
رغم وقوع المحترم عبدالله حمدوك بين مطرقة تآمر العسكر و سندان رعونة( بعض مكونات قحت)
إلا ان ما انجزه في تلك الظروف يفوق ما انجزته الحكومات المتعاقبة منذ إنتفاضة أبريل .
لكن نحفظ للناس حرية ارائهم تجاه الموظفين العموميين
لأنهم يعملون عند الشعب السوداني
فقط على أصحاب الآراء ان يكونوا منصفين تجاه الاخرين و خاصة ان كان الاخرين هؤلاء من شاكلة الدكتور عبدالله حمدوك
تحياتي
تحياتي أخ حامد برقو اتفق معكم في كل ماذهبت اليه. .. عدا شراكة العسكر ولو صورية …. هؤلاء ﻻ يمثلون حتى العسكر … ﻻمانع من رجوع حمدوك مرة أخرى
اخي خير الله
لك التحية
برأي البسيط فإن تواجدهم في الشراكة بمهام محددة و محكمة امر مهم لإنجاح الفترة الانتقالية و العبور بالوطن الي دولة مدنية مكتملة الاركان.
نزع المسروق من سارق أحتفظ به لأكثر من 55 سنة يتطلب بعض التدرج و قليل من الحكمة.
لا احد يريد عودة العسكر مرة أخري ولن يلدغ السودان من جحر العسكر مرة أخري حكم العسكر حتما سوف يؤدي إلي الطوفان ، الشعب سوف يواصل حراكة السلمي لإقامة ألدولة المدنية الديمقراطية ، عساكر السودان التجارب معهم اكدت انه لا يرجي منهن قط
تعلن الخطوط الجوية الثورية عن وصول رحلتها رقم 2022630 الى مطار السماء ذات البروج الدولي جميع الركاب البقاء في اماكنهم حتى تتوقف الطايرة تماما. وعلى جميع الركاب الكيزان والارادلة التوجه لاقرب برج للاحتماء ويعشعش فيه الى يوم الدين.
الأخوين حسن البلوي
أبو محمد الاصلي
لكما التحية و الاحترام
قد إنهزم العسكر و توابعهم الإنقلابيين هزيمة نكراء.
بدأ للإخوة العسكريين ان خروجهم من الحياة السياسية أمر حتمى و نهائي ،بعد أكثر من نصف القرن من الإحتفاظ المتقطع بالمسروق( سلطة الشعب).
لذا ليست من الحكمة التفكير في الإجهاز على المهزوم المنسحب، حتى لا يفكر في المقاومة اليائسة و يكلفنا المزيد من الأرواح.
ذلك ما كنت أعنيه
الاستاذ حامد برقو لك كل التقدير والاحترام. بالنسبة لاتفاقية سلام جوبا هي لا تسوى الحبر الذي كتبت به لان ليس لها سند قانوني او دستوري لانها لم تعرض على الشعب السوداني في استفتاء لقبولها او رفضها انما تمت بين الخونة تحت التربيزة. بالتالي لا وجود لها الى في مخيلة حركات النهب المصلح والمسلح حيث انها اصبحت وسيلة ابتزاز للتكويش على المناصب ومقدرات البلد ودونك جبريل ابراهيم ومناوي وجميع الحركات. قال السلام سمح قال.
تصويب خطأ لم انتبه إليه:
كنت أعني(( أداء حكومة ال حقت كان دون طموحات الثوار و دون تضحيات الشهداء)).
هنالك خطاء مطبعي و تبعه آخر لغوي بالضرورة .
شوفو ثوار سيرلانكا واتعلمو كيف اقتحمو اسوار االدكتاتور بدون اي خووف ؟هذا الكلاام الصاح وخلونا من مليون مليونيات وبدون فائدة؟ ٣ ملايين من العاصمة واشنقو البرهان وكاشي وجبريل واردول وعقار والعفن؟ اتعلمو من الشعوب ولاتفقدو شباب؟؟؟؟؟؟
تحية للدكتور حامد …
مشكلة دكتور أنه لم يكن سياسيا مفوها يخاطب الجمهير بحماس نبض الثورة .
ظن خبرا في اللجنة العسكرية وانها ستحترم ما توتثقت عليه لحماية الانتقال واستيفاء شروطه .
الثقة التى وضعها في اللجنة المنية جعلته يقف على مسافة واحدة منها والحرية والتغيير الحاضنة المفترض العمل معها في التغذية والاسترجاع عن الحلول لمشاكل التغيير بل ركل رؤيتها الاقتصادية دون الجلوس معها لقناعها بما يري من حلول مهنية مع المدتمع الدولى في سبيل اخراج السودان من العزلة ومن ثم الاستفادة من المنح والقروض حسب تقديره.
لم يكن ذكيا في التعامل مع تناقضات القوى السياسية المدنية وعندما كاد ان يتوصل الى الرؤي الموحدة كانت اللجنة الأ قد عزمت امرها بالانقلاب على الثورة ليدفع الوطن الن الثمن غاليا في عزوف المجتمع الدولى عن التعامل مع العسكر وان يصبح الوطن تحت الاملاأت الاقليمية لتامين مصالحها عبر نظام عسكي هش ومتواطئ ضد شعبه .
شكلة دكتور حمدوك أنه لم يكن سياسيا مفوها يخاطب الجمهير بحماس نبض الثورة .
ظن خبرا في اللجنة العسكرية وانها ستحترم ما توتثقت عليه لحماية الانتقال واستيفاء شروطه .
الثقة التى وضعها في اللجنة المنية جعلته يقف على مسافة واحدة منها والحرية والتغيير الحاضنة المفترض العمل معها في التغذية والاسترجاع عن الحلول لمشاكل التغيير بل ركل رؤيتها الاقتصادية دون الجلوس معها لقناعها بما يري من حلول مهنية مع المدتمع الدولى في سبيل اخراج السودان من العزلة ومن ثم الاستفادة من المنح والقروض حسب تقديره.
لم يكن ذكيا في التعامل مع تناقضات القوى السياسية المدنية وعندما كاد ان يتوصل الى الرؤي الموحدة كانت اللجنة الأ قد عزمت امرها بالانقلاب على الثورة ليدفع الوطن الن الثمن غاليا في عزوف المجتمع الدولى عن التعامل مع العسكر وان يصبح الوطن تحت الاملاأت الاقليمية لتامين مصالحها عبر نظام عسكي هش ومتواطئ ضد شعبه .
ظن خبرا في اللجنة العسكرية وانها ستحترم ما توتثقت عليه لحماية الانتقال واستيفاء شروطه .
الثقة التى وضعها في اللجنة الأمنية جعلته يقف على مسافة واحدة منها والحرية والتغيير الحاضنة المفترض العمل معها في التغذية والاسترجاع عن الحلول لمشاكل التغيير بل ركل رؤيتها الاقتصادية دون الجلوس معها لأقناعها بما يري من حلول مهنية معالمجتمع الدولى في سبيل اخراج السودان من العزلة ومن ثم الاستفادة من المنح والقروض حسب تقديره.
لم يكن ذكيا في التعامل مع تناقضات القوى السياسية المدنية وعندما كاد ان يتوصل الى الرؤي الموحدة معها وبينها كانت اللجنة الأ منية قد عزمت امرها بالانقلاب على الثورة ليدفع الوطن الأن الثمن غاليا في عزوف المجتمع الدولى عن التعامل مع العسكر وان يصبح الوطن تحت الاملاأت الاقليمية لتامين مصالحها عبر نظام عسكري هش ومتواطئ ضد شعبه .
والله حمدوك هو الوحيد الممكن يتوحد عليه الشعب لانه الان ما في احد في الساحه ممكن يوحد الشعب اكتر منه بس يشكل حكومة بعيد عن مضايقة الاحزاب والعسكر
اخي والي الدين
تحية و احترام
برأي المتواضع فإن تواجد العسكر بشكل ما خلال الفترة الانتقالية أمر مهم للعبور .
المطلوب انتخابات حرة نزيهة باشراف المجتمع الدولي ومن ثم الغاءاتفاقية جوباالخاصة بدارفورتحديداواعطاء دارفورحكم ذاتي ..وليذهب جميع هؤلاءالجهلة القتلة من حركات وجنجويدوغيرهم وليحكموابمايناسبهم دون تدخل المركزتمهيدا
لانفصالهم/والافلن تتقدم هذه البلادالي ان ينفخ النافخ في الصوروسيظلواخميرة عكننة بسبب قتلووحرقو واغتصبو
اشتر وغير موضوعي
صاحب اللقب الحجاج بن يوسف
تحية طيبة
يمكنك تحقيق ما تستحقه بالحوار
لأن الحوار يراعي حقوق الاخرين الي جانب حقوقك و ليست رغباتك
لذا دعونا نذهب للحوار في جو معافى
اي في ظل وضع مدني ديمقراطي
و ليس عسكري إنقلابي .
بعدها فلينفصل من يريد الإنفصال عبر الآليات المتعارف عليها دولياً
ذلكم حق مشروع .
شكلة دكتور حمدوك أنه لم يكن سياسيا مفوها يخاطب الجمهير بحماس نبض الثورة .
ظن خبرا في اللجنة العسكرية وانها ستحترم ما توتثقت عليه لحماية الانتقال واستيفاء شروطه .
الثقة التى وضعها في اللجنة الأمنية جعلته يقف على مسافة واحدة منها والحرية والتغيير الحاضنة المفترض العمل معها في التغذية والاسترجاع عن الحلول لمشاكل التغيير بل ركل رؤيتها الاقتصادية دون الجلوس معها لقناعها بما يري من حلول مهنية مع المدتمع الدولى في سبيل اخراج السودان من العزلة ومن ثم الاستفادة من المنح والقروض حسب تقديره.
لم يكن ذكيا في التعامل مع تناقضات القوى السياسية المدنية وعندما كاد ان يتوصل الى الرؤي الموحدة كانت اللجنة الأ قد عزمت امرها بالانقلاب على الثورة ليدفع الوطن الن الثمن غاليا في عزوف المجتمع الدولى عن التعامل مع العسكر وان يصبح الوطن تحت الاملاأت الاقليمية لتامين مصالحها عبر نظام عسكي هش ومتواطئ ضد شعبه .
الغريب في الأمر أنو اقتراح السيد برقو الماعاجبكم ده انا متأكد ان البرهان لن يقبل به بعد أن استطاع إقناع العالم بأن المدنيين ليسو على قلب رجل واحد وأنهم كيمان حتى ما يسمى بقوى الثورة.. يجب أن تعترفوا بضعفكم الكبير أمام العسكر والمجتمع الدولي لا يتعامل الا مع من عنده القوة وفي النهاية السياسة فن الممكن.
رغم انك كوز لكن دائما واقعي وموضوعي
مش عليك الله!!
م عشان كده طالبت بإستثناء المؤتمر الوطني من أي حوار شامل .
شوفتي حجم الولاء للكيزان ؟!
ههههههه
تحياتي
بس العسكر ليس على قلب رجل واحد ايضا هناك جيوش ١٠ حركات مسلحة وهناك الجنجاويد الجيش الذي اكبر قادته من ذوات القاشات الناصلة وعلى راسهم السجمان عميل الموساد وقد تكون هذه الخصلة الوحيدة التي يسعي لتسويق عمالته وخسته بها
اخي إسماعيل حسين
تحية طيبة
المفتاح السحري يكمن في الدولة المدنية
بها يمكننا إيجاد الحلول لقطعان الجيوش التي تملأ الساحة، في الوقت الذي تقبع فيه مساحات شاسعة من الأرض السودانية تحت الإحتلال المصري و الإثيوبي.
……
اخي Mohd
تحية و تقدير
البرهان في ورطة متفاقمة .
بعد مغامرته المتهورة و غير محسوبة العواقب ؛ بحث عن حاضنة بديلة في كل مكان و لم يجد.
أما المجتمع الدولي يدرك من هم الأقوياء في الساحة السودانية اليوم
أنهم لجان المقاومة.
القرار الوطني اليوم بيد لجان المقاومة، بيد الشباب
لا الجيش و لا الحركات و لا مليشيا الدعم السريع و لا الأحزاب
إنما القرار بيد شباب الثورة ؛ أشقاء الشهداء
لذا فإن المجتمع الدولي سيكون مع من يسعى لإرضاء هؤلاء الشباب.
I’m telling you
الجاهل تأبى نفسه الجاهل إلا أن يعبر عن جهله
الجاهل تأبى نفسه الجاهلة إلا أن يعبر عن جهله
كل عام وانتم بخير
إياك و الوطن
و العالمين من حولنا ؛ خاصة في إثيوبيا و جنوب السودان
حمدوك ما كان قاعد ومتوافق مع شراكات الدم
الفلم دا اتحرق الثوار جايبين رءيس وزراء جديد لنج اسمو نمر عمر البشير
شفتا كيف….
الأخوين الصادق مصطفى الشيخ
و الحازمي
تحية و احترام
لم يكن المحترم عبدالله حمدوك متوافقاً مع قتلة الثوار الإنقلابيين العسكر ، لكن كان رجل الدولة ،يتعاطى مع الموقف بذلك الفهم.
في القضايا المصيرية للوطن لا يمكن التفاوض حولها بالشعارات
بل على الأطراف البحث عن نقاط الإشتراك للعبور بالوطن نحو دولة مدنية تقوم على أمن و حرية و وحدة الناس و البلاد .
لذا فإن تمترس كل طرف خلف مواقفه و شعاراته سيكلفنا الكثير الذي يمكن تفاديه ببعض المرونة دون ان نحيد عن هدفنا السامي في إقامة دولة مدنية تسودها قيم العدل و اسباب التقدم .
تحياتي
اقتباس: “قد إكتملت الحلقات فلا مناص أمام الوطن غير إرجاع الأمور الي ما قبل 25 أكتوبر و ذلك بعودة مجلس السيادة بأطرافه الثلاث (العسكريين ، المدنيين وممثلي حركات الكفاح)”
ما سمعت بشعارات الثورة ؟
لا شراكة لا مساومة لا تفاوض
العسكر للثكنات والجنجويد ينحل
مرتزقة قضايا الهامش يشوفوا ليهم غابة كان بقدروا على التمرد
برافوو الراكوبة دي الصحافة الواقعية الحقيقة مقال ممتع وكاتب المقال مبدع ولة شخصية سودانية اصيلة شخص في غاية التهذيب والموضوعية من ردودة علي المعلقين من اجمل ما قرات في الفترة الاخيرة ـارجو من الدكتور حسن برقو مواصلة التطرق للقضايا الوطنية ليتعافي الوطن من خلال النقاش الموضوعي الافكارة الثرة .دمت يا دكتور وانا من اليوم من متابعينك ومعجبيك لا تبخل علينا سيدي .
تصحيح دكتور حامد برقو ,لكم العتبي
أحسن ليك ما تشجع العنقالي ، يقوم يركب مكنة المفكر
بعد داك عشان تنزلوها منو تبقى ليكم زي رتبة الفريق أول في كتف حميدتي.
هههههه
الاخ/ ابن الفنان
شكرا على الإطراء الكبير في حقي المتواضع.
أتفهم حجم العنف اللفظي و الإنتظام الجهوي الذي يسود البلاد في هذه الأيام( الي حد تفكير بعض ابناء الوطن بالأقاليم التي لم تختبر الحروب من قبل في الإنفصال)، و ذلك كرد فعل طبيعي لتصرفات و مواقف البعض الآخر .
لكن الإضمحلال ثم التلاشي مصير كل موقف عاطفي ، و يبقى الوطن ليسع الجميع.
هي مجرد مرحلة و ستمر .
فقط علينا بالحوار
هو المخرج !!
تحياتي